إزدادت قوة حدة الأزمة بين اميركا و السعودية و خاصة بعد قرب تولي الرئيس الأمريكي الجديد "دونالد ترامب" زمام الأمور في البيت الأبيض رسمياً، ترامب الذي أعلن بصراحة مطلقة استهدافه لأموال المملكة العربية السعودية، ووصفاً إياها بالـ"بقرة الحلوب"، و السبب عنده يعود ان بلاده ساعدت السعودية في أوقات كثيرة دون مقابل، وحان الوقت أن تدفع الأموال لتسديد ديون الولايات المتحدة الأمريكية.
كما أعلن ترامب مسبقاً عن عداءه الشديد للعرب والمسلمين خاصة، وأكد انه سيمنعهم وسيقوم بإخراجهم من أمريكا بعد توليه السلطة رسمياً .
وجاءت الضربة الأولى قبل حوالي اسبوع عندما ألغت الولايات المتحدة تسليم بعض الذخائر لحليفتها السعودية، وسط غضب بشأن عدد القتلى المدنيين الذين يسقطون أثناء الحملة العسكرية التي تقودها المملكة في اليمن.
وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما " "لقد أوضحنا أن التعاون الأمني الأمريكي ليس شيكا على بياض".
وتابع "نتيجة لذلك، قررنا عدم المضي قدما في بعض المبيعات العسكرية للخارج (...) من صناديق ذخيرة. وهذا يعكس قلقنا الشديد المستمر في ظل أخطاء في الاستهداف ومتابعة الحملة الجوية بشكل عام في اليمن".
كما قامت مؤسسة ترامب بتصفية شركات ترتبط استثمارياً بالمملكة العربية السعودية، وجاء الدور الآن على السعوديين حاملي الجنسية الأمريكية والذين يقدرون بأكثر من مئتي ألف سعودي، قام الكثير منهم بعد نجاح ترامب، بالتخلي عن الجنسية الأمريكية، فتم اتهامهم بالتهرب الضريبي، وتم بيع الأصول التي يمتلكونها بعد مصادرتها، بعد التنازل، وسيتم ملاحقتهم جنائياً من قبل الإنتربول، ومطالبتهم بالأرباح التي جنوها خلال فترة حصولهم على الجنسية الأمريكية .
كما أعلن ترامب مسبقاً عن عداءه الشديد للعرب والمسلمين خاصة، وأكد انه سيمنعهم وسيقوم بإخراجهم من أمريكا بعد توليه السلطة رسمياً .
وجاءت الضربة الأولى قبل حوالي اسبوع عندما ألغت الولايات المتحدة تسليم بعض الذخائر لحليفتها السعودية، وسط غضب بشأن عدد القتلى المدنيين الذين يسقطون أثناء الحملة العسكرية التي تقودها المملكة في اليمن.
وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما " "لقد أوضحنا أن التعاون الأمني الأمريكي ليس شيكا على بياض".
وتابع "نتيجة لذلك، قررنا عدم المضي قدما في بعض المبيعات العسكرية للخارج (...) من صناديق ذخيرة. وهذا يعكس قلقنا الشديد المستمر في ظل أخطاء في الاستهداف ومتابعة الحملة الجوية بشكل عام في اليمن".
كما قامت مؤسسة ترامب بتصفية شركات ترتبط استثمارياً بالمملكة العربية السعودية، وجاء الدور الآن على السعوديين حاملي الجنسية الأمريكية والذين يقدرون بأكثر من مئتي ألف سعودي، قام الكثير منهم بعد نجاح ترامب، بالتخلي عن الجنسية الأمريكية، فتم اتهامهم بالتهرب الضريبي، وتم بيع الأصول التي يمتلكونها بعد مصادرتها، بعد التنازل، وسيتم ملاحقتهم جنائياً من قبل الإنتربول، ومطالبتهم بالأرباح التي جنوها خلال فترة حصولهم على الجنسية الأمريكية .
إزدادت قوة حدة الأزمة بين اميركا و السعودية و خاصة بعد قرب تولي الرئيس الأمريكي الجديد "دونالد ترامب" زمام الأمور في البيت الأبيض رسمياً، ترامب الذي أعلن بصراحة مطلقة استهدافه لأموال المملكة العربية السعودية، ووصفاً إياها بالـ"بقرة الحلوب"، و السبب عنده يعود ان بلاده ساعدت السعودية في أوقات كثيرة دون مقابل، وحان الوقت أن تدفع الأموال لتسديد ديون الولايات المتحدة الأمريكية.
كما أعلن ترامب مسبقاً عن عداءه الشديد للعرب والمسلمين خاصة، وأكد انه سيمنعهم وسيقوم بإخراجهم من أمريكا بعد توليه السلطة رسمياً .
وجاءت الضربة الأولى قبل حوالي اسبوع عندما ألغت الولايات المتحدة تسليم بعض الذخائر لحليفتها السعودية، وسط غضب بشأن عدد القتلى المدنيين الذين يسقطون أثناء الحملة العسكرية التي تقودها المملكة في اليمن.
وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما " "لقد أوضحنا أن التعاون الأمني الأمريكي ليس شيكا على بياض".
وتابع "نتيجة لذلك، قررنا عدم المضي قدما في بعض المبيعات العسكرية للخارج (...) من صناديق ذخيرة. وهذا يعكس قلقنا الشديد المستمر في ظل أخطاء في الاستهداف ومتابعة الحملة الجوية بشكل عام في اليمن".
كما قامت مؤسسة ترامب بتصفية شركات ترتبط استثمارياً بالمملكة العربية السعودية، وجاء الدور الآن على السعوديين حاملي الجنسية الأمريكية والذين يقدرون بأكثر من مئتي ألف سعودي، قام الكثير منهم بعد نجاح ترامب، بالتخلي عن الجنسية الأمريكية، فتم اتهامهم بالتهرب الضريبي، وتم بيع الأصول التي يمتلكونها بعد مصادرتها، بعد التنازل، وسيتم ملاحقتهم جنائياً من قبل الإنتربول، ومطالبتهم بالأرباح التي جنوها خلال فترة حصولهم على الجنسية الأمريكية .
كما أعلن ترامب مسبقاً عن عداءه الشديد للعرب والمسلمين خاصة، وأكد انه سيمنعهم وسيقوم بإخراجهم من أمريكا بعد توليه السلطة رسمياً .
وجاءت الضربة الأولى قبل حوالي اسبوع عندما ألغت الولايات المتحدة تسليم بعض الذخائر لحليفتها السعودية، وسط غضب بشأن عدد القتلى المدنيين الذين يسقطون أثناء الحملة العسكرية التي تقودها المملكة في اليمن.
وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما " "لقد أوضحنا أن التعاون الأمني الأمريكي ليس شيكا على بياض".
وتابع "نتيجة لذلك، قررنا عدم المضي قدما في بعض المبيعات العسكرية للخارج (...) من صناديق ذخيرة. وهذا يعكس قلقنا الشديد المستمر في ظل أخطاء في الاستهداف ومتابعة الحملة الجوية بشكل عام في اليمن".
كما قامت مؤسسة ترامب بتصفية شركات ترتبط استثمارياً بالمملكة العربية السعودية، وجاء الدور الآن على السعوديين حاملي الجنسية الأمريكية والذين يقدرون بأكثر من مئتي ألف سعودي، قام الكثير منهم بعد نجاح ترامب، بالتخلي عن الجنسية الأمريكية، فتم اتهامهم بالتهرب الضريبي، وتم بيع الأصول التي يمتلكونها بعد مصادرتها، بعد التنازل، وسيتم ملاحقتهم جنائياً من قبل الإنتربول، ومطالبتهم بالأرباح التي جنوها خلال فترة حصولهم على الجنسية الأمريكية .