على طريقتهما الخاصة، واجهت الشقيقتان السوريتان نورا وعبير الشيخ بكري، إعصار إرما الذي ضرب ولاية فلوريدا الأميركية قبل أيام.
وأعدت الشقيقتان أطباق طعام سورية مثل التبولة والكباب المحشي، لتقديمها للفارين من الإعصار، معبرتين بذلك عن إحساسهما بمأساتهم كونهما مرتا بتجربة مشابهة.
وقدمت نورا وعبير لـ39 شخصاً احتموا بالمركز الإسلامي في جورجيا، الكباب والتبولة ومعمول شامي للتحلية، وهو عبارة عن حلوى بالفستق والجوز والتمر.
ورفضت الشقيقتان أخذ أي تعويض من إدارة المركز، وقالت نورا، 30 عاماً: "أريد أن أساعد هؤلاء الناس لتعود البهجة إليهم، وحتى لا يشعروا بأنهم اقتلعوا من جذورهم مثلنا"، مضيفة: "نحن مثل الأميركيين، لا نريد ضررًا لأحد، ذلك طبعنا كسوريين، كما أن ديننا يأمرنا بالعطاء ومساعدة كل محتاج".
وفرّت نورا وعبير المتزوجتان من شقيقين، من الحرب في سوريا عام 2012، وقضوا جميعهم 4 أعوام في مصر، ثم وصلوا إلى مدينة كلاركسون الأميركية عام 2016، وأسست العائلة شركة لإعداد الطعام للمناسبات.
وفي سياق متصل، أعد الطباخ السوري ناصر غزال، المقيم في "توكير"، 25 طبقًا لضحايا الإعصار المختبئين بمسجد المدينة.
وقال ابن دمشق والذي يلغ من العمر 53 عاماً: "اضطررنا أن نهاجر إلى الولايات المتحدة بسبب الحرب، لكننا هنا الآن ورأينا كل ما في هذا المجتمع من إيجابيات، وجاء دورنا لنشر الخير حولنا".
وأضاف ناصر أنهم "لم يشعروا كلاجئين بالخوف من قدوم العاصفة، لأنهم عاشوا أهوالًا أشد خلال الحرب".
وأعدت الشقيقتان أطباق طعام سورية مثل التبولة والكباب المحشي، لتقديمها للفارين من الإعصار، معبرتين بذلك عن إحساسهما بمأساتهم كونهما مرتا بتجربة مشابهة.
وقدمت نورا وعبير لـ39 شخصاً احتموا بالمركز الإسلامي في جورجيا، الكباب والتبولة ومعمول شامي للتحلية، وهو عبارة عن حلوى بالفستق والجوز والتمر.
ورفضت الشقيقتان أخذ أي تعويض من إدارة المركز، وقالت نورا، 30 عاماً: "أريد أن أساعد هؤلاء الناس لتعود البهجة إليهم، وحتى لا يشعروا بأنهم اقتلعوا من جذورهم مثلنا"، مضيفة: "نحن مثل الأميركيين، لا نريد ضررًا لأحد، ذلك طبعنا كسوريين، كما أن ديننا يأمرنا بالعطاء ومساعدة كل محتاج".
وفرّت نورا وعبير المتزوجتان من شقيقين، من الحرب في سوريا عام 2012، وقضوا جميعهم 4 أعوام في مصر، ثم وصلوا إلى مدينة كلاركسون الأميركية عام 2016، وأسست العائلة شركة لإعداد الطعام للمناسبات.
وفي سياق متصل، أعد الطباخ السوري ناصر غزال، المقيم في "توكير"، 25 طبقًا لضحايا الإعصار المختبئين بمسجد المدينة.
وقال ابن دمشق والذي يلغ من العمر 53 عاماً: "اضطررنا أن نهاجر إلى الولايات المتحدة بسبب الحرب، لكننا هنا الآن ورأينا كل ما في هذا المجتمع من إيجابيات، وجاء دورنا لنشر الخير حولنا".
وأضاف ناصر أنهم "لم يشعروا كلاجئين بالخوف من قدوم العاصفة، لأنهم عاشوا أهوالًا أشد خلال الحرب".
على طريقتهما الخاصة، واجهت الشقيقتان السوريتان نورا وعبير الشيخ بكري، إعصار إرما الذي ضرب ولاية فلوريدا الأميركية قبل أيام.
وأعدت الشقيقتان أطباق طعام سورية مثل التبولة والكباب المحشي، لتقديمها للفارين من الإعصار، معبرتين بذلك عن إحساسهما بمأساتهم كونهما مرتا بتجربة مشابهة.
وقدمت نورا وعبير لـ39 شخصاً احتموا بالمركز الإسلامي في جورجيا، الكباب والتبولة ومعمول شامي للتحلية، وهو عبارة عن حلوى بالفستق والجوز والتمر.
ورفضت الشقيقتان أخذ أي تعويض من إدارة المركز، وقالت نورا، 30 عاماً: "أريد أن أساعد هؤلاء الناس لتعود البهجة إليهم، وحتى لا يشعروا بأنهم اقتلعوا من جذورهم مثلنا"، مضيفة: "نحن مثل الأميركيين، لا نريد ضررًا لأحد، ذلك طبعنا كسوريين، كما أن ديننا يأمرنا بالعطاء ومساعدة كل محتاج".
وفرّت نورا وعبير المتزوجتان من شقيقين، من الحرب في سوريا عام 2012، وقضوا جميعهم 4 أعوام في مصر، ثم وصلوا إلى مدينة كلاركسون الأميركية عام 2016، وأسست العائلة شركة لإعداد الطعام للمناسبات.
وفي سياق متصل، أعد الطباخ السوري ناصر غزال، المقيم في "توكير"، 25 طبقًا لضحايا الإعصار المختبئين بمسجد المدينة.
وقال ابن دمشق والذي يلغ من العمر 53 عاماً: "اضطررنا أن نهاجر إلى الولايات المتحدة بسبب الحرب، لكننا هنا الآن ورأينا كل ما في هذا المجتمع من إيجابيات، وجاء دورنا لنشر الخير حولنا".
وأضاف ناصر أنهم "لم يشعروا كلاجئين بالخوف من قدوم العاصفة، لأنهم عاشوا أهوالًا أشد خلال الحرب".
وأعدت الشقيقتان أطباق طعام سورية مثل التبولة والكباب المحشي، لتقديمها للفارين من الإعصار، معبرتين بذلك عن إحساسهما بمأساتهم كونهما مرتا بتجربة مشابهة.
وقدمت نورا وعبير لـ39 شخصاً احتموا بالمركز الإسلامي في جورجيا، الكباب والتبولة ومعمول شامي للتحلية، وهو عبارة عن حلوى بالفستق والجوز والتمر.
ورفضت الشقيقتان أخذ أي تعويض من إدارة المركز، وقالت نورا، 30 عاماً: "أريد أن أساعد هؤلاء الناس لتعود البهجة إليهم، وحتى لا يشعروا بأنهم اقتلعوا من جذورهم مثلنا"، مضيفة: "نحن مثل الأميركيين، لا نريد ضررًا لأحد، ذلك طبعنا كسوريين، كما أن ديننا يأمرنا بالعطاء ومساعدة كل محتاج".
وفرّت نورا وعبير المتزوجتان من شقيقين، من الحرب في سوريا عام 2012، وقضوا جميعهم 4 أعوام في مصر، ثم وصلوا إلى مدينة كلاركسون الأميركية عام 2016، وأسست العائلة شركة لإعداد الطعام للمناسبات.
وفي سياق متصل، أعد الطباخ السوري ناصر غزال، المقيم في "توكير"، 25 طبقًا لضحايا الإعصار المختبئين بمسجد المدينة.
وقال ابن دمشق والذي يلغ من العمر 53 عاماً: "اضطررنا أن نهاجر إلى الولايات المتحدة بسبب الحرب، لكننا هنا الآن ورأينا كل ما في هذا المجتمع من إيجابيات، وجاء دورنا لنشر الخير حولنا".
وأضاف ناصر أنهم "لم يشعروا كلاجئين بالخوف من قدوم العاصفة، لأنهم عاشوا أهوالًا أشد خلال الحرب".