هذه الواقعة التي سببت جدلا كبيرا حول العالم وهي حقيقة قتل السفير الروسي ودوافعها وما السبب وراءها والكثير من الصحف مال زالت مهتمة بتلك الأمر لمعرفة الحقيقة المؤكدة وراء قتل السفير الروسي، ومن ضمن هذه الصحف التي تهتم بالقضية هي صحيفة حرييت وهذه الصحيفة تم نشر مقال صحفي يخص واقعة قتل السفير الروسي بتاريخ جديد وهذا ما سبب الكثير من الجدل للكثير من الأشخاص حول هذه الواقعة.
حيث أثبتت التحقيقات التي لا زالت مستمرة حول هذه القضية الغريبة من نوعها على أن القاتل الذي قام بقتل السفير الروسي ظهرت له امرأة كانت دائمة التردد عليه وتم التأكد أنه هذه المرأة هي كانت عشيقة للقاتل وهذا ما أثار الجدل حول هذه المرأة وذلك لأنها تم اختفاؤها فجأة ومع التحقيقات والبحث ثبت أنها قد سافرت إلى موسكو منذ فترة ليست بكبيرة، ولكن الشكوك أثيرت حول هذه السيدة بشكل كبير وقام رجال البحث باستدعائها للتحقيق معها حول القضية ولمعرفة علاقتها مع القاتل وسبب سفرها منذ فترة، ولكن السيدة لم تفيد رجال الشرطة بأي معلومات وأكد أن علاقتها مع القاتل لم تتجاوز أنها كانت علاقة من أجل تبييض الأموال فقط ولم يكن هناك علاقة من نوع آخر بينها وبين القاتل، ولكن هذا الاعتراف ليس بكافي للتأكد من هذه السيدة وما تخبؤه ورائها.
ولكن ما ذكرته هذه الصحيفة هو أنها تشك في أمر هذه السيدة تماما وتتوقع أن تكون هذه المرأة ورائها تشكيل عصابي كبير، وأن قتل السفير الروسي كان شيء مخطط له ومدبر منذ فترة كبيرة وقد شك رجال الشرطة وتابعوا تحقيقاتهم من أجل كشف هذه المرأة على اقتناع تام أنها جاسوسة وليست امرأة عادية فحسب وأن لها يد في واقعة الاغتيال.
حيث أثبتت التحقيقات التي لا زالت مستمرة حول هذه القضية الغريبة من نوعها على أن القاتل الذي قام بقتل السفير الروسي ظهرت له امرأة كانت دائمة التردد عليه وتم التأكد أنه هذه المرأة هي كانت عشيقة للقاتل وهذا ما أثار الجدل حول هذه المرأة وذلك لأنها تم اختفاؤها فجأة ومع التحقيقات والبحث ثبت أنها قد سافرت إلى موسكو منذ فترة ليست بكبيرة، ولكن الشكوك أثيرت حول هذه السيدة بشكل كبير وقام رجال البحث باستدعائها للتحقيق معها حول القضية ولمعرفة علاقتها مع القاتل وسبب سفرها منذ فترة، ولكن السيدة لم تفيد رجال الشرطة بأي معلومات وأكد أن علاقتها مع القاتل لم تتجاوز أنها كانت علاقة من أجل تبييض الأموال فقط ولم يكن هناك علاقة من نوع آخر بينها وبين القاتل، ولكن هذا الاعتراف ليس بكافي للتأكد من هذه السيدة وما تخبؤه ورائها.
ولكن ما ذكرته هذه الصحيفة هو أنها تشك في أمر هذه السيدة تماما وتتوقع أن تكون هذه المرأة ورائها تشكيل عصابي كبير، وأن قتل السفير الروسي كان شيء مخطط له ومدبر منذ فترة كبيرة وقد شك رجال الشرطة وتابعوا تحقيقاتهم من أجل كشف هذه المرأة على اقتناع تام أنها جاسوسة وليست امرأة عادية فحسب وأن لها يد في واقعة الاغتيال.
هذه الواقعة التي سببت جدلا كبيرا حول العالم وهي حقيقة قتل السفير الروسي ودوافعها وما السبب وراءها والكثير من الصحف مال زالت مهتمة بتلك الأمر لمعرفة الحقيقة المؤكدة وراء قتل السفير الروسي، ومن ضمن هذه الصحف التي تهتم بالقضية هي صحيفة حرييت وهذه الصحيفة تم نشر مقال صحفي يخص واقعة قتل السفير الروسي بتاريخ جديد وهذا ما سبب الكثير من الجدل للكثير من الأشخاص حول هذه الواقعة.
حيث أثبتت التحقيقات التي لا زالت مستمرة حول هذه القضية الغريبة من نوعها على أن القاتل الذي قام بقتل السفير الروسي ظهرت له امرأة كانت دائمة التردد عليه وتم التأكد أنه هذه المرأة هي كانت عشيقة للقاتل وهذا ما أثار الجدل حول هذه المرأة وذلك لأنها تم اختفاؤها فجأة ومع التحقيقات والبحث ثبت أنها قد سافرت إلى موسكو منذ فترة ليست بكبيرة، ولكن الشكوك أثيرت حول هذه السيدة بشكل كبير وقام رجال البحث باستدعائها للتحقيق معها حول القضية ولمعرفة علاقتها مع القاتل وسبب سفرها منذ فترة، ولكن السيدة لم تفيد رجال الشرطة بأي معلومات وأكد أن علاقتها مع القاتل لم تتجاوز أنها كانت علاقة من أجل تبييض الأموال فقط ولم يكن هناك علاقة من نوع آخر بينها وبين القاتل، ولكن هذا الاعتراف ليس بكافي للتأكد من هذه السيدة وما تخبؤه ورائها.
ولكن ما ذكرته هذه الصحيفة هو أنها تشك في أمر هذه السيدة تماما وتتوقع أن تكون هذه المرأة ورائها تشكيل عصابي كبير، وأن قتل السفير الروسي كان شيء مخطط له ومدبر منذ فترة كبيرة وقد شك رجال الشرطة وتابعوا تحقيقاتهم من أجل كشف هذه المرأة على اقتناع تام أنها جاسوسة وليست امرأة عادية فحسب وأن لها يد في واقعة الاغتيال.
حيث أثبتت التحقيقات التي لا زالت مستمرة حول هذه القضية الغريبة من نوعها على أن القاتل الذي قام بقتل السفير الروسي ظهرت له امرأة كانت دائمة التردد عليه وتم التأكد أنه هذه المرأة هي كانت عشيقة للقاتل وهذا ما أثار الجدل حول هذه المرأة وذلك لأنها تم اختفاؤها فجأة ومع التحقيقات والبحث ثبت أنها قد سافرت إلى موسكو منذ فترة ليست بكبيرة، ولكن الشكوك أثيرت حول هذه السيدة بشكل كبير وقام رجال البحث باستدعائها للتحقيق معها حول القضية ولمعرفة علاقتها مع القاتل وسبب سفرها منذ فترة، ولكن السيدة لم تفيد رجال الشرطة بأي معلومات وأكد أن علاقتها مع القاتل لم تتجاوز أنها كانت علاقة من أجل تبييض الأموال فقط ولم يكن هناك علاقة من نوع آخر بينها وبين القاتل، ولكن هذا الاعتراف ليس بكافي للتأكد من هذه السيدة وما تخبؤه ورائها.
ولكن ما ذكرته هذه الصحيفة هو أنها تشك في أمر هذه السيدة تماما وتتوقع أن تكون هذه المرأة ورائها تشكيل عصابي كبير، وأن قتل السفير الروسي كان شيء مخطط له ومدبر منذ فترة كبيرة وقد شك رجال الشرطة وتابعوا تحقيقاتهم من أجل كشف هذه المرأة على اقتناع تام أنها جاسوسة وليست امرأة عادية فحسب وأن لها يد في واقعة الاغتيال.