كشف أمير منشق عن تنظيم "داعش"، مكنى بـ "أبو قاسم السوري"، أن إحراق الطيار معاذ الكساسبة خطأ لا يزال التنظيم يندم عليه حتى اليوم، وذلك إثر الإنكسارات والخسائر التي يتعرض لها.
وقال الأمير المنشق، في مقابلة على فضائية "الآن" إن إعدام الكساسبة أحدث تحولا كبيرا في رأي كثير من أمراء ومسلحي التنظيم بمصير الخلافة المزعومة.
وأوضح "رأيت الكساسبة شخصيا عندما أحضره الناطق السابق باسم التنظيم (أبو محمد العدناني)، إلى الموصل برفقة وفد كبير إلى سجن العادلية في المدينة وهو سجن خاص وسري للغاية".
وبيّن الأمير المنشق "عند دخول الكساسبة تمكنت من الاقتراب منه فشاهدته وقد ضُرب وعذب قبل تسجيل الإصدار الخاص بالتنظيم".
وأضاف "نظرات الطيار معاذ الكساسبة كانت مليئة بالهيبة والأمل والدهشة، وعندما حاولت التحدث إلى السجان لكي يعتني به كونه أسير ويجب سؤاله إن كان جائعا أو عشطانا أو أنه بحاجة إلى شيء، رد السجان قائلا ( هو للحرق وحرام ياكل)، وتفاجأت بعد فترة ان الكساسبة أحرق".
وختم السوري الذي كان يشغل منصب أمير مخازن التنظيم في سوريا والعراق "موضوع الكساسبة شغل الناس كلها، وهو غلط يندم عليه إلى اليوم تنظيم داعش، وأن إحراق الكساسبة أحدث تحولا كبيرا في رأي الكثيرين بالخلافة المزعومة ومصير الخلافة والمعارك التي يخوضها تنظيم داعش، فضلا عن أنه غير مقبول إنسانيا".
وقال الأمير المنشق، في مقابلة على فضائية "الآن" إن إعدام الكساسبة أحدث تحولا كبيرا في رأي كثير من أمراء ومسلحي التنظيم بمصير الخلافة المزعومة.
وأوضح "رأيت الكساسبة شخصيا عندما أحضره الناطق السابق باسم التنظيم (أبو محمد العدناني)، إلى الموصل برفقة وفد كبير إلى سجن العادلية في المدينة وهو سجن خاص وسري للغاية".
وبيّن الأمير المنشق "عند دخول الكساسبة تمكنت من الاقتراب منه فشاهدته وقد ضُرب وعذب قبل تسجيل الإصدار الخاص بالتنظيم".
وأضاف "نظرات الطيار معاذ الكساسبة كانت مليئة بالهيبة والأمل والدهشة، وعندما حاولت التحدث إلى السجان لكي يعتني به كونه أسير ويجب سؤاله إن كان جائعا أو عشطانا أو أنه بحاجة إلى شيء، رد السجان قائلا ( هو للحرق وحرام ياكل)، وتفاجأت بعد فترة ان الكساسبة أحرق".
وختم السوري الذي كان يشغل منصب أمير مخازن التنظيم في سوريا والعراق "موضوع الكساسبة شغل الناس كلها، وهو غلط يندم عليه إلى اليوم تنظيم داعش، وأن إحراق الكساسبة أحدث تحولا كبيرا في رأي الكثيرين بالخلافة المزعومة ومصير الخلافة والمعارك التي يخوضها تنظيم داعش، فضلا عن أنه غير مقبول إنسانيا".
كشف أمير منشق عن تنظيم "داعش"، مكنى بـ "أبو قاسم السوري"، أن إحراق الطيار معاذ الكساسبة خطأ لا يزال التنظيم يندم عليه حتى اليوم، وذلك إثر الإنكسارات والخسائر التي يتعرض لها.
وقال الأمير المنشق، في مقابلة على فضائية "الآن" إن إعدام الكساسبة أحدث تحولا كبيرا في رأي كثير من أمراء ومسلحي التنظيم بمصير الخلافة المزعومة.
وأوضح "رأيت الكساسبة شخصيا عندما أحضره الناطق السابق باسم التنظيم (أبو محمد العدناني)، إلى الموصل برفقة وفد كبير إلى سجن العادلية في المدينة وهو سجن خاص وسري للغاية".
وبيّن الأمير المنشق "عند دخول الكساسبة تمكنت من الاقتراب منه فشاهدته وقد ضُرب وعذب قبل تسجيل الإصدار الخاص بالتنظيم".
وأضاف "نظرات الطيار معاذ الكساسبة كانت مليئة بالهيبة والأمل والدهشة، وعندما حاولت التحدث إلى السجان لكي يعتني به كونه أسير ويجب سؤاله إن كان جائعا أو عشطانا أو أنه بحاجة إلى شيء، رد السجان قائلا ( هو للحرق وحرام ياكل)، وتفاجأت بعد فترة ان الكساسبة أحرق".
وختم السوري الذي كان يشغل منصب أمير مخازن التنظيم في سوريا والعراق "موضوع الكساسبة شغل الناس كلها، وهو غلط يندم عليه إلى اليوم تنظيم داعش، وأن إحراق الكساسبة أحدث تحولا كبيرا في رأي الكثيرين بالخلافة المزعومة ومصير الخلافة والمعارك التي يخوضها تنظيم داعش، فضلا عن أنه غير مقبول إنسانيا".
وقال الأمير المنشق، في مقابلة على فضائية "الآن" إن إعدام الكساسبة أحدث تحولا كبيرا في رأي كثير من أمراء ومسلحي التنظيم بمصير الخلافة المزعومة.
وأوضح "رأيت الكساسبة شخصيا عندما أحضره الناطق السابق باسم التنظيم (أبو محمد العدناني)، إلى الموصل برفقة وفد كبير إلى سجن العادلية في المدينة وهو سجن خاص وسري للغاية".
وبيّن الأمير المنشق "عند دخول الكساسبة تمكنت من الاقتراب منه فشاهدته وقد ضُرب وعذب قبل تسجيل الإصدار الخاص بالتنظيم".
وأضاف "نظرات الطيار معاذ الكساسبة كانت مليئة بالهيبة والأمل والدهشة، وعندما حاولت التحدث إلى السجان لكي يعتني به كونه أسير ويجب سؤاله إن كان جائعا أو عشطانا أو أنه بحاجة إلى شيء، رد السجان قائلا ( هو للحرق وحرام ياكل)، وتفاجأت بعد فترة ان الكساسبة أحرق".
وختم السوري الذي كان يشغل منصب أمير مخازن التنظيم في سوريا والعراق "موضوع الكساسبة شغل الناس كلها، وهو غلط يندم عليه إلى اليوم تنظيم داعش، وأن إحراق الكساسبة أحدث تحولا كبيرا في رأي الكثيرين بالخلافة المزعومة ومصير الخلافة والمعارك التي يخوضها تنظيم داعش، فضلا عن أنه غير مقبول إنسانيا".