انتشرت صورة للنجم الراحل محمود عبدالعزيز تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد وفاته بأيام.
وكان قد تم التقاط هذه الصورة دون ادراك "الساحر" وذلك في أحد المقاهي في باريس.
وظهر محمود في صورة "سيلفي" التقطها معه نجله محمد، وبدا فيها غير منتبه للأمر وعلامات التعب والارهاق بادية على وجهه.
يذكر أن الفنان الراحل كان قد أمضى فترة في باريس للعلاج من المرض الذي أصابه، إلا أنه رفض الخضوع لعملية جراحية طلبها منه الاطباء، وفضّل العودة الى مصر، حيث بقي في المستشفى على أجهزة التنفس وبعدها بشهر واحد توفي.
وكان قد تم التقاط هذه الصورة دون ادراك "الساحر" وذلك في أحد المقاهي في باريس.
وظهر محمود في صورة "سيلفي" التقطها معه نجله محمد، وبدا فيها غير منتبه للأمر وعلامات التعب والارهاق بادية على وجهه.
يذكر أن الفنان الراحل كان قد أمضى فترة في باريس للعلاج من المرض الذي أصابه، إلا أنه رفض الخضوع لعملية جراحية طلبها منه الاطباء، وفضّل العودة الى مصر، حيث بقي في المستشفى على أجهزة التنفس وبعدها بشهر واحد توفي.
انتشرت صورة للنجم الراحل محمود عبدالعزيز تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد وفاته بأيام.
وكان قد تم التقاط هذه الصورة دون ادراك "الساحر" وذلك في أحد المقاهي في باريس.
وظهر محمود في صورة "سيلفي" التقطها معه نجله محمد، وبدا فيها غير منتبه للأمر وعلامات التعب والارهاق بادية على وجهه.
يذكر أن الفنان الراحل كان قد أمضى فترة في باريس للعلاج من المرض الذي أصابه، إلا أنه رفض الخضوع لعملية جراحية طلبها منه الاطباء، وفضّل العودة الى مصر، حيث بقي في المستشفى على أجهزة التنفس وبعدها بشهر واحد توفي.
وكان قد تم التقاط هذه الصورة دون ادراك "الساحر" وذلك في أحد المقاهي في باريس.
وظهر محمود في صورة "سيلفي" التقطها معه نجله محمد، وبدا فيها غير منتبه للأمر وعلامات التعب والارهاق بادية على وجهه.
يذكر أن الفنان الراحل كان قد أمضى فترة في باريس للعلاج من المرض الذي أصابه، إلا أنه رفض الخضوع لعملية جراحية طلبها منه الاطباء، وفضّل العودة الى مصر، حيث بقي في المستشفى على أجهزة التنفس وبعدها بشهر واحد توفي.