مجلة عالم المعرفة : فيديو لأبشع الطرق وأكثرها وحشية للتعذيب والإعدام على مر التاريخ ستتمنى الموت فوراً الفيديو للكبار فقط

فيديو لأبشع الطرق وأكثرها وحشية للتعذيب والإعدام على مر التاريخ ستتمنى الموت فوراً الفيديو للكبار فقط

 انتشر مقطع فيديو على موقع اليوتيوب الشهير لأشنع طرق التعذيب على مر التاريخ، حيث لجأ الانسان للتعذيب منذ قديم الازل و تفنن في ابتداع ابشع الطرق لجعل الضحية تتمنى الموت الف مرا على ان تبقى في ذلك العذاب .. و لكن تعددت الاسباب و الموت واحد .

و يظن البعض بأن ما زال هناك طرق للتعذيب مرت على الجنس البشري التي لم تذكر بعد و لم تكتشف، و يقول البعض انه من الأفضل عدم نشرها لكي لا يأخذ مجانين هذا العصر افكار جديدة لإرتكاب حرائمهم الشنيعة.

و كان من اشهر تلك الطرق هي الخازوق، و لم يقل فظاعة الطرق الأخرى عن هذه الطريقة، لكن كانت هذه الطريقة هي الأكثر شيوعاً.

 
الخازوق
 


 
هى وسيلة إعدام وتعذيب فى الوقت ذاته، ثمثل إحدى أبشع وسائل الإعدام، حيث يتم اختراق جسد الضحية بعصا طويلة من ناحية وإخراجها من الناحية الأخرى، ويتم إدخال الخازوق من فم الضحية أحيانا، وفى الأغلب من الشرج.
 
ووفقا لما ذكره المؤرخ هيرودوت، فإن الملك الفارسى درايوس الأول أعدم نحو 3000 بابلى بالخازوق عندما استولى على مدينة بابل، وهى أقدم إشارة لذكر هذه الأدارة فى كتب التاريخ، فمن المرجح أنها ابتكار فرسى، بينما روما كانوا يفضلون الصلب.
 
الحرق
 


 
الإعدام بالحرق من أقدم العقوبات فى تاريخ البشر، ربما منذ قبل التاريخ، وهى وسيلة الإعدام المفضلة للساحرات، ويعدم بها الخونة والمهرطقين، حيث يربط الضحية فى عمود خشبى ويوضع أسفل منه المواد القابلة لاشتعال ثم يتم إضرام النار فيه.
 
استخدم الإعدام بالحرق فى الكثير من الممالك القديمة، ففى أيام الدولة الرومانية تم إعدام آلاف المسيحيين بهذه الطريقة، وأيام الدولة البيزنطية كان الحرق وسيلة أتباع الديانة الزرادشتية، عقابا لهم على عبادتهم النار.
 
الثور النحاسى
 

 
فى القرن السادس الميلادى كان الطاغية فالاريس حاكم اليونان القديم، يريد أداة تعذيب وإعدام مبتكرة، فابتكر له الحكيم بيريلاوس الأثينى ذلك، فابتكر له آلة ميكانيكية، مصنوعة على شكل ثور بالحجم الطبيعى، مجوفة من الداخل، لها باب يدخل منه الضحية، ثم يتم إشعال النار أسفل الثور إلى أن يصل إلى درجة الاحمرار، كما كان الثور مزود بأنابيب موسيقية لتضخيم حدة صراخ الضحية.
 
السحق
 


 
هى طريقة كانت منتشرة فى أنحاء كثيرة من العالم، لكن بطرق مختلفة، ففى الدول الأسيوية كان سحق الضحية يتم عادة باستخدام الفيلة، وقد ظلت هذه الطريقة مستخدمة لأكثر من 4 آلاف عام.
 
افتراس الحيوانات
 


 
هى طريقة شائعة فى روما القديمة، حيث يتم إلقاء الشخص للأسود لتفترسه، وعادة ما يتم هذا فى حلبة أمام الجمهور، وفى أماكن أخرى يتم استخدام الذئاب أو الكلاب المسعورة، وفى آسيا يستخدمون القوارض، وفى أماكن أخرى يتم إلقاء الشخص لأسماك البيرانا المتوحشة لتلتهمه، وقد ذكرت التوراة قصة النبى دانيال عندما ألقى فى جب الأسود أثناء سبى بنى إسرائيل إلى بابل.
 
الغلى




 
يتم فيها تجريد المذنب من ثيابه ويتم وضعه فى وعاء ضخم يحتوى على سائل يغلى، أحيانا يتم وضعه فى السائل وهو بارد أولا ثم يتم تسخينه، ويمكن أن يكون السائل ماء أو زيت أو حمض أو قطران، وبعض الأحيان رصاصا مصهورا، وكانت هذه الوسيلة شائعة فى إنجلترا أيام الملك هنرى الثامن، ويقال أن عيدى أمين ديكتور أوغندا كان يستخدمها ضد أعدائه.
 
المخلعة
 


 
جرى تصميم هذه الأداة لغرض خلع وتمزيق كل جزء من جسم الضحّية، حيث يستلقى الضحية على هذه الأداة ويتمّ ربطه من المعصمين والكوعين ثم تتم إدارة البكرات الموجودة عند طرفى المخلعة فى اتجّاه متعاكس ما يؤدّى لشدّ الجسد وتمديده لدرجة فظيعة حتّى تتقطّع الأوصال وتتمزق العضلات وتنفجر الأوعية الدموية، هذا دون الحديث عن المسامير الطويلة المنصّبة فى كل شبر من تلك الآلة، فتلك حكاية أخرى.
 
يروى التاريخ أنه تمّ تعذيب طفل مسيحى أمام أبيه "المهطرق" لغرض إجباره على الاعتراف، عندما بدأت مفاصلة الصغيرة الهشة بالتمزّق من كثرة الشدّ والتمديد قرر الجلادون أن ذلك غير كاف ولا يؤلم كثيراً !! ماذا فعلوا ؟ أشعلوا النيران تحت المخلعة حتّى يُشوى الطفل وهو حى كما تُشوى الخراف.
 
مقلاع الثدى
 


 
هذه الأداة مخصصة لتعذيب النساء خصوصاً اللاتى يُتّهمن بالزنا وممارسة الفاحشة، حيث يجرى اقتلاع أثدائهنّ من الجذور، يتمّ توثيق النّسوة إلى الحائط ثم تُعزر هذه الأداة بإحكام فى الثدى و يتمّ شدّها بقوّة و قسوة حتّى يتمزّق الثدى ويُقتلع من مكانه و تبزر عظام القفص الصدرى.
 
عرفت هذه الاداة انتشاراً فى بريطانيا وبقية أوروبا بدرجة أقلّ، والغريب أن الجلادين والذين كانت أغلبيتهم الساحقة لم يجدوا أدنى حرج فى تعذيب النساء وأحيانا فتيات بين الطفولة والمراهقة، عُرف عن ملكة بريطانيا مارى الاولى استعمالها الواسع لهذه الأداة فى اضطهاد المنادين بإصلاح الكنيسة و ذلك خلال فترة حكمها التى دامت خمس سنوات 1553-1558.
 
السلخ
 


 
السلخ هو عملية إزالة الجلد عن الذبيحة أو الطريدة بعد صيدها بهدف استخدام لحمها كطعام أو بهدف الاستفادة من الفراء أو الشعر من أجل دباغته. قد يكون أحياناً السلخ كبرهان على الفوز بالمسابقات كما هو الحال فى صيد الغنيمة، وهى طريقة استخدمها الأشوريون بسلخ جلد الضحايا وهم أحياء، وكانت تعلق جلودهم على الجدران لتحذير الآخرين.

 الحمار الإسباني:



والذي يعرف أيضاً بالحصان الخشبي، استخدم غالباً من قبل محاكم التفتيش الإسبانية في العصور الوسطى، وهو جهاز خشبي مثلي الشكل له زاوية حادة جداً كانت تغلف بمعدن مصقول جداً ليصبح كحد السيف، وتثبت القاعدة بدعامات خشبية فيصبح الجهاز كالحصان وتجلس الضحية على الزاوية الحادة في الأعلى، ثم يتم تثبيت أثقال على أرجل الضحية لكي تشد الضحية إلى الأسفل ويتم قطعها لنصفين بواسطة الزاوية الحادة.




محطم الرؤوس



جهاز معدني كان يستخدم أيضاً من قبل محاكم التفتيش الإسبانية، يتم إلباس الضحية الخوذة ثم يتم تثبيت الذقن على القاعدة السفلى بعدها يقوم الجلاد بسحق رأس الضحية عن طريق المسمار في الأعلى والذي يحرك الخوذة للأسفل (تتحطم الأسنان أولاً ثم الفك ثم العيون بعدها تسحق الجمجمة بشكل كلي).


مقص التمساح



هذا الجهاز كان منتشراً في أوروبا وكان يستخدم لتعذيب الرجال المتهمين بمحاولة لاغتيال الملوك، وهو جهاز معدني على شكل رأس تمساح يتم تثبيت شفرات حادة ومسامير على فكي التمساح ثم تسخن لدرجات حرارة عالية جداً، يتم وضع قضيب الضحية بين الفكين ثم يطبقونهما بسرعة شديدة، أحيانا ينقطع القضيب بسرعة لكن في الغالب كان يعتمد الجهاز على أسلوب السحق وإحداث نزف شديد من الأوعية والشرايين في القضيب.



الرف



آلة تعذيب مشهورة جداً تتألف من مستطيل خشبي كبير وعلى جانبيه أسطوانات (من الأعلى والأسفل)

يتم تثبيت كاحلي الضحية بالأسطوانة السفلى والمعصمين بالأسطوانة العليا، ثم يتم تشغيل الجهاز الذي يقوم بشد الأطراف العلوية والسفلية المربوطة بالأسطوانات، مما يؤدي لآلام مبرحة وتمزيق لجسد الضحية.

ملاحظة: بعض الرفوف كانت تحوي أسطوانة في الوسط وذلك لسحق فقرات الضحية.


المنشار



كان ذو شعبية جيدة في العصور الوسطى، حيث يتم تعليق الضحية—وهي عارية تماماً—من أقدامها بهيكل خشبي ضخم، ثم يتم وضع منشار ضخم بين قدمي الضحية ويقوم شخصان بإمساك كل جانب من جوانب المنشار ويقطعون الضحية لنصفين ببطء.


العدلة (الدولاب)


آلة تعذيب لا تقل وحشية عن غيرها، حيث يتم تثبيت الضحية من الظهر بعجلة ضخمة ويتم تثبيت الأقدم واليدين بالعجلة بواسطة أوتاد لزيادة الألم، ثم يتم إشعال نار تحت العجلة ثم يتم تدوير العجلة والضحية عليها ليتم شيها بواسطة النار ببطء.




شاهد أيضا  الفيديو ..

*ليس لأصحاب القلوب الضعيفة

 انتشر مقطع فيديو على موقع اليوتيوب الشهير لأشنع طرق التعذيب على مر التاريخ، حيث لجأ الانسان للتعذيب منذ قديم الازل و تفنن في ابتداع ابشع الطرق لجعل الضحية تتمنى الموت الف مرا على ان تبقى في ذلك العذاب .. و لكن تعددت الاسباب و الموت واحد .

و يظن البعض بأن ما زال هناك طرق للتعذيب مرت على الجنس البشري التي لم تذكر بعد و لم تكتشف، و يقول البعض انه من الأفضل عدم نشرها لكي لا يأخذ مجانين هذا العصر افكار جديدة لإرتكاب حرائمهم الشنيعة.

و كان من اشهر تلك الطرق هي الخازوق، و لم يقل فظاعة الطرق الأخرى عن هذه الطريقة، لكن كانت هذه الطريقة هي الأكثر شيوعاً.

 
الخازوق
 


 
هى وسيلة إعدام وتعذيب فى الوقت ذاته، ثمثل إحدى أبشع وسائل الإعدام، حيث يتم اختراق جسد الضحية بعصا طويلة من ناحية وإخراجها من الناحية الأخرى، ويتم إدخال الخازوق من فم الضحية أحيانا، وفى الأغلب من الشرج.
 
ووفقا لما ذكره المؤرخ هيرودوت، فإن الملك الفارسى درايوس الأول أعدم نحو 3000 بابلى بالخازوق عندما استولى على مدينة بابل، وهى أقدم إشارة لذكر هذه الأدارة فى كتب التاريخ، فمن المرجح أنها ابتكار فرسى، بينما روما كانوا يفضلون الصلب.
 
الحرق
 


 
الإعدام بالحرق من أقدم العقوبات فى تاريخ البشر، ربما منذ قبل التاريخ، وهى وسيلة الإعدام المفضلة للساحرات، ويعدم بها الخونة والمهرطقين، حيث يربط الضحية فى عمود خشبى ويوضع أسفل منه المواد القابلة لاشتعال ثم يتم إضرام النار فيه.
 
استخدم الإعدام بالحرق فى الكثير من الممالك القديمة، ففى أيام الدولة الرومانية تم إعدام آلاف المسيحيين بهذه الطريقة، وأيام الدولة البيزنطية كان الحرق وسيلة أتباع الديانة الزرادشتية، عقابا لهم على عبادتهم النار.
 
الثور النحاسى
 

 
فى القرن السادس الميلادى كان الطاغية فالاريس حاكم اليونان القديم، يريد أداة تعذيب وإعدام مبتكرة، فابتكر له الحكيم بيريلاوس الأثينى ذلك، فابتكر له آلة ميكانيكية، مصنوعة على شكل ثور بالحجم الطبيعى، مجوفة من الداخل، لها باب يدخل منه الضحية، ثم يتم إشعال النار أسفل الثور إلى أن يصل إلى درجة الاحمرار، كما كان الثور مزود بأنابيب موسيقية لتضخيم حدة صراخ الضحية.
 
السحق
 


 
هى طريقة كانت منتشرة فى أنحاء كثيرة من العالم، لكن بطرق مختلفة، ففى الدول الأسيوية كان سحق الضحية يتم عادة باستخدام الفيلة، وقد ظلت هذه الطريقة مستخدمة لأكثر من 4 آلاف عام.
 
افتراس الحيوانات
 


 
هى طريقة شائعة فى روما القديمة، حيث يتم إلقاء الشخص للأسود لتفترسه، وعادة ما يتم هذا فى حلبة أمام الجمهور، وفى أماكن أخرى يتم استخدام الذئاب أو الكلاب المسعورة، وفى آسيا يستخدمون القوارض، وفى أماكن أخرى يتم إلقاء الشخص لأسماك البيرانا المتوحشة لتلتهمه، وقد ذكرت التوراة قصة النبى دانيال عندما ألقى فى جب الأسود أثناء سبى بنى إسرائيل إلى بابل.
 
الغلى




 
يتم فيها تجريد المذنب من ثيابه ويتم وضعه فى وعاء ضخم يحتوى على سائل يغلى، أحيانا يتم وضعه فى السائل وهو بارد أولا ثم يتم تسخينه، ويمكن أن يكون السائل ماء أو زيت أو حمض أو قطران، وبعض الأحيان رصاصا مصهورا، وكانت هذه الوسيلة شائعة فى إنجلترا أيام الملك هنرى الثامن، ويقال أن عيدى أمين ديكتور أوغندا كان يستخدمها ضد أعدائه.
 
المخلعة
 


 
جرى تصميم هذه الأداة لغرض خلع وتمزيق كل جزء من جسم الضحّية، حيث يستلقى الضحية على هذه الأداة ويتمّ ربطه من المعصمين والكوعين ثم تتم إدارة البكرات الموجودة عند طرفى المخلعة فى اتجّاه متعاكس ما يؤدّى لشدّ الجسد وتمديده لدرجة فظيعة حتّى تتقطّع الأوصال وتتمزق العضلات وتنفجر الأوعية الدموية، هذا دون الحديث عن المسامير الطويلة المنصّبة فى كل شبر من تلك الآلة، فتلك حكاية أخرى.
 
يروى التاريخ أنه تمّ تعذيب طفل مسيحى أمام أبيه "المهطرق" لغرض إجباره على الاعتراف، عندما بدأت مفاصلة الصغيرة الهشة بالتمزّق من كثرة الشدّ والتمديد قرر الجلادون أن ذلك غير كاف ولا يؤلم كثيراً !! ماذا فعلوا ؟ أشعلوا النيران تحت المخلعة حتّى يُشوى الطفل وهو حى كما تُشوى الخراف.
 
مقلاع الثدى
 


 
هذه الأداة مخصصة لتعذيب النساء خصوصاً اللاتى يُتّهمن بالزنا وممارسة الفاحشة، حيث يجرى اقتلاع أثدائهنّ من الجذور، يتمّ توثيق النّسوة إلى الحائط ثم تُعزر هذه الأداة بإحكام فى الثدى و يتمّ شدّها بقوّة و قسوة حتّى يتمزّق الثدى ويُقتلع من مكانه و تبزر عظام القفص الصدرى.
 
عرفت هذه الاداة انتشاراً فى بريطانيا وبقية أوروبا بدرجة أقلّ، والغريب أن الجلادين والذين كانت أغلبيتهم الساحقة لم يجدوا أدنى حرج فى تعذيب النساء وأحيانا فتيات بين الطفولة والمراهقة، عُرف عن ملكة بريطانيا مارى الاولى استعمالها الواسع لهذه الأداة فى اضطهاد المنادين بإصلاح الكنيسة و ذلك خلال فترة حكمها التى دامت خمس سنوات 1553-1558.
 
السلخ
 


 
السلخ هو عملية إزالة الجلد عن الذبيحة أو الطريدة بعد صيدها بهدف استخدام لحمها كطعام أو بهدف الاستفادة من الفراء أو الشعر من أجل دباغته. قد يكون أحياناً السلخ كبرهان على الفوز بالمسابقات كما هو الحال فى صيد الغنيمة، وهى طريقة استخدمها الأشوريون بسلخ جلد الضحايا وهم أحياء، وكانت تعلق جلودهم على الجدران لتحذير الآخرين.

 الحمار الإسباني:



والذي يعرف أيضاً بالحصان الخشبي، استخدم غالباً من قبل محاكم التفتيش الإسبانية في العصور الوسطى، وهو جهاز خشبي مثلي الشكل له زاوية حادة جداً كانت تغلف بمعدن مصقول جداً ليصبح كحد السيف، وتثبت القاعدة بدعامات خشبية فيصبح الجهاز كالحصان وتجلس الضحية على الزاوية الحادة في الأعلى، ثم يتم تثبيت أثقال على أرجل الضحية لكي تشد الضحية إلى الأسفل ويتم قطعها لنصفين بواسطة الزاوية الحادة.




محطم الرؤوس



جهاز معدني كان يستخدم أيضاً من قبل محاكم التفتيش الإسبانية، يتم إلباس الضحية الخوذة ثم يتم تثبيت الذقن على القاعدة السفلى بعدها يقوم الجلاد بسحق رأس الضحية عن طريق المسمار في الأعلى والذي يحرك الخوذة للأسفل (تتحطم الأسنان أولاً ثم الفك ثم العيون بعدها تسحق الجمجمة بشكل كلي).


مقص التمساح



هذا الجهاز كان منتشراً في أوروبا وكان يستخدم لتعذيب الرجال المتهمين بمحاولة لاغتيال الملوك، وهو جهاز معدني على شكل رأس تمساح يتم تثبيت شفرات حادة ومسامير على فكي التمساح ثم تسخن لدرجات حرارة عالية جداً، يتم وضع قضيب الضحية بين الفكين ثم يطبقونهما بسرعة شديدة، أحيانا ينقطع القضيب بسرعة لكن في الغالب كان يعتمد الجهاز على أسلوب السحق وإحداث نزف شديد من الأوعية والشرايين في القضيب.



الرف



آلة تعذيب مشهورة جداً تتألف من مستطيل خشبي كبير وعلى جانبيه أسطوانات (من الأعلى والأسفل)

يتم تثبيت كاحلي الضحية بالأسطوانة السفلى والمعصمين بالأسطوانة العليا، ثم يتم تشغيل الجهاز الذي يقوم بشد الأطراف العلوية والسفلية المربوطة بالأسطوانات، مما يؤدي لآلام مبرحة وتمزيق لجسد الضحية.

ملاحظة: بعض الرفوف كانت تحوي أسطوانة في الوسط وذلك لسحق فقرات الضحية.


المنشار



كان ذو شعبية جيدة في العصور الوسطى، حيث يتم تعليق الضحية—وهي عارية تماماً—من أقدامها بهيكل خشبي ضخم، ثم يتم وضع منشار ضخم بين قدمي الضحية ويقوم شخصان بإمساك كل جانب من جوانب المنشار ويقطعون الضحية لنصفين ببطء.


العدلة (الدولاب)


آلة تعذيب لا تقل وحشية عن غيرها، حيث يتم تثبيت الضحية من الظهر بعجلة ضخمة ويتم تثبيت الأقدم واليدين بالعجلة بواسطة أوتاد لزيادة الألم، ثم يتم إشعال نار تحت العجلة ثم يتم تدوير العجلة والضحية عليها ليتم شيها بواسطة النار ببطء.




شاهد أيضا  الفيديو ..

*ليس لأصحاب القلوب الضعيفة