كشفت السلطات التركية عن هوية منفذ هجوم إسطنبول، الذي وقع على ملهى ليلي وراح ضحيته 39 شخصا وقالت إنه من "كتائب تركستان"، وهي مجموعة من دول آسيا الوسطى التي استقلت عن الاتحاد السوفيتي، بحسب وسائل إعلام محلية.
وأضافت وسائل الإعلام أن منفذ الهجوم ينتمى إلى تنظيم داعش الإرهابي وقد انطلق من منطقة "زيتينبورنو" في إسطنبول بسيارة تاكسي مباشرة إلى منطقة "أورتاكوي" حيث هاجم الملهى الليلي برشاش من نوع "كلاشينكوف"، وقتل 39 شخصا وأصاب أكثر من 60 آخرين ولا تزال عمليات البحث عنه مستمرة.
وكانت تقارير صحفية نقلت عقب الحادث، إن المنفذ تنكر بملابس "بابا نويل" قبل بدء هجومه. وأطلق المهاجم النار على ضابط شرطة ومدني وهو يدخل الملهى الليلي قبل أن يفتح النار بشكل عشوائي في الداخل، لكن رئيس الوزرءا بن علي يلدريم نفى ذلك وأكد أن الإرهابي لم يكن يرتدي ذلك الزي.
وشهدت إسطنبول أكبر مدينة في تركيا من حيث عدد السكان عددا من الهجمات خلال العام الماضي كان آخرها يوم 10 ديسمبر عندما انفجرت قنبلتان خارج استاد لكرة القدم مما أدى إلى مقتل 44 شخصا وإصابة أكثر من 150 آخرين، وأعلن مسلحون أكراد مسؤوليتهم عن هذا الهجوم.
وفي يونيو قتل نحو 45 شصا وأصيب المئات عندما نفذ متشددون يشتبه في أنهم ينتمون لتنظيم داعش هجوما بالأسلحة والقنابل على مطار أتاتورك في إسطنبول.
وأضافت وسائل الإعلام أن منفذ الهجوم ينتمى إلى تنظيم داعش الإرهابي وقد انطلق من منطقة "زيتينبورنو" في إسطنبول بسيارة تاكسي مباشرة إلى منطقة "أورتاكوي" حيث هاجم الملهى الليلي برشاش من نوع "كلاشينكوف"، وقتل 39 شخصا وأصاب أكثر من 60 آخرين ولا تزال عمليات البحث عنه مستمرة.
وكانت تقارير صحفية نقلت عقب الحادث، إن المنفذ تنكر بملابس "بابا نويل" قبل بدء هجومه. وأطلق المهاجم النار على ضابط شرطة ومدني وهو يدخل الملهى الليلي قبل أن يفتح النار بشكل عشوائي في الداخل، لكن رئيس الوزرءا بن علي يلدريم نفى ذلك وأكد أن الإرهابي لم يكن يرتدي ذلك الزي.
وشهدت إسطنبول أكبر مدينة في تركيا من حيث عدد السكان عددا من الهجمات خلال العام الماضي كان آخرها يوم 10 ديسمبر عندما انفجرت قنبلتان خارج استاد لكرة القدم مما أدى إلى مقتل 44 شخصا وإصابة أكثر من 150 آخرين، وأعلن مسلحون أكراد مسؤوليتهم عن هذا الهجوم.
وفي يونيو قتل نحو 45 شصا وأصيب المئات عندما نفذ متشددون يشتبه في أنهم ينتمون لتنظيم داعش هجوما بالأسلحة والقنابل على مطار أتاتورك في إسطنبول.
كشفت السلطات التركية عن هوية منفذ هجوم إسطنبول، الذي وقع على ملهى ليلي وراح ضحيته 39 شخصا وقالت إنه من "كتائب تركستان"، وهي مجموعة من دول آسيا الوسطى التي استقلت عن الاتحاد السوفيتي، بحسب وسائل إعلام محلية.
وأضافت وسائل الإعلام أن منفذ الهجوم ينتمى إلى تنظيم داعش الإرهابي وقد انطلق من منطقة "زيتينبورنو" في إسطنبول بسيارة تاكسي مباشرة إلى منطقة "أورتاكوي" حيث هاجم الملهى الليلي برشاش من نوع "كلاشينكوف"، وقتل 39 شخصا وأصاب أكثر من 60 آخرين ولا تزال عمليات البحث عنه مستمرة.
وكانت تقارير صحفية نقلت عقب الحادث، إن المنفذ تنكر بملابس "بابا نويل" قبل بدء هجومه. وأطلق المهاجم النار على ضابط شرطة ومدني وهو يدخل الملهى الليلي قبل أن يفتح النار بشكل عشوائي في الداخل، لكن رئيس الوزرءا بن علي يلدريم نفى ذلك وأكد أن الإرهابي لم يكن يرتدي ذلك الزي.
وشهدت إسطنبول أكبر مدينة في تركيا من حيث عدد السكان عددا من الهجمات خلال العام الماضي كان آخرها يوم 10 ديسمبر عندما انفجرت قنبلتان خارج استاد لكرة القدم مما أدى إلى مقتل 44 شخصا وإصابة أكثر من 150 آخرين، وأعلن مسلحون أكراد مسؤوليتهم عن هذا الهجوم.
وفي يونيو قتل نحو 45 شصا وأصيب المئات عندما نفذ متشددون يشتبه في أنهم ينتمون لتنظيم داعش هجوما بالأسلحة والقنابل على مطار أتاتورك في إسطنبول.
وأضافت وسائل الإعلام أن منفذ الهجوم ينتمى إلى تنظيم داعش الإرهابي وقد انطلق من منطقة "زيتينبورنو" في إسطنبول بسيارة تاكسي مباشرة إلى منطقة "أورتاكوي" حيث هاجم الملهى الليلي برشاش من نوع "كلاشينكوف"، وقتل 39 شخصا وأصاب أكثر من 60 آخرين ولا تزال عمليات البحث عنه مستمرة.
وكانت تقارير صحفية نقلت عقب الحادث، إن المنفذ تنكر بملابس "بابا نويل" قبل بدء هجومه. وأطلق المهاجم النار على ضابط شرطة ومدني وهو يدخل الملهى الليلي قبل أن يفتح النار بشكل عشوائي في الداخل، لكن رئيس الوزرءا بن علي يلدريم نفى ذلك وأكد أن الإرهابي لم يكن يرتدي ذلك الزي.
وشهدت إسطنبول أكبر مدينة في تركيا من حيث عدد السكان عددا من الهجمات خلال العام الماضي كان آخرها يوم 10 ديسمبر عندما انفجرت قنبلتان خارج استاد لكرة القدم مما أدى إلى مقتل 44 شخصا وإصابة أكثر من 150 آخرين، وأعلن مسلحون أكراد مسؤوليتهم عن هذا الهجوم.
وفي يونيو قتل نحو 45 شصا وأصيب المئات عندما نفذ متشددون يشتبه في أنهم ينتمون لتنظيم داعش هجوما بالأسلحة والقنابل على مطار أتاتورك في إسطنبول.