مجلة عالم المعرفة : شاب تركي يفاجأ أحد الفتيات في المسجد الحرام ويقدم لها خاتم الخطوبة شاهد ردة فعلها وهل أنت مع أم ضد تصرفه !

شاب تركي يفاجأ أحد الفتيات في المسجد الحرام ويقدم لها خاتم الخطوبة شاهد ردة فعلها وهل أنت مع أم ضد تصرفه !

أدى ظهور شاب تركي في مقطع فيديو تداوله رواد موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” وهو يجثو على ركبتيه ليقدم خاتم الخطوبة لمحبوبته أمام الكعبة المشرفة، إلى غضب عارم من قبل النشطاء في المملكة العربية السعودية.

ومن المعهود اختيار الطرق المبهرة، والأماكن المميزة، لتقديم خاتم الخطوبة، مثل المعالم السياحية المشهورة عالميا مثل برج إيفل بباريس وبرج العرب بدبي، كما اختار بعض العشاق الأماكن العالية، والطائرات المحلقة في الجو لتأدية هذا الطقس الرومانسي.


لكن اختيار الكعبة المشرفة الذي أقدم عليه الشاب التركي كان سابقة من نوعها، الأمر الذي أغضب المعلقين السعوديّين الذين اعتبروه استخفافا بالمكان المقدس، وإساءة لمشاعر المسلمين، وإهانة لمكان مخصص للعبادة.

وعلق الإعلامي السعودي وليد الفراج على الموضوع في تغريدة له بالقول “أحترم الرومانسية، وأحترم ثقافات الشعوب الأخرى، لكن كنت أتمنى منهم احترام قدسية المكان والمقام، حبكت تخطبها هنا وبهذه الطريقة”.

وكتب داعية سعودي يدعى ناصر الأحمري تعليقا على الفيديو “مقطع مؤلم للأسف تقاليد نصرانية بجوار الكعبة لا حول ولا قوة الا بالله أرجو حذف المقطع”، ووافقه الناشط عبدالعزيز الملكي الذي اعتبر الشاب من الجنسية المصرية قائلا “حرمة المكان للعبادة وليس للتباهي بسفاسف الأمور ما هكذا يالشعب المصري الحبيب”.

وقالت معلقة تطلق على نفسها عابرة سبيل “شي محزن ويقطع القلب والله حتى الكعبه لم يعد لهاحرمه”، وفي نفس المنحى عبر مدون آخر عن رفضه حين كتب “كان السلف يكرهون الكلام في المساجد بأمور الدنيا فكيف لو رأى هذا المأفون مع خبلته ما يفعلون أمام البيت العتيق”.

أدى ظهور شاب تركي في مقطع فيديو تداوله رواد موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” وهو يجثو على ركبتيه ليقدم خاتم الخطوبة لمحبوبته أمام الكعبة المشرفة، إلى غضب عارم من قبل النشطاء في المملكة العربية السعودية.

ومن المعهود اختيار الطرق المبهرة، والأماكن المميزة، لتقديم خاتم الخطوبة، مثل المعالم السياحية المشهورة عالميا مثل برج إيفل بباريس وبرج العرب بدبي، كما اختار بعض العشاق الأماكن العالية، والطائرات المحلقة في الجو لتأدية هذا الطقس الرومانسي.


لكن اختيار الكعبة المشرفة الذي أقدم عليه الشاب التركي كان سابقة من نوعها، الأمر الذي أغضب المعلقين السعوديّين الذين اعتبروه استخفافا بالمكان المقدس، وإساءة لمشاعر المسلمين، وإهانة لمكان مخصص للعبادة.

وعلق الإعلامي السعودي وليد الفراج على الموضوع في تغريدة له بالقول “أحترم الرومانسية، وأحترم ثقافات الشعوب الأخرى، لكن كنت أتمنى منهم احترام قدسية المكان والمقام، حبكت تخطبها هنا وبهذه الطريقة”.

وكتب داعية سعودي يدعى ناصر الأحمري تعليقا على الفيديو “مقطع مؤلم للأسف تقاليد نصرانية بجوار الكعبة لا حول ولا قوة الا بالله أرجو حذف المقطع”، ووافقه الناشط عبدالعزيز الملكي الذي اعتبر الشاب من الجنسية المصرية قائلا “حرمة المكان للعبادة وليس للتباهي بسفاسف الأمور ما هكذا يالشعب المصري الحبيب”.

وقالت معلقة تطلق على نفسها عابرة سبيل “شي محزن ويقطع القلب والله حتى الكعبه لم يعد لهاحرمه”، وفي نفس المنحى عبر مدون آخر عن رفضه حين كتب “كان السلف يكرهون الكلام في المساجد بأمور الدنيا فكيف لو رأى هذا المأفون مع خبلته ما يفعلون أمام البيت العتيق”.