يعتزم جيش الإحتلال الإسرائيلي، نشر طواقم دبابات عناصرها من نساء، خلال العام الجاري، على الحدود مع مصر والأردن.
وقالت صحيفة “إسرائيل اليوم” الخاصة المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الجمعة، “إن عناصر الجيش من الذكور سيتولون مهمات أخرى أكثر أهمية، مثل القتال والاقتحام في حال نشوب حرب برية”.
وبخصوص الطواقم النسائية، أضافت الصحيفة أنها “للدفاع عن الحدود، تتخصص في العمليات الدفاعية، وتأمين عمليات الانسحاب، ولا تقوم بالتحرك داخل عمق العدو، على عكس الوحدات المقاتلة في الحرب”.
وهناك اتفاقيتا سلام بين إسرائيل وكل من مصر والأردن وُقَعتا عامي 1978 و1994 على التوالي.
وتعتبر إسرائيل “حزب الله” الذي يسيطر على الجنوب اللبناني، وقطاع غزة الذي تُسيطر عليه حركة “حماس” الفلسطينية، جنوبها، من أشد أعداء تل أبيب.
وقالت صحيفة “إسرائيل اليوم” الخاصة المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الجمعة، “إن عناصر الجيش من الذكور سيتولون مهمات أخرى أكثر أهمية، مثل القتال والاقتحام في حال نشوب حرب برية”.
وبخصوص الطواقم النسائية، أضافت الصحيفة أنها “للدفاع عن الحدود، تتخصص في العمليات الدفاعية، وتأمين عمليات الانسحاب، ولا تقوم بالتحرك داخل عمق العدو، على عكس الوحدات المقاتلة في الحرب”.
وهناك اتفاقيتا سلام بين إسرائيل وكل من مصر والأردن وُقَعتا عامي 1978 و1994 على التوالي.
وتعتبر إسرائيل “حزب الله” الذي يسيطر على الجنوب اللبناني، وقطاع غزة الذي تُسيطر عليه حركة “حماس” الفلسطينية، جنوبها، من أشد أعداء تل أبيب.
يعتزم جيش الإحتلال الإسرائيلي، نشر طواقم دبابات عناصرها من نساء، خلال العام الجاري، على الحدود مع مصر والأردن.
وقالت صحيفة “إسرائيل اليوم” الخاصة المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الجمعة، “إن عناصر الجيش من الذكور سيتولون مهمات أخرى أكثر أهمية، مثل القتال والاقتحام في حال نشوب حرب برية”.
وبخصوص الطواقم النسائية، أضافت الصحيفة أنها “للدفاع عن الحدود، تتخصص في العمليات الدفاعية، وتأمين عمليات الانسحاب، ولا تقوم بالتحرك داخل عمق العدو، على عكس الوحدات المقاتلة في الحرب”.
وهناك اتفاقيتا سلام بين إسرائيل وكل من مصر والأردن وُقَعتا عامي 1978 و1994 على التوالي.
وتعتبر إسرائيل “حزب الله” الذي يسيطر على الجنوب اللبناني، وقطاع غزة الذي تُسيطر عليه حركة “حماس” الفلسطينية، جنوبها، من أشد أعداء تل أبيب.
وقالت صحيفة “إسرائيل اليوم” الخاصة المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الجمعة، “إن عناصر الجيش من الذكور سيتولون مهمات أخرى أكثر أهمية، مثل القتال والاقتحام في حال نشوب حرب برية”.
وبخصوص الطواقم النسائية، أضافت الصحيفة أنها “للدفاع عن الحدود، تتخصص في العمليات الدفاعية، وتأمين عمليات الانسحاب، ولا تقوم بالتحرك داخل عمق العدو، على عكس الوحدات المقاتلة في الحرب”.
وهناك اتفاقيتا سلام بين إسرائيل وكل من مصر والأردن وُقَعتا عامي 1978 و1994 على التوالي.
وتعتبر إسرائيل “حزب الله” الذي يسيطر على الجنوب اللبناني، وقطاع غزة الذي تُسيطر عليه حركة “حماس” الفلسطينية، جنوبها، من أشد أعداء تل أبيب.