نشرت صحيفة "تيلغراف" البريطانية مقالا قالت فيه إن المقرضين المشبوهين المنتشرين على شبكة الإنترنت في الصين يجبرون الطالبات الجامعيات على إرسال صور عارية لهن ضمانا لسداد القرض.
وذكرت الصحيفة البريطانية الأربعاء 15 يونيو/حزيران نقلا عن الإعلام الرسمي الصيني أن بعضا من الطالبات الجامعيات وافقن على إرسال صور عارية لهن وهن يرفعن بطاقات الهوية الخاصة بهن إلى المقرضين المحتملين للحصول على القروض، ما تسبب في حالة غضب على شبكة الإنترنت بالبلاد جراء هذا النمط من الإقراض.
ووفقا للتقارير الإعلامية فإن المقرضين يقومون بتهديد الطالبات بإرسال صورهن عاريات إلى أهاليهن أو بنشرها على الإنترنت إن لم يدفعن أقساط القرض في الموعد المحدد، ويتم غالبا طلب دفع أسعار فائدة مرتفعة للغاية من الطالبات وذلك كجزء من عملية الابتزاز.
وذكر الإعلام االصيني أن عملية الاقتراض هذه تتم من خلال موقع "Jiedaibao" على الإنترنت التابع لشركة "جي دي كابيتال" للتمويل، حيث يتيح الموقع للأفراد بأن يقرضوا أو يقترضوا من خلال وضع الترتيبات والشروط الخاصة بهم.
وتتخذ شركة "جي دي كابيتال" من العاصمة الصينية مقرا لها، وهي شركة خاصة تعمل في مجالات التمويل الاستثماري والأسهم.
ونوهت الصحيفة بالمأزق الذي يتعرضن له الفتيات، إذ تجاوزت القيمة الإجمالية للقرض الذي ينبغي تسديده، متضمنة أسعار الفائدة في بعض الحالات، ضعف قيمة القرض الأصلي.
وتسببت هذه التقارير عن "القروض مقابل التعري" في انتشار آلاف التعليقات على كثير من المواقع الصينية على الإنترنت، وسط إدانة كبيرة لما يحدث.
ومن جهته، دان متحدث باسم موقع "Jiedaibao" عمليات "القروض مقابل التعري"، حيث قال إن الشركة سوف تتعاون مع الشرطة فيما يتعلق بأي تحقيقات مرتبطة بتلك الممارسات.
وأضاف: "أن مثل هذه الأنواع من القروض، تستغل ميزة المنصات الموجود على الإنترنت لكي تدير أعمال ربوية غير قانونية لا علاقة لها بشبكة الإنترنت"، ما يوحي أن الشركة بصدد تنفيذ تغييرات استجابة لما حدث ويحدث.
المصدر: "تيلغراف"
وذكرت الصحيفة البريطانية الأربعاء 15 يونيو/حزيران نقلا عن الإعلام الرسمي الصيني أن بعضا من الطالبات الجامعيات وافقن على إرسال صور عارية لهن وهن يرفعن بطاقات الهوية الخاصة بهن إلى المقرضين المحتملين للحصول على القروض، ما تسبب في حالة غضب على شبكة الإنترنت بالبلاد جراء هذا النمط من الإقراض.
ووفقا للتقارير الإعلامية فإن المقرضين يقومون بتهديد الطالبات بإرسال صورهن عاريات إلى أهاليهن أو بنشرها على الإنترنت إن لم يدفعن أقساط القرض في الموعد المحدد، ويتم غالبا طلب دفع أسعار فائدة مرتفعة للغاية من الطالبات وذلك كجزء من عملية الابتزاز.
وذكر الإعلام االصيني أن عملية الاقتراض هذه تتم من خلال موقع "Jiedaibao" على الإنترنت التابع لشركة "جي دي كابيتال" للتمويل، حيث يتيح الموقع للأفراد بأن يقرضوا أو يقترضوا من خلال وضع الترتيبات والشروط الخاصة بهم.
وتتخذ شركة "جي دي كابيتال" من العاصمة الصينية مقرا لها، وهي شركة خاصة تعمل في مجالات التمويل الاستثماري والأسهم.
ونوهت الصحيفة بالمأزق الذي يتعرضن له الفتيات، إذ تجاوزت القيمة الإجمالية للقرض الذي ينبغي تسديده، متضمنة أسعار الفائدة في بعض الحالات، ضعف قيمة القرض الأصلي.
وتسببت هذه التقارير عن "القروض مقابل التعري" في انتشار آلاف التعليقات على كثير من المواقع الصينية على الإنترنت، وسط إدانة كبيرة لما يحدث.
ومن جهته، دان متحدث باسم موقع "Jiedaibao" عمليات "القروض مقابل التعري"، حيث قال إن الشركة سوف تتعاون مع الشرطة فيما يتعلق بأي تحقيقات مرتبطة بتلك الممارسات.
وأضاف: "أن مثل هذه الأنواع من القروض، تستغل ميزة المنصات الموجود على الإنترنت لكي تدير أعمال ربوية غير قانونية لا علاقة لها بشبكة الإنترنت"، ما يوحي أن الشركة بصدد تنفيذ تغييرات استجابة لما حدث ويحدث.
المصدر: "تيلغراف"
نشرت صحيفة "تيلغراف" البريطانية مقالا قالت فيه إن المقرضين المشبوهين المنتشرين على شبكة الإنترنت في الصين يجبرون الطالبات الجامعيات على إرسال صور عارية لهن ضمانا لسداد القرض.
وذكرت الصحيفة البريطانية الأربعاء 15 يونيو/حزيران نقلا عن الإعلام الرسمي الصيني أن بعضا من الطالبات الجامعيات وافقن على إرسال صور عارية لهن وهن يرفعن بطاقات الهوية الخاصة بهن إلى المقرضين المحتملين للحصول على القروض، ما تسبب في حالة غضب على شبكة الإنترنت بالبلاد جراء هذا النمط من الإقراض.
ووفقا للتقارير الإعلامية فإن المقرضين يقومون بتهديد الطالبات بإرسال صورهن عاريات إلى أهاليهن أو بنشرها على الإنترنت إن لم يدفعن أقساط القرض في الموعد المحدد، ويتم غالبا طلب دفع أسعار فائدة مرتفعة للغاية من الطالبات وذلك كجزء من عملية الابتزاز.
وذكر الإعلام االصيني أن عملية الاقتراض هذه تتم من خلال موقع "Jiedaibao" على الإنترنت التابع لشركة "جي دي كابيتال" للتمويل، حيث يتيح الموقع للأفراد بأن يقرضوا أو يقترضوا من خلال وضع الترتيبات والشروط الخاصة بهم.
وتتخذ شركة "جي دي كابيتال" من العاصمة الصينية مقرا لها، وهي شركة خاصة تعمل في مجالات التمويل الاستثماري والأسهم.
ونوهت الصحيفة بالمأزق الذي يتعرضن له الفتيات، إذ تجاوزت القيمة الإجمالية للقرض الذي ينبغي تسديده، متضمنة أسعار الفائدة في بعض الحالات، ضعف قيمة القرض الأصلي.
وتسببت هذه التقارير عن "القروض مقابل التعري" في انتشار آلاف التعليقات على كثير من المواقع الصينية على الإنترنت، وسط إدانة كبيرة لما يحدث.
ومن جهته، دان متحدث باسم موقع "Jiedaibao" عمليات "القروض مقابل التعري"، حيث قال إن الشركة سوف تتعاون مع الشرطة فيما يتعلق بأي تحقيقات مرتبطة بتلك الممارسات.
وأضاف: "أن مثل هذه الأنواع من القروض، تستغل ميزة المنصات الموجود على الإنترنت لكي تدير أعمال ربوية غير قانونية لا علاقة لها بشبكة الإنترنت"، ما يوحي أن الشركة بصدد تنفيذ تغييرات استجابة لما حدث ويحدث.
المصدر: "تيلغراف"
وذكرت الصحيفة البريطانية الأربعاء 15 يونيو/حزيران نقلا عن الإعلام الرسمي الصيني أن بعضا من الطالبات الجامعيات وافقن على إرسال صور عارية لهن وهن يرفعن بطاقات الهوية الخاصة بهن إلى المقرضين المحتملين للحصول على القروض، ما تسبب في حالة غضب على شبكة الإنترنت بالبلاد جراء هذا النمط من الإقراض.
ووفقا للتقارير الإعلامية فإن المقرضين يقومون بتهديد الطالبات بإرسال صورهن عاريات إلى أهاليهن أو بنشرها على الإنترنت إن لم يدفعن أقساط القرض في الموعد المحدد، ويتم غالبا طلب دفع أسعار فائدة مرتفعة للغاية من الطالبات وذلك كجزء من عملية الابتزاز.
وذكر الإعلام االصيني أن عملية الاقتراض هذه تتم من خلال موقع "Jiedaibao" على الإنترنت التابع لشركة "جي دي كابيتال" للتمويل، حيث يتيح الموقع للأفراد بأن يقرضوا أو يقترضوا من خلال وضع الترتيبات والشروط الخاصة بهم.
وتتخذ شركة "جي دي كابيتال" من العاصمة الصينية مقرا لها، وهي شركة خاصة تعمل في مجالات التمويل الاستثماري والأسهم.
ونوهت الصحيفة بالمأزق الذي يتعرضن له الفتيات، إذ تجاوزت القيمة الإجمالية للقرض الذي ينبغي تسديده، متضمنة أسعار الفائدة في بعض الحالات، ضعف قيمة القرض الأصلي.
وتسببت هذه التقارير عن "القروض مقابل التعري" في انتشار آلاف التعليقات على كثير من المواقع الصينية على الإنترنت، وسط إدانة كبيرة لما يحدث.
ومن جهته، دان متحدث باسم موقع "Jiedaibao" عمليات "القروض مقابل التعري"، حيث قال إن الشركة سوف تتعاون مع الشرطة فيما يتعلق بأي تحقيقات مرتبطة بتلك الممارسات.
وأضاف: "أن مثل هذه الأنواع من القروض، تستغل ميزة المنصات الموجود على الإنترنت لكي تدير أعمال ربوية غير قانونية لا علاقة لها بشبكة الإنترنت"، ما يوحي أن الشركة بصدد تنفيذ تغييرات استجابة لما حدث ويحدث.
المصدر: "تيلغراف"