عندما يتعلق الأمر بإظهار المودة أمام العامة، فإن الطرق تختلف من شخص لآخر فبينما يسعد بعض الأزواج بعرض المودة التي تربطهم وسط الجموع، يشعر آخرون بعدم الارتياح لإظهار ذلك.
ويبدو أن، دونالد ترامب، من أولئك الذين ينتمون للنوع الثاني، وقد يتعدى ظهوره وهو يحاول تجنب الإمساك بيد زوجته ميلانيا على الملأ الإحساس بعدم الارتياح وفقا لخبيرة في لغة الجسد.
وتعتقد، باتي وود، أن إمساك الزوجين ليدي بعضهما يعبر عن كونهما كتلة واحدة متجانسة لكن ترامب على الأرجح، أراد أن يظهر أمام الناس رئيسا متفردا بالمنصب الرئاسي، وأنه صاحب سلطة ونفوذ، ولا أحد يشاركه في ذلك، حتى زوجته.
وتؤكد الخبيرة في لغة الجسد أن ذلك يشير إلى رغبة ترامب في أن يصبح "الذكر ألفا" (alpha male)، وهو أقوى الذكور وقائد المجموعة وهو الذي يقوم بحماية البقية.
فعقب وصوله إلى مطار بالم بيتش الدولي في فلوريدا، يوم الجمعة، كان ترامب ممسكا بيد زوجته لفترة وجيزة قبل أن يسحب يده بسرعة، وترك يدها ليصفق ويرد التحية لأنصاره الذين كانوا في استقباله في المطار.
وقالت وود إن الكثير يمكن استنتاجه من تصرفات ترامب في الأماكن العامة وأكدت أن ظهور ترامب وزوجته للملأ يتناقض تماما مع ظهور الرئيس السابق باراك أوباما مع زوجته ميشيل، وأضافت: "كثيرا ما رأيتهما يتعانقان، ويتبادلان القبل".
وأضافت خبيرة لغة الجسد أن "الإمساك باليدين يعطي فكرة عن الشخص وعن الأزواج اعتمادا على وضعية يد كل منهما، ومن يقدم يده أولا نحو الآخر، ومن ينتزعها قبل الآخر".
وتعتقد وود أن الطريقة التي يربت بها ترامب على على يد ميلانيا باستخدام كفه وأصابعه متفرقة عن بعضها، ليست حركة رقيقة تعرب عن محبة.
وقالت وود إن المشاهد التي ظهر فيها الزوجان تثبت أن ترامب كان يرفض أن يمسك بيد زوجته على الملأ في المقابل كانت ميلانيا تحرص على الإمساك بيده.
ويبدو أن، دونالد ترامب، من أولئك الذين ينتمون للنوع الثاني، وقد يتعدى ظهوره وهو يحاول تجنب الإمساك بيد زوجته ميلانيا على الملأ الإحساس بعدم الارتياح وفقا لخبيرة في لغة الجسد.
وتعتقد، باتي وود، أن إمساك الزوجين ليدي بعضهما يعبر عن كونهما كتلة واحدة متجانسة لكن ترامب على الأرجح، أراد أن يظهر أمام الناس رئيسا متفردا بالمنصب الرئاسي، وأنه صاحب سلطة ونفوذ، ولا أحد يشاركه في ذلك، حتى زوجته.
وتؤكد الخبيرة في لغة الجسد أن ذلك يشير إلى رغبة ترامب في أن يصبح "الذكر ألفا" (alpha male)، وهو أقوى الذكور وقائد المجموعة وهو الذي يقوم بحماية البقية.
فعقب وصوله إلى مطار بالم بيتش الدولي في فلوريدا، يوم الجمعة، كان ترامب ممسكا بيد زوجته لفترة وجيزة قبل أن يسحب يده بسرعة، وترك يدها ليصفق ويرد التحية لأنصاره الذين كانوا في استقباله في المطار.
وقالت وود إن الكثير يمكن استنتاجه من تصرفات ترامب في الأماكن العامة وأكدت أن ظهور ترامب وزوجته للملأ يتناقض تماما مع ظهور الرئيس السابق باراك أوباما مع زوجته ميشيل، وأضافت: "كثيرا ما رأيتهما يتعانقان، ويتبادلان القبل".
وأضافت خبيرة لغة الجسد أن "الإمساك باليدين يعطي فكرة عن الشخص وعن الأزواج اعتمادا على وضعية يد كل منهما، ومن يقدم يده أولا نحو الآخر، ومن ينتزعها قبل الآخر".
وتعتقد وود أن الطريقة التي يربت بها ترامب على على يد ميلانيا باستخدام كفه وأصابعه متفرقة عن بعضها، ليست حركة رقيقة تعرب عن محبة.
وقالت وود إن المشاهد التي ظهر فيها الزوجان تثبت أن ترامب كان يرفض أن يمسك بيد زوجته على الملأ في المقابل كانت ميلانيا تحرص على الإمساك بيده.
عندما يتعلق الأمر بإظهار المودة أمام العامة، فإن الطرق تختلف من شخص لآخر فبينما يسعد بعض الأزواج بعرض المودة التي تربطهم وسط الجموع، يشعر آخرون بعدم الارتياح لإظهار ذلك.
ويبدو أن، دونالد ترامب، من أولئك الذين ينتمون للنوع الثاني، وقد يتعدى ظهوره وهو يحاول تجنب الإمساك بيد زوجته ميلانيا على الملأ الإحساس بعدم الارتياح وفقا لخبيرة في لغة الجسد.
وتعتقد، باتي وود، أن إمساك الزوجين ليدي بعضهما يعبر عن كونهما كتلة واحدة متجانسة لكن ترامب على الأرجح، أراد أن يظهر أمام الناس رئيسا متفردا بالمنصب الرئاسي، وأنه صاحب سلطة ونفوذ، ولا أحد يشاركه في ذلك، حتى زوجته.
وتؤكد الخبيرة في لغة الجسد أن ذلك يشير إلى رغبة ترامب في أن يصبح "الذكر ألفا" (alpha male)، وهو أقوى الذكور وقائد المجموعة وهو الذي يقوم بحماية البقية.
فعقب وصوله إلى مطار بالم بيتش الدولي في فلوريدا، يوم الجمعة، كان ترامب ممسكا بيد زوجته لفترة وجيزة قبل أن يسحب يده بسرعة، وترك يدها ليصفق ويرد التحية لأنصاره الذين كانوا في استقباله في المطار.
وقالت وود إن الكثير يمكن استنتاجه من تصرفات ترامب في الأماكن العامة وأكدت أن ظهور ترامب وزوجته للملأ يتناقض تماما مع ظهور الرئيس السابق باراك أوباما مع زوجته ميشيل، وأضافت: "كثيرا ما رأيتهما يتعانقان، ويتبادلان القبل".
وأضافت خبيرة لغة الجسد أن "الإمساك باليدين يعطي فكرة عن الشخص وعن الأزواج اعتمادا على وضعية يد كل منهما، ومن يقدم يده أولا نحو الآخر، ومن ينتزعها قبل الآخر".
وتعتقد وود أن الطريقة التي يربت بها ترامب على على يد ميلانيا باستخدام كفه وأصابعه متفرقة عن بعضها، ليست حركة رقيقة تعرب عن محبة.
وقالت وود إن المشاهد التي ظهر فيها الزوجان تثبت أن ترامب كان يرفض أن يمسك بيد زوجته على الملأ في المقابل كانت ميلانيا تحرص على الإمساك بيده.
ويبدو أن، دونالد ترامب، من أولئك الذين ينتمون للنوع الثاني، وقد يتعدى ظهوره وهو يحاول تجنب الإمساك بيد زوجته ميلانيا على الملأ الإحساس بعدم الارتياح وفقا لخبيرة في لغة الجسد.
وتعتقد، باتي وود، أن إمساك الزوجين ليدي بعضهما يعبر عن كونهما كتلة واحدة متجانسة لكن ترامب على الأرجح، أراد أن يظهر أمام الناس رئيسا متفردا بالمنصب الرئاسي، وأنه صاحب سلطة ونفوذ، ولا أحد يشاركه في ذلك، حتى زوجته.
وتؤكد الخبيرة في لغة الجسد أن ذلك يشير إلى رغبة ترامب في أن يصبح "الذكر ألفا" (alpha male)، وهو أقوى الذكور وقائد المجموعة وهو الذي يقوم بحماية البقية.
فعقب وصوله إلى مطار بالم بيتش الدولي في فلوريدا، يوم الجمعة، كان ترامب ممسكا بيد زوجته لفترة وجيزة قبل أن يسحب يده بسرعة، وترك يدها ليصفق ويرد التحية لأنصاره الذين كانوا في استقباله في المطار.
وقالت وود إن الكثير يمكن استنتاجه من تصرفات ترامب في الأماكن العامة وأكدت أن ظهور ترامب وزوجته للملأ يتناقض تماما مع ظهور الرئيس السابق باراك أوباما مع زوجته ميشيل، وأضافت: "كثيرا ما رأيتهما يتعانقان، ويتبادلان القبل".
وأضافت خبيرة لغة الجسد أن "الإمساك باليدين يعطي فكرة عن الشخص وعن الأزواج اعتمادا على وضعية يد كل منهما، ومن يقدم يده أولا نحو الآخر، ومن ينتزعها قبل الآخر".
وتعتقد وود أن الطريقة التي يربت بها ترامب على على يد ميلانيا باستخدام كفه وأصابعه متفرقة عن بعضها، ليست حركة رقيقة تعرب عن محبة.
وقالت وود إن المشاهد التي ظهر فيها الزوجان تثبت أن ترامب كان يرفض أن يمسك بيد زوجته على الملأ في المقابل كانت ميلانيا تحرص على الإمساك بيده.