بعد أن كبر حجم بطنه ليصل إلى حجم كرتي قدم، ناشد أبوان فقيران الكثيرين للتبرع لابنهما من أجل إنقاذ حياته.
وعانى الطفل الهندي "شاهانور" البالغ من العمر سبعة أعوام من انتفاخ معدته ما سبب له الآلام التي منعته من الحركة وأصبح طريح الفراش، كما أن الطعام لم يعد يثبت بمعدته.
وصرح الأطباء أن الطريقة الوحيدة لإبقائه حياً هو إجراء جراحة يصل ثمنها إلى 2400 جنيه إسترليني، وفقاً لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ويعود سبب مرض الطفل لالتهاب حاد أدى إلى تراكم السوائل في بطانة الرئتين والذي ربما يكون أحد أعراض الإصابة بالسرطان، وبالرغم من كبر حجمها إلا أنه أصبح عظماً يكسوه بعض اللحم بعد تقيأه كل الطعام الذي يقدم إليه، ومازال أبواه يأملان بتحقق معجزة تنقذه من مرضه وآلامه.
وعانى الطفل الهندي "شاهانور" البالغ من العمر سبعة أعوام من انتفاخ معدته ما سبب له الآلام التي منعته من الحركة وأصبح طريح الفراش، كما أن الطعام لم يعد يثبت بمعدته.
وصرح الأطباء أن الطريقة الوحيدة لإبقائه حياً هو إجراء جراحة يصل ثمنها إلى 2400 جنيه إسترليني، وفقاً لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ويعود سبب مرض الطفل لالتهاب حاد أدى إلى تراكم السوائل في بطانة الرئتين والذي ربما يكون أحد أعراض الإصابة بالسرطان، وبالرغم من كبر حجمها إلا أنه أصبح عظماً يكسوه بعض اللحم بعد تقيأه كل الطعام الذي يقدم إليه، ومازال أبواه يأملان بتحقق معجزة تنقذه من مرضه وآلامه.
بعد أن كبر حجم بطنه ليصل إلى حجم كرتي قدم، ناشد أبوان فقيران الكثيرين للتبرع لابنهما من أجل إنقاذ حياته.
وعانى الطفل الهندي "شاهانور" البالغ من العمر سبعة أعوام من انتفاخ معدته ما سبب له الآلام التي منعته من الحركة وأصبح طريح الفراش، كما أن الطعام لم يعد يثبت بمعدته.
وصرح الأطباء أن الطريقة الوحيدة لإبقائه حياً هو إجراء جراحة يصل ثمنها إلى 2400 جنيه إسترليني، وفقاً لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ويعود سبب مرض الطفل لالتهاب حاد أدى إلى تراكم السوائل في بطانة الرئتين والذي ربما يكون أحد أعراض الإصابة بالسرطان، وبالرغم من كبر حجمها إلا أنه أصبح عظماً يكسوه بعض اللحم بعد تقيأه كل الطعام الذي يقدم إليه، ومازال أبواه يأملان بتحقق معجزة تنقذه من مرضه وآلامه.
وعانى الطفل الهندي "شاهانور" البالغ من العمر سبعة أعوام من انتفاخ معدته ما سبب له الآلام التي منعته من الحركة وأصبح طريح الفراش، كما أن الطعام لم يعد يثبت بمعدته.
وصرح الأطباء أن الطريقة الوحيدة لإبقائه حياً هو إجراء جراحة يصل ثمنها إلى 2400 جنيه إسترليني، وفقاً لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ويعود سبب مرض الطفل لالتهاب حاد أدى إلى تراكم السوائل في بطانة الرئتين والذي ربما يكون أحد أعراض الإصابة بالسرطان، وبالرغم من كبر حجمها إلا أنه أصبح عظماً يكسوه بعض اللحم بعد تقيأه كل الطعام الذي يقدم إليه، ومازال أبواه يأملان بتحقق معجزة تنقذه من مرضه وآلامه.