تناقلت المواقع الإلكترونية قصة حب حزينة عاشها المصريان أسماء حمدي وابراهيم رجب.
وبدأت القصة قبل 3 سنوات حين تعرضت أسماء، طالبة طب الأسنان في جامعة الأزهر، للسجن أثناء حملة اعتقالات عشوائية جرت في الجامعة.
وكانت تعرفت إلى ابراهيم خلال أحد النشاطات الاجتماعية وقررا الارتباط. وتنقلت أسماء من سجن إلى آخر على مدى 3 سنوات وأعلنت خطوبتهما في هذه المرحلة.
وكان ابراهيم يتكبد عناء السفر ليقوم بزيارتها. ولم يُسمح له دائماً بذلك لأنه ليس من أقارب الدرجة الأولى.
كما كان يبعث إليها برسائل يتم تهريبها وفقاً لخطة محكمة، إما برشوة السجانة أو بطريقة ذكية تبتكرها أسماء وزميلاتها. وكان يهديها الورود وحين أرسل إليها خاتم الزواج ذات مرة وقع في يد الحارسة فرمته على الأرض أمام عينيها.
ولم تنل أسماء الحكم بالبراءة إلا في نهاية العام الماضي. إلا أن الحكاية لم تنته هنا. فقبل الإفراج عنها بأيام، تمّ اعتقال ابراهيم. وبعد اختفائه لمدة 81 يوماً، ظهر في النيابة وروى لأسماء أنّه خضع للتعذيب. وبالفعل، ظهرت على ملابسه آثار دماء وعلى جلده الكثير من الجروح ولم يكن يستطيع الوقوف لأكثر من 5 دقائق.
ولأن ابراهيم رفع لسنوات لافتة «الحرية لأسماء حمدي»، عادت الأخيرة لتحمل لافتة أخرى كُتب عليها: «الحرية لابراهيم رجب».
وبدأت القصة قبل 3 سنوات حين تعرضت أسماء، طالبة طب الأسنان في جامعة الأزهر، للسجن أثناء حملة اعتقالات عشوائية جرت في الجامعة.
وكانت تعرفت إلى ابراهيم خلال أحد النشاطات الاجتماعية وقررا الارتباط. وتنقلت أسماء من سجن إلى آخر على مدى 3 سنوات وأعلنت خطوبتهما في هذه المرحلة.
وكان ابراهيم يتكبد عناء السفر ليقوم بزيارتها. ولم يُسمح له دائماً بذلك لأنه ليس من أقارب الدرجة الأولى.
كما كان يبعث إليها برسائل يتم تهريبها وفقاً لخطة محكمة، إما برشوة السجانة أو بطريقة ذكية تبتكرها أسماء وزميلاتها. وكان يهديها الورود وحين أرسل إليها خاتم الزواج ذات مرة وقع في يد الحارسة فرمته على الأرض أمام عينيها.
ولم تنل أسماء الحكم بالبراءة إلا في نهاية العام الماضي. إلا أن الحكاية لم تنته هنا. فقبل الإفراج عنها بأيام، تمّ اعتقال ابراهيم. وبعد اختفائه لمدة 81 يوماً، ظهر في النيابة وروى لأسماء أنّه خضع للتعذيب. وبالفعل، ظهرت على ملابسه آثار دماء وعلى جلده الكثير من الجروح ولم يكن يستطيع الوقوف لأكثر من 5 دقائق.
ولأن ابراهيم رفع لسنوات لافتة «الحرية لأسماء حمدي»، عادت الأخيرة لتحمل لافتة أخرى كُتب عليها: «الحرية لابراهيم رجب».
تناقلت المواقع الإلكترونية قصة حب حزينة عاشها المصريان أسماء حمدي وابراهيم رجب.
وبدأت القصة قبل 3 سنوات حين تعرضت أسماء، طالبة طب الأسنان في جامعة الأزهر، للسجن أثناء حملة اعتقالات عشوائية جرت في الجامعة.
وكانت تعرفت إلى ابراهيم خلال أحد النشاطات الاجتماعية وقررا الارتباط. وتنقلت أسماء من سجن إلى آخر على مدى 3 سنوات وأعلنت خطوبتهما في هذه المرحلة.
وكان ابراهيم يتكبد عناء السفر ليقوم بزيارتها. ولم يُسمح له دائماً بذلك لأنه ليس من أقارب الدرجة الأولى.
كما كان يبعث إليها برسائل يتم تهريبها وفقاً لخطة محكمة، إما برشوة السجانة أو بطريقة ذكية تبتكرها أسماء وزميلاتها. وكان يهديها الورود وحين أرسل إليها خاتم الزواج ذات مرة وقع في يد الحارسة فرمته على الأرض أمام عينيها.
ولم تنل أسماء الحكم بالبراءة إلا في نهاية العام الماضي. إلا أن الحكاية لم تنته هنا. فقبل الإفراج عنها بأيام، تمّ اعتقال ابراهيم. وبعد اختفائه لمدة 81 يوماً، ظهر في النيابة وروى لأسماء أنّه خضع للتعذيب. وبالفعل، ظهرت على ملابسه آثار دماء وعلى جلده الكثير من الجروح ولم يكن يستطيع الوقوف لأكثر من 5 دقائق.
ولأن ابراهيم رفع لسنوات لافتة «الحرية لأسماء حمدي»، عادت الأخيرة لتحمل لافتة أخرى كُتب عليها: «الحرية لابراهيم رجب».
وبدأت القصة قبل 3 سنوات حين تعرضت أسماء، طالبة طب الأسنان في جامعة الأزهر، للسجن أثناء حملة اعتقالات عشوائية جرت في الجامعة.
وكانت تعرفت إلى ابراهيم خلال أحد النشاطات الاجتماعية وقررا الارتباط. وتنقلت أسماء من سجن إلى آخر على مدى 3 سنوات وأعلنت خطوبتهما في هذه المرحلة.
وكان ابراهيم يتكبد عناء السفر ليقوم بزيارتها. ولم يُسمح له دائماً بذلك لأنه ليس من أقارب الدرجة الأولى.
كما كان يبعث إليها برسائل يتم تهريبها وفقاً لخطة محكمة، إما برشوة السجانة أو بطريقة ذكية تبتكرها أسماء وزميلاتها. وكان يهديها الورود وحين أرسل إليها خاتم الزواج ذات مرة وقع في يد الحارسة فرمته على الأرض أمام عينيها.
ولم تنل أسماء الحكم بالبراءة إلا في نهاية العام الماضي. إلا أن الحكاية لم تنته هنا. فقبل الإفراج عنها بأيام، تمّ اعتقال ابراهيم. وبعد اختفائه لمدة 81 يوماً، ظهر في النيابة وروى لأسماء أنّه خضع للتعذيب. وبالفعل، ظهرت على ملابسه آثار دماء وعلى جلده الكثير من الجروح ولم يكن يستطيع الوقوف لأكثر من 5 دقائق.
ولأن ابراهيم رفع لسنوات لافتة «الحرية لأسماء حمدي»، عادت الأخيرة لتحمل لافتة أخرى كُتب عليها: «الحرية لابراهيم رجب».