قال الأمير السعودي فيصل بن مقرن بن عبد العزيز: إن هناك محاولات "مغرضة ومعادية للمملكة" تهدف إلى الزج بحادثة مصرع شقيقه الأمير منصور، لاختراق وعي المجتمع السعودي الذي يعرف عدوه من صديقه، ويستطيع الفرز بين الحق والباطل.
ووصف الأمير، في حوار له مع صحيفة "عكاظ" السعودية، ما تناولته بعض وسائل الإعلام بـ"الفبركات الكاذبة والرخيصة"، وأكد أن "هذه اللعبة الخبيثة لم تعد تنطلي على المواطن السعودي وكل شرفاء العالم".
وأضاف أن "المحاولات الدنيئة في تناول أي حدث يتعلق بالسعودية للنيل منها، ليس إلا انعكاسا لمخططات أعداء يزيفون الحقائق ويقلبون الوقائع، ويسعون لبث الفتن في وطننا".
وأوضح الأمير فيصل أن شقيقه الراحل الأمير منصور "عرف بولائه لوطنه ودينه وولاة الأمر، وظل حتى آخر ساعة في حياته مخلصًا وفيًّا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حتى استشهد وهو يخدم أبناء وطنه متنقلا في ربوع منطقة عسير لتقديم الخدمات والسهر على رعاية من ولَّاه خادم الحرمين الشريفين رعايتهم، ومن منحه ثقته، فتولى المسئولية بعين المسئول حتى لقي ربه، ونحسبه شهيدا في خدمة دينه ثم ملكه ووطنه".
وأضاف فيصل: "أن الزيارة التي كانت آخر عمل أدَّاه الشهيد مجدولة منذ وقت سابق، ولم تكن وليدة اللحظة، بل حرص رحمه الله على إعداد جدول أعماله وجولاته، وكان حريصا على أداء عمله بسعادة بالغة وهو يخدم الأهالي صغيرهم وكبيرهم".
قال الأمير السعودي فيصل بن مقرن بن عبد العزيز: إن هناك محاولات "مغرضة ومعادية للمملكة" تهدف إلى الزج بحادثة مصرع شقيقه الأمير منصور، لاختراق وعي المجتمع السعودي الذي يعرف عدوه من صديقه، ويستطيع الفرز بين الحق والباطل.
ووصف الأمير، في حوار له مع صحيفة "عكاظ" السعودية، ما تناولته بعض وسائل الإعلام بـ"الفبركات الكاذبة والرخيصة"، وأكد أن "هذه اللعبة الخبيثة لم تعد تنطلي على المواطن السعودي وكل شرفاء العالم".
وأضاف أن "المحاولات الدنيئة في تناول أي حدث يتعلق بالسعودية للنيل منها، ليس إلا انعكاسا لمخططات أعداء يزيفون الحقائق ويقلبون الوقائع، ويسعون لبث الفتن في وطننا".
وأوضح الأمير فيصل أن شقيقه الراحل الأمير منصور "عرف بولائه لوطنه ودينه وولاة الأمر، وظل حتى آخر ساعة في حياته مخلصًا وفيًّا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حتى استشهد وهو يخدم أبناء وطنه متنقلا في ربوع منطقة عسير لتقديم الخدمات والسهر على رعاية من ولَّاه خادم الحرمين الشريفين رعايتهم، ومن منحه ثقته، فتولى المسئولية بعين المسئول حتى لقي ربه، ونحسبه شهيدا في خدمة دينه ثم ملكه ووطنه".
وأضاف فيصل: "أن الزيارة التي كانت آخر عمل أدَّاه الشهيد مجدولة منذ وقت سابق، ولم تكن وليدة اللحظة، بل حرص رحمه الله على إعداد جدول أعماله وجولاته، وكان حريصا على أداء عمله بسعادة بالغة وهو يخدم الأهالي صغيرهم وكبيرهم".