لماذا لم تخلع المذيعة الاماراتية مهيرة عبد العزيز نظارتها الشمسية طوال حلقة برنامج المقالب "رامز بيلعب بالنار"؟!
نتفهم أنها وجه معروف، اعتاد على ارتداء النظارات الشمسية، للتخفي من المارة الذين يريدون السلام عليها، وأخذ صور تذكارية معها، أو التعليق على أحد حلقات برنامجها "صباح العربية"، لكن أن تمضي حلقة كاملة بين الصراخ والهرب من انفجار والركض على الأدراج بعيدا عن الحرائق في الظلام وهي ترتدي نظارتها الشمسية فهو ما لم يكن مستساغا أو عاديا.
لفتت نظارات مهيرة عبد العزيز ولجين عمران نظر رامز جلال عند وصولهما الى الفندق الذي وقع فيه المقلب، حتى أنه علق قائلا: نظارتين شمس ولا المخابرات"، ثم علق على نظارة مهيرة عبد العزيز قائلا: "صلاح نصر معانا في الكادر"، أما وصف نظارة لجين عمران قائلا: "برلنتي عبد الحميد واقفة يا جدعان".
عادة ما يتخلص الانسان من أي شيء قد يعيق الرؤية أو الحركة حينما يحاول الهروب أثناء تعرضه لخطر ما مثل الحريق والانفجار الذي حاصر مهيرة عبد العزيز في حلقة "رامز بيلعب بالنار"، بدأ الحريق في الغرفة دون أن تخلع مهيرة النظارة بل اكتفت بالصراخ وعندما تطورت الأحداث دراماتيكيا وخرجت مع فريق الانقاذ الذي يقوده رامز جلال وسط الظلام والحريق، حافظت قدر الامكان على "برستيجها" كمذيعة لامعة، الا أن نظارتها الشمسية تسببت في سقوطها على الأرض أثناء التدافع، ليتساءل المشاهد الذي تابع الحلقة: "كيف تشوفين يا مهيرة بالنظارات؟!!"
وصلت مهيرة وزميلتها لجين الى السطح بعد انتهاء عملية الانقاذ. وهنا خلعت نظاراتها رغم ضوء الشمس وحرارة فصل الصيف لكن حين كشف رامز جلال عن نفسه بحثت مهيرة عن نظارتها وارتدتها سريعا، ثم تذكرت أنها لم توسعه ضربا كما فعلت زميلتها لجين عمران.
لماذا لم تخلع المذيعة الاماراتية مهيرة عبد العزيز نظارتها الشمسية طوال حلقة برنامج المقالب "رامز بيلعب بالنار"؟!
نتفهم أنها وجه معروف، اعتاد على ارتداء النظارات الشمسية، للتخفي من المارة الذين يريدون السلام عليها، وأخذ صور تذكارية معها، أو التعليق على أحد حلقات برنامجها "صباح العربية"، لكن أن تمضي حلقة كاملة بين الصراخ والهرب من انفجار والركض على الأدراج بعيدا عن الحرائق في الظلام وهي ترتدي نظارتها الشمسية فهو ما لم يكن مستساغا أو عاديا.
لفتت نظارات مهيرة عبد العزيز ولجين عمران نظر رامز جلال عند وصولهما الى الفندق الذي وقع فيه المقلب، حتى أنه علق قائلا: نظارتين شمس ولا المخابرات"، ثم علق على نظارة مهيرة عبد العزيز قائلا: "صلاح نصر معانا في الكادر"، أما وصف نظارة لجين عمران قائلا: "برلنتي عبد الحميد واقفة يا جدعان".
عادة ما يتخلص الانسان من أي شيء قد يعيق الرؤية أو الحركة حينما يحاول الهروب أثناء تعرضه لخطر ما مثل الحريق والانفجار الذي حاصر مهيرة عبد العزيز في حلقة "رامز بيلعب بالنار"، بدأ الحريق في الغرفة دون أن تخلع مهيرة النظارة بل اكتفت بالصراخ وعندما تطورت الأحداث دراماتيكيا وخرجت مع فريق الانقاذ الذي يقوده رامز جلال وسط الظلام والحريق، حافظت قدر الامكان على "برستيجها" كمذيعة لامعة، الا أن نظارتها الشمسية تسببت في سقوطها على الأرض أثناء التدافع، ليتساءل المشاهد الذي تابع الحلقة: "كيف تشوفين يا مهيرة بالنظارات؟!!"
وصلت مهيرة وزميلتها لجين الى السطح بعد انتهاء عملية الانقاذ. وهنا خلعت نظاراتها رغم ضوء الشمس وحرارة فصل الصيف لكن حين كشف رامز جلال عن نفسه بحثت مهيرة عن نظارتها وارتدتها سريعا، ثم تذكرت أنها لم توسعه ضربا كما فعلت زميلتها لجين عمران.