لقطات تقشعّر لها الأبدان، وثّقتها كاميرا مراقبة داخلَ أحد الغرف، وتُظهر تعرّض شابٍ لمسٍّ من “روحٍ شريرة” بحسب صحيفة “ذا صن” البريطانيّة.
وتُظهر اللقطات، شاباً في سنّ المراهقة على ما يبدو، وهو يقوم بتصفح كتاب، بعدما أخرجه من مكتبةِ منزله، ثمّ تحرّك باتجاه باب المنزل الذي كان مُغلقاً وقتها، لكنّ الصادّم أن الباب قد فُتِحَ من تلقاء نفسه.
بعد ذلك يظهر خيالُ تلك "الروح الشريرة"، وسرعان ما تلبّست الشاب، الذي سقطَ أرضاً، وتم سحله في الغرفة.
وانقسم متابعو الفيديو إلى مصدّق له وآخرون اعتبروه مفبركاً.
ورآى أحدُ المعلقين على الفيديو أنه مُخيف حقاً، بينما أضاف آخر يبدو حقيقيا بالنسبة لي، ولكن هناك الكثير من أشرطة الفيديو وهمية هذه الأيام.
وتُظهر اللقطات، شاباً في سنّ المراهقة على ما يبدو، وهو يقوم بتصفح كتاب، بعدما أخرجه من مكتبةِ منزله، ثمّ تحرّك باتجاه باب المنزل الذي كان مُغلقاً وقتها، لكنّ الصادّم أن الباب قد فُتِحَ من تلقاء نفسه.
بعد ذلك يظهر خيالُ تلك "الروح الشريرة"، وسرعان ما تلبّست الشاب، الذي سقطَ أرضاً، وتم سحله في الغرفة.
وانقسم متابعو الفيديو إلى مصدّق له وآخرون اعتبروه مفبركاً.
ورآى أحدُ المعلقين على الفيديو أنه مُخيف حقاً، بينما أضاف آخر يبدو حقيقيا بالنسبة لي، ولكن هناك الكثير من أشرطة الفيديو وهمية هذه الأيام.
لقطات تقشعّر لها الأبدان، وثّقتها كاميرا مراقبة داخلَ أحد الغرف، وتُظهر تعرّض شابٍ لمسٍّ من “روحٍ شريرة” بحسب صحيفة “ذا صن” البريطانيّة.
وتُظهر اللقطات، شاباً في سنّ المراهقة على ما يبدو، وهو يقوم بتصفح كتاب، بعدما أخرجه من مكتبةِ منزله، ثمّ تحرّك باتجاه باب المنزل الذي كان مُغلقاً وقتها، لكنّ الصادّم أن الباب قد فُتِحَ من تلقاء نفسه.
بعد ذلك يظهر خيالُ تلك "الروح الشريرة"، وسرعان ما تلبّست الشاب، الذي سقطَ أرضاً، وتم سحله في الغرفة.
وانقسم متابعو الفيديو إلى مصدّق له وآخرون اعتبروه مفبركاً.
ورآى أحدُ المعلقين على الفيديو أنه مُخيف حقاً، بينما أضاف آخر يبدو حقيقيا بالنسبة لي، ولكن هناك الكثير من أشرطة الفيديو وهمية هذه الأيام.
وتُظهر اللقطات، شاباً في سنّ المراهقة على ما يبدو، وهو يقوم بتصفح كتاب، بعدما أخرجه من مكتبةِ منزله، ثمّ تحرّك باتجاه باب المنزل الذي كان مُغلقاً وقتها، لكنّ الصادّم أن الباب قد فُتِحَ من تلقاء نفسه.
بعد ذلك يظهر خيالُ تلك "الروح الشريرة"، وسرعان ما تلبّست الشاب، الذي سقطَ أرضاً، وتم سحله في الغرفة.
وانقسم متابعو الفيديو إلى مصدّق له وآخرون اعتبروه مفبركاً.
ورآى أحدُ المعلقين على الفيديو أنه مُخيف حقاً، بينما أضاف آخر يبدو حقيقيا بالنسبة لي، ولكن هناك الكثير من أشرطة الفيديو وهمية هذه الأيام.