توفي مأذون شرعي أثناء عقده قران ابنته، في قرية المنزلة التابعة لمركز طوخ بمحافظة القليوبية، شمال مصر، لتتحول الأفراح والزغاريد إلى صرخات وأحزان.
وفوجئ الحاضرون في عقد قران ابنة مأذون القرية، مرسي خليل سلامة، بسقوطه متوفىً، بعد أن أنهى إجراءات عقد القران، حيث نطق بالشهادتين.
وتعالت صرخات العروس، ابنة المأذون، ولم يصدق الحاضرون ما حدث أمامهم، حتى أكد الطبيب وفاته بسكتة قلبية.
وقال أهالي القرية عن المأذون المتوفى، كان: "يتمتع بسمعة طيبة وبأخلاق عالية، وكان يقوم بالصلح بين المتخاصمين ويدعو الجميع للتحلي بحسن الخلق والاستعداد للآخرة، وكان يدعو دائماً: اللهم ارزقنا حسن الخاتمة".
وفوجئ الحاضرون في عقد قران ابنة مأذون القرية، مرسي خليل سلامة، بسقوطه متوفىً، بعد أن أنهى إجراءات عقد القران، حيث نطق بالشهادتين.
وتعالت صرخات العروس، ابنة المأذون، ولم يصدق الحاضرون ما حدث أمامهم، حتى أكد الطبيب وفاته بسكتة قلبية.
وقال أهالي القرية عن المأذون المتوفى، كان: "يتمتع بسمعة طيبة وبأخلاق عالية، وكان يقوم بالصلح بين المتخاصمين ويدعو الجميع للتحلي بحسن الخلق والاستعداد للآخرة، وكان يدعو دائماً: اللهم ارزقنا حسن الخاتمة".
توفي مأذون شرعي أثناء عقده قران ابنته، في قرية المنزلة التابعة لمركز طوخ بمحافظة القليوبية، شمال مصر، لتتحول الأفراح والزغاريد إلى صرخات وأحزان.
وفوجئ الحاضرون في عقد قران ابنة مأذون القرية، مرسي خليل سلامة، بسقوطه متوفىً، بعد أن أنهى إجراءات عقد القران، حيث نطق بالشهادتين.
وتعالت صرخات العروس، ابنة المأذون، ولم يصدق الحاضرون ما حدث أمامهم، حتى أكد الطبيب وفاته بسكتة قلبية.
وقال أهالي القرية عن المأذون المتوفى، كان: "يتمتع بسمعة طيبة وبأخلاق عالية، وكان يقوم بالصلح بين المتخاصمين ويدعو الجميع للتحلي بحسن الخلق والاستعداد للآخرة، وكان يدعو دائماً: اللهم ارزقنا حسن الخاتمة".
وفوجئ الحاضرون في عقد قران ابنة مأذون القرية، مرسي خليل سلامة، بسقوطه متوفىً، بعد أن أنهى إجراءات عقد القران، حيث نطق بالشهادتين.
وتعالت صرخات العروس، ابنة المأذون، ولم يصدق الحاضرون ما حدث أمامهم، حتى أكد الطبيب وفاته بسكتة قلبية.
وقال أهالي القرية عن المأذون المتوفى، كان: "يتمتع بسمعة طيبة وبأخلاق عالية، وكان يقوم بالصلح بين المتخاصمين ويدعو الجميع للتحلي بحسن الخلق والاستعداد للآخرة، وكان يدعو دائماً: اللهم ارزقنا حسن الخاتمة".