حالة من الجدل الواسع، شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي، الساعات الماضية، بعد تداول صورة لشاب فلسطيني يحمل شوالا على ظهره، أثارت حزن جميع المتابعين.
من جانبه، كشف الصحفي الفلسطيني هاني أبو رزق، القصة الحقيقية وراء هذا الشاب وماحدث معه، عبر حسابه الرسمي على “فيس بوك”.
مفاجأة بشأن صورة الشاب التي هزت مواقع التواصل
وكتب هاني أبو رزق: “هذه قصة صغيرة حدثت في شمال قطاع غزة، هذا الشاب ذهب برفقة أخيه الصغير من أجل مساعدته في الحصول على كيس طحين من خلال المساعدات الشحيحة التي تمر إلى شمال القطاع، لكنه استشهد نتيجة إطلاق النار عليه من قناص إسرائيلي، فرجع به محمولا على الأكتاف بدلا من كيس الطحين.”
وتبين أن هذا الشاب يحمل جثة أخيه على ظهره عائدا به إلى أسرته، الأمر الذي أثار حزن الجمهور.
رابط الفيديو :https://youtube.com/shorts/In9IQT7pJnU?si=0t2ZXBPW6Is8yl1X
وفي وقت سابق، كشف الطفل الفلسطيني علي إسماعيل نافذ جبر مشتهي، المصاب في الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، عن حبه وعشقه للنادي الأهلي المصري، معبرا عن رغبته في مقابلة حارس مرماه محمد الشناوي والحصول على قفازه.
وقال الطفل الفلسطيني «علي»، في تصريحات تليفزيونية، أنه كان يتمنى ارتداء طاقم النادي الأهلي من قفازات وقميص وحذاء، إلا أنه في النهاية أصيب وارتدى بدلا منها جبيرة في يديه وقدميه.
وتابع «علي» أن النادي الأهلي قدوته، وكان يتمنى زيارته، ولقاء محمد الشناوي، مؤكدا أنه كان يتمنى أن يصبح حارس مرمى النادي الأهلي عندما يكبر.
حالة من الجدل الواسع، شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي، الساعات الماضية، بعد تداول صورة لشاب فلسطيني يحمل شوالا على ظهره، أثارت حزن جميع المتابعين.
من جانبه، كشف الصحفي الفلسطيني هاني أبو رزق، القصة الحقيقية وراء هذا الشاب وماحدث معه، عبر حسابه الرسمي على “فيس بوك”.
مفاجأة بشأن صورة الشاب التي هزت مواقع التواصل
وكتب هاني أبو رزق: “هذه قصة صغيرة حدثت في شمال قطاع غزة، هذا الشاب ذهب برفقة أخيه الصغير من أجل مساعدته في الحصول على كيس طحين من خلال المساعدات الشحيحة التي تمر إلى شمال القطاع، لكنه استشهد نتيجة إطلاق النار عليه من قناص إسرائيلي، فرجع به محمولا على الأكتاف بدلا من كيس الطحين.”
وتبين أن هذا الشاب يحمل جثة أخيه على ظهره عائدا به إلى أسرته، الأمر الذي أثار حزن الجمهور.
رابط الفيديو :https://youtube.com/shorts/In9IQT7pJnU?si=0t2ZXBPW6Is8yl1X
وفي وقت سابق، كشف الطفل الفلسطيني علي إسماعيل نافذ جبر مشتهي، المصاب في الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، عن حبه وعشقه للنادي الأهلي المصري، معبرا عن رغبته في مقابلة حارس مرماه محمد الشناوي والحصول على قفازه.
وقال الطفل الفلسطيني «علي»، في تصريحات تليفزيونية، أنه كان يتمنى ارتداء طاقم النادي الأهلي من قفازات وقميص وحذاء، إلا أنه في النهاية أصيب وارتدى بدلا منها جبيرة في يديه وقدميه.
وتابع «علي» أن النادي الأهلي قدوته، وكان يتمنى زيارته، ولقاء محمد الشناوي، مؤكدا أنه كان يتمنى أن يصبح حارس مرمى النادي الأهلي عندما يكبر.