نشرت صحيفة إندبندنت أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب تسبب في بكاء ابنته إيفانكا بعد رفضه إصدار اعتذار كامل لتعليقاته بشأن تحرشه بالنساء.
وأشارت الصحيفة إلى أن حملة ترمب الانتخابية تلقت واحدة من أشد الضربات عندما سُرب تسجيل صوتي له يتفاخر فيه بمدى إمكانية تحرشه بالنساء لأنه كان مشهورا.
وذكرت أن إيفانكا قضت سنوات عديدة في بناء صورة جديدة عن النساء، وتعهدت باستخدام نفوذها الكبير للعمل من أجل المساواة بين الجنسين ما دام والدها في منصبه.
ولكن ابنة ترمب -وفق صحيفة نيويورك تايمز- حاولت مرارا إقناع والدها بتقديم اعتذار كامل عن هذه التعليقات، لكنه لم يوافق إلا على قول "آسف عن أي إساءة" تسبب فيها.
وذكرت الصحيفة نقلا عن عدد من الأشخاص الذين كانوا حاضرين في مناقشة الأزمة، أن إيفانكا "بكت واحمر وجهها وخرجت مسرعة في حالة إحباط".
وأشارت الصحيفة إلى أن حملة ترمب الانتخابية تلقت واحدة من أشد الضربات عندما سُرب تسجيل صوتي له يتفاخر فيه بمدى إمكانية تحرشه بالنساء لأنه كان مشهورا.
وذكرت أن إيفانكا قضت سنوات عديدة في بناء صورة جديدة عن النساء، وتعهدت باستخدام نفوذها الكبير للعمل من أجل المساواة بين الجنسين ما دام والدها في منصبه.
ولكن ابنة ترمب -وفق صحيفة نيويورك تايمز- حاولت مرارا إقناع والدها بتقديم اعتذار كامل عن هذه التعليقات، لكنه لم يوافق إلا على قول "آسف عن أي إساءة" تسبب فيها.
وذكرت الصحيفة نقلا عن عدد من الأشخاص الذين كانوا حاضرين في مناقشة الأزمة، أن إيفانكا "بكت واحمر وجهها وخرجت مسرعة في حالة إحباط".
نشرت صحيفة إندبندنت أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب تسبب في بكاء ابنته إيفانكا بعد رفضه إصدار اعتذار كامل لتعليقاته بشأن تحرشه بالنساء.
وأشارت الصحيفة إلى أن حملة ترمب الانتخابية تلقت واحدة من أشد الضربات عندما سُرب تسجيل صوتي له يتفاخر فيه بمدى إمكانية تحرشه بالنساء لأنه كان مشهورا.
وذكرت أن إيفانكا قضت سنوات عديدة في بناء صورة جديدة عن النساء، وتعهدت باستخدام نفوذها الكبير للعمل من أجل المساواة بين الجنسين ما دام والدها في منصبه.
ولكن ابنة ترمب -وفق صحيفة نيويورك تايمز- حاولت مرارا إقناع والدها بتقديم اعتذار كامل عن هذه التعليقات، لكنه لم يوافق إلا على قول "آسف عن أي إساءة" تسبب فيها.
وذكرت الصحيفة نقلا عن عدد من الأشخاص الذين كانوا حاضرين في مناقشة الأزمة، أن إيفانكا "بكت واحمر وجهها وخرجت مسرعة في حالة إحباط".
وأشارت الصحيفة إلى أن حملة ترمب الانتخابية تلقت واحدة من أشد الضربات عندما سُرب تسجيل صوتي له يتفاخر فيه بمدى إمكانية تحرشه بالنساء لأنه كان مشهورا.
وذكرت أن إيفانكا قضت سنوات عديدة في بناء صورة جديدة عن النساء، وتعهدت باستخدام نفوذها الكبير للعمل من أجل المساواة بين الجنسين ما دام والدها في منصبه.
ولكن ابنة ترمب -وفق صحيفة نيويورك تايمز- حاولت مرارا إقناع والدها بتقديم اعتذار كامل عن هذه التعليقات، لكنه لم يوافق إلا على قول "آسف عن أي إساءة" تسبب فيها.
وذكرت الصحيفة نقلا عن عدد من الأشخاص الذين كانوا حاضرين في مناقشة الأزمة، أن إيفانكا "بكت واحمر وجهها وخرجت مسرعة في حالة إحباط".