كشف الفنان السوري جمال سليمان عن تصريح له قال فيه "إن مصلحة سورية تتطلب النظر للأمور بمنظور وطني وليس كصراع على السلطة"، مشيرًا إلى "أنه إذا اقتضت المصلحة الوطنية رحيل الرئيس السوري بشار الأسد فليرحل، وإذا اقتضت العكس فليكن، دون النظر إلى ما تريده المعارضة أو غيرها".حسب قوله.
وأوضح سليمان في تصريحات صحفية أن "الموقف الحالي في سوريا معقد جدًا، ومتشابك، والخروج من هذه الأزمة، لن يتم إلا بخلق مسارات مختلفة، أولها المسار السياسي الذي يؤدي إلى حل عادل في سورية، وهو ما نصت عليه وثيقة جنيف واتفاقيات فيينا، والقرارات الدولية ذات الصلة".
فيما أكد سليمان بأن "المسار الثاني هو ضرورة إقامة حكومة توافقية، بهدف الانتقال السياسي نحو الديمقراطية، والحفاظ على مؤسسات الدولة ووحدة سورية، واستعادة سيادتها على الأرض، وتوحيد القوى المجتمعية والسياسية على هدف واحد، هو بناء الدولة".
وأوضح سليمان في تصريحات صحفية أن "الموقف الحالي في سوريا معقد جدًا، ومتشابك، والخروج من هذه الأزمة، لن يتم إلا بخلق مسارات مختلفة، أولها المسار السياسي الذي يؤدي إلى حل عادل في سورية، وهو ما نصت عليه وثيقة جنيف واتفاقيات فيينا، والقرارات الدولية ذات الصلة".
فيما أكد سليمان بأن "المسار الثاني هو ضرورة إقامة حكومة توافقية، بهدف الانتقال السياسي نحو الديمقراطية، والحفاظ على مؤسسات الدولة ووحدة سورية، واستعادة سيادتها على الأرض، وتوحيد القوى المجتمعية والسياسية على هدف واحد، هو بناء الدولة".
كشف الفنان السوري جمال سليمان عن تصريح له قال فيه "إن مصلحة سورية تتطلب النظر للأمور بمنظور وطني وليس كصراع على السلطة"، مشيرًا إلى "أنه إذا اقتضت المصلحة الوطنية رحيل الرئيس السوري بشار الأسد فليرحل، وإذا اقتضت العكس فليكن، دون النظر إلى ما تريده المعارضة أو غيرها".حسب قوله.
وأوضح سليمان في تصريحات صحفية أن "الموقف الحالي في سوريا معقد جدًا، ومتشابك، والخروج من هذه الأزمة، لن يتم إلا بخلق مسارات مختلفة، أولها المسار السياسي الذي يؤدي إلى حل عادل في سورية، وهو ما نصت عليه وثيقة جنيف واتفاقيات فيينا، والقرارات الدولية ذات الصلة".
فيما أكد سليمان بأن "المسار الثاني هو ضرورة إقامة حكومة توافقية، بهدف الانتقال السياسي نحو الديمقراطية، والحفاظ على مؤسسات الدولة ووحدة سورية، واستعادة سيادتها على الأرض، وتوحيد القوى المجتمعية والسياسية على هدف واحد، هو بناء الدولة".
وأوضح سليمان في تصريحات صحفية أن "الموقف الحالي في سوريا معقد جدًا، ومتشابك، والخروج من هذه الأزمة، لن يتم إلا بخلق مسارات مختلفة، أولها المسار السياسي الذي يؤدي إلى حل عادل في سورية، وهو ما نصت عليه وثيقة جنيف واتفاقيات فيينا، والقرارات الدولية ذات الصلة".
فيما أكد سليمان بأن "المسار الثاني هو ضرورة إقامة حكومة توافقية، بهدف الانتقال السياسي نحو الديمقراطية، والحفاظ على مؤسسات الدولة ووحدة سورية، واستعادة سيادتها على الأرض، وتوحيد القوى المجتمعية والسياسية على هدف واحد، هو بناء الدولة".