اضطر أب روسي إلى إلقاء طفليه من النافذة لإنقاذ حياتهما، رغم أنهم يقيمون في الطابق الخامس، بمدينة “سترونينو” القريبة من موسكو.
وبعد التهام النيران لشقة العائلة، لم يجد الأب وسيلة أخرى للهروب من الموت سوى إلقاء الأطفال من النافذة والقفز بعد ذلك رغم خطورة التجربة.
وكان تحت النافذة حوالي 20 شخصاً من الجيران والمارة يحملون بساطاً مشمعاً، لمساعدة العائلة على الإفلات من ألسنة اللهب، وهم من تلفقوا الطفلين والزوجين بعد ذلك، رغم أن إحدى السيدات كانت تصرخ في بداية الفيديو “لا ترمهم”.
وتمكن فيتالي فعلاً من إنقاذ أبنائه رغم خطورة المبادرة، وبعد ذلك استجمعت الزوجة إلينا قواها وقفزت في الهواء، ليقفز الأب أخيرا.
ولا يزال الأب على قيد الحياة، إلا أنه يعاني من إصابات خطيرة على مستوى القدمين والعمود الفقري.
وقالت الأم في تصريحات صحفية: “كانت الشقة مليئة بالدخان الأسود وكنا نشعر بالاختناق، وفوق ذلك لدي طفل عمره 11 شهراً يعاني من مرض في القلب، فقال زوجي علينا أن نقفز وإلا سنموت هنا”.
وبعد التهام النيران لشقة العائلة، لم يجد الأب وسيلة أخرى للهروب من الموت سوى إلقاء الأطفال من النافذة والقفز بعد ذلك رغم خطورة التجربة.
وكان تحت النافذة حوالي 20 شخصاً من الجيران والمارة يحملون بساطاً مشمعاً، لمساعدة العائلة على الإفلات من ألسنة اللهب، وهم من تلفقوا الطفلين والزوجين بعد ذلك، رغم أن إحدى السيدات كانت تصرخ في بداية الفيديو “لا ترمهم”.
وتمكن فيتالي فعلاً من إنقاذ أبنائه رغم خطورة المبادرة، وبعد ذلك استجمعت الزوجة إلينا قواها وقفزت في الهواء، ليقفز الأب أخيرا.
ولا يزال الأب على قيد الحياة، إلا أنه يعاني من إصابات خطيرة على مستوى القدمين والعمود الفقري.
وقالت الأم في تصريحات صحفية: “كانت الشقة مليئة بالدخان الأسود وكنا نشعر بالاختناق، وفوق ذلك لدي طفل عمره 11 شهراً يعاني من مرض في القلب، فقال زوجي علينا أن نقفز وإلا سنموت هنا”.
اضطر أب روسي إلى إلقاء طفليه من النافذة لإنقاذ حياتهما، رغم أنهم يقيمون في الطابق الخامس، بمدينة “سترونينو” القريبة من موسكو.
وبعد التهام النيران لشقة العائلة، لم يجد الأب وسيلة أخرى للهروب من الموت سوى إلقاء الأطفال من النافذة والقفز بعد ذلك رغم خطورة التجربة.
وكان تحت النافذة حوالي 20 شخصاً من الجيران والمارة يحملون بساطاً مشمعاً، لمساعدة العائلة على الإفلات من ألسنة اللهب، وهم من تلفقوا الطفلين والزوجين بعد ذلك، رغم أن إحدى السيدات كانت تصرخ في بداية الفيديو “لا ترمهم”.
وتمكن فيتالي فعلاً من إنقاذ أبنائه رغم خطورة المبادرة، وبعد ذلك استجمعت الزوجة إلينا قواها وقفزت في الهواء، ليقفز الأب أخيرا.
ولا يزال الأب على قيد الحياة، إلا أنه يعاني من إصابات خطيرة على مستوى القدمين والعمود الفقري.
وقالت الأم في تصريحات صحفية: “كانت الشقة مليئة بالدخان الأسود وكنا نشعر بالاختناق، وفوق ذلك لدي طفل عمره 11 شهراً يعاني من مرض في القلب، فقال زوجي علينا أن نقفز وإلا سنموت هنا”.
وبعد التهام النيران لشقة العائلة، لم يجد الأب وسيلة أخرى للهروب من الموت سوى إلقاء الأطفال من النافذة والقفز بعد ذلك رغم خطورة التجربة.
وكان تحت النافذة حوالي 20 شخصاً من الجيران والمارة يحملون بساطاً مشمعاً، لمساعدة العائلة على الإفلات من ألسنة اللهب، وهم من تلفقوا الطفلين والزوجين بعد ذلك، رغم أن إحدى السيدات كانت تصرخ في بداية الفيديو “لا ترمهم”.
وتمكن فيتالي فعلاً من إنقاذ أبنائه رغم خطورة المبادرة، وبعد ذلك استجمعت الزوجة إلينا قواها وقفزت في الهواء، ليقفز الأب أخيرا.
ولا يزال الأب على قيد الحياة، إلا أنه يعاني من إصابات خطيرة على مستوى القدمين والعمود الفقري.
وقالت الأم في تصريحات صحفية: “كانت الشقة مليئة بالدخان الأسود وكنا نشعر بالاختناق، وفوق ذلك لدي طفل عمره 11 شهراً يعاني من مرض في القلب، فقال زوجي علينا أن نقفز وإلا سنموت هنا”.