مجلة عالم المعرفة : “كتبها منذ 37 عامًا”.. وصية نبيل الحلفاوي تفاجئ أسرته

“كتبها منذ 37 عامًا”.. وصية نبيل الحلفاوي تفاجئ أسرته

 كشف الإعلامي محمود سعد، الصديق المقرب للفنان الراحل نبيل الحلفاوي، عن وصية الفنان الراحل لأبنائه،  والتي كان قد كتبها منذ 37 عامًا عبر “قصيدة شعرية”


وأوضح «سعد»: «نبيل الحلفاوي عانى من السرطان في مرحلته الرابعة، وأوصى أبناءه بأن يتصلوا بي فور وفاته، لأنني كنت الأقرب إليه ولدي القدرة على التصرف في مثل هذه الأمور»،.



“كتبها منذ 37 عامًا”.. وصية نبيل الحلفاوي تفاجئ أسرته

مضيفًا أن الراحل نبيل الحلفاوي رسم خريطة لطريق المقابر لتسهيل الوصول عليها، نظرًا لصعوبة موقعها، ورغم ذلك أكد سعد أنهم ضلوا الطريق أثناء دفنه.



القصيدة الشعرية التي تحمل وصية الحلفاوي، جاءت كلماتها كالتالي: “في نعيي ما تكتبوش أسامى القرايب.. في نعيي لازم تنكتب أسامي الصحاب، وصيغة الكلام – بدون النظام وحسب الميزان مش حسب المحبة – حتبقى كده:


صديق كل من السعدني والصحن ولينين.. فرغلي والدكتور أمين.. سامي ومرعي وأحمد ياسين.. يحيى وحمدي وعبدالله غيث.. سامح وشامخ وعلوة وأديب.. سيدهم وكيمو وسناء، والطاهر بهاء.. أحمد وحودة وعِماد.. محمد ودوحة، ورِياض.. أشرف وشاكر وطلعت.. عزت ومدحت وبهجت.. حسين وسمرة وجلجل غنيم.. شريف وعادل وعز وكريم.. هشام وخضر وجمال وأحمد كمال، منه حمايا ومنه صديق.. محمد وفيق.. وعبده كمان.. قبل ما أناسبه بزمان.. أسامة عكاشة ومحسن وحفـظ.. هادي وصبحي ولطفي وشعب، روقة ورستم وزيـزو ودفـر.. عوض وزيكا ونور الشريف.. عمر وأردش وهاني مطاوع، حجازي اللي سابنا في عز الشباب.. سيد خميس وسيد حجاب.. حتى ابني وأبويا، وخالي وأخويـا.. ييجوا في نعيي ضمن الصحاب، ولجل المناسبة ولجل العادات.. ماقلتش في نعيي صحـابي البنات”



ورحل الفنان نبيل الحلفاوي عن عالمنا مساء أول أمس عن عمر ناهز 77 عامًا، بعد صراع قصير مع المرض. وأقيمت صلاة الجنازة عقب صلاة العشاء بمسجد الشرطة، بحضور عدد كبير من نجوم الفن. وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الثلاثاء بمسجد الشرطة عقب صلاة المغرب.


وتعرض نبيل الحلفاوي، في أيامه الأخيرة لوعكة صحية، دخل على إثرها لإحدى المستشفيات المجاورة لمسكنه، ولكن حالته الصحية كانت تحتاج لأجهزة طبية عالية، حيث كانت نبضات قلبه ضعيفة حينها، ولم تكن المستشفى في سعتها لاستقباله.



وكشف مصدر مقرب للفنان نبيل الحلفاوي أنه فقد الوعي بكل من حوله ووضع على أجهزة التنفس الصناعي، وطالب جمهوره بالدعاء له.

 كشف الإعلامي محمود سعد، الصديق المقرب للفنان الراحل نبيل الحلفاوي، عن وصية الفنان الراحل لأبنائه،  والتي كان قد كتبها منذ 37 عامًا عبر “قصيدة شعرية”


وأوضح «سعد»: «نبيل الحلفاوي عانى من السرطان في مرحلته الرابعة، وأوصى أبناءه بأن يتصلوا بي فور وفاته، لأنني كنت الأقرب إليه ولدي القدرة على التصرف في مثل هذه الأمور»،.



“كتبها منذ 37 عامًا”.. وصية نبيل الحلفاوي تفاجئ أسرته

مضيفًا أن الراحل نبيل الحلفاوي رسم خريطة لطريق المقابر لتسهيل الوصول عليها، نظرًا لصعوبة موقعها، ورغم ذلك أكد سعد أنهم ضلوا الطريق أثناء دفنه.



القصيدة الشعرية التي تحمل وصية الحلفاوي، جاءت كلماتها كالتالي: “في نعيي ما تكتبوش أسامى القرايب.. في نعيي لازم تنكتب أسامي الصحاب، وصيغة الكلام – بدون النظام وحسب الميزان مش حسب المحبة – حتبقى كده:


صديق كل من السعدني والصحن ولينين.. فرغلي والدكتور أمين.. سامي ومرعي وأحمد ياسين.. يحيى وحمدي وعبدالله غيث.. سامح وشامخ وعلوة وأديب.. سيدهم وكيمو وسناء، والطاهر بهاء.. أحمد وحودة وعِماد.. محمد ودوحة، ورِياض.. أشرف وشاكر وطلعت.. عزت ومدحت وبهجت.. حسين وسمرة وجلجل غنيم.. شريف وعادل وعز وكريم.. هشام وخضر وجمال وأحمد كمال، منه حمايا ومنه صديق.. محمد وفيق.. وعبده كمان.. قبل ما أناسبه بزمان.. أسامة عكاشة ومحسن وحفـظ.. هادي وصبحي ولطفي وشعب، روقة ورستم وزيـزو ودفـر.. عوض وزيكا ونور الشريف.. عمر وأردش وهاني مطاوع، حجازي اللي سابنا في عز الشباب.. سيد خميس وسيد حجاب.. حتى ابني وأبويا، وخالي وأخويـا.. ييجوا في نعيي ضمن الصحاب، ولجل المناسبة ولجل العادات.. ماقلتش في نعيي صحـابي البنات”



ورحل الفنان نبيل الحلفاوي عن عالمنا مساء أول أمس عن عمر ناهز 77 عامًا، بعد صراع قصير مع المرض. وأقيمت صلاة الجنازة عقب صلاة العشاء بمسجد الشرطة، بحضور عدد كبير من نجوم الفن. وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الثلاثاء بمسجد الشرطة عقب صلاة المغرب.


وتعرض نبيل الحلفاوي، في أيامه الأخيرة لوعكة صحية، دخل على إثرها لإحدى المستشفيات المجاورة لمسكنه، ولكن حالته الصحية كانت تحتاج لأجهزة طبية عالية، حيث كانت نبضات قلبه ضعيفة حينها، ولم تكن المستشفى في سعتها لاستقباله.



وكشف مصدر مقرب للفنان نبيل الحلفاوي أنه فقد الوعي بكل من حوله ووضع على أجهزة التنفس الصناعي، وطالب جمهوره بالدعاء له.