ذكر نشطاء سوريون السبت 3 سبتمبر/أيلول أن إحدى أشهر المقاتلات الأكراد، لقيت مصرعها خلال اشتباكات وقعت الخميس الماضي قرب مدينة جرابلس السورية.
والشابة المقاتلة "آسيا رمضان عنتر"، ذات الــ(22 عام)، اشتهرت على مواقع التواصل الاجتماعي، كإعلامية، بوصفها "أنجلينا جولي" الأكراد، بسبب الشبه بينها وبين النجمة المعروفة، خصوصا، بعد المعارك الأخيرة.
وآسيا من مواليد مدينة القامشلي شمال سوريا، وكانت ضمن صفوف "وحدات حماية المرأة"، وقد لقيت مصرعها في إحدى المعارك بجبهات ريف مدينة منبج ضد تنظيم داعش الإرهابي.
ولم تعلن وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة حتى الآن نبأ مقتل آسيا بشكل رسمي، كما لم يكشف عن سجلها، لكن المعلومات الواردة أكدت النبأ.
المصدر: وكالات
والشابة المقاتلة "آسيا رمضان عنتر"، ذات الــ(22 عام)، اشتهرت على مواقع التواصل الاجتماعي، كإعلامية، بوصفها "أنجلينا جولي" الأكراد، بسبب الشبه بينها وبين النجمة المعروفة، خصوصا، بعد المعارك الأخيرة.
وآسيا من مواليد مدينة القامشلي شمال سوريا، وكانت ضمن صفوف "وحدات حماية المرأة"، وقد لقيت مصرعها في إحدى المعارك بجبهات ريف مدينة منبج ضد تنظيم داعش الإرهابي.
ولم تعلن وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة حتى الآن نبأ مقتل آسيا بشكل رسمي، كما لم يكشف عن سجلها، لكن المعلومات الواردة أكدت النبأ.
المصدر: وكالات
ذكر نشطاء سوريون السبت 3 سبتمبر/أيلول أن إحدى أشهر المقاتلات الأكراد، لقيت مصرعها خلال اشتباكات وقعت الخميس الماضي قرب مدينة جرابلس السورية.
والشابة المقاتلة "آسيا رمضان عنتر"، ذات الــ(22 عام)، اشتهرت على مواقع التواصل الاجتماعي، كإعلامية، بوصفها "أنجلينا جولي" الأكراد، بسبب الشبه بينها وبين النجمة المعروفة، خصوصا، بعد المعارك الأخيرة.
وآسيا من مواليد مدينة القامشلي شمال سوريا، وكانت ضمن صفوف "وحدات حماية المرأة"، وقد لقيت مصرعها في إحدى المعارك بجبهات ريف مدينة منبج ضد تنظيم داعش الإرهابي.
ولم تعلن وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة حتى الآن نبأ مقتل آسيا بشكل رسمي، كما لم يكشف عن سجلها، لكن المعلومات الواردة أكدت النبأ.
المصدر: وكالات
والشابة المقاتلة "آسيا رمضان عنتر"، ذات الــ(22 عام)، اشتهرت على مواقع التواصل الاجتماعي، كإعلامية، بوصفها "أنجلينا جولي" الأكراد، بسبب الشبه بينها وبين النجمة المعروفة، خصوصا، بعد المعارك الأخيرة.
وآسيا من مواليد مدينة القامشلي شمال سوريا، وكانت ضمن صفوف "وحدات حماية المرأة"، وقد لقيت مصرعها في إحدى المعارك بجبهات ريف مدينة منبج ضد تنظيم داعش الإرهابي.
ولم تعلن وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة حتى الآن نبأ مقتل آسيا بشكل رسمي، كما لم يكشف عن سجلها، لكن المعلومات الواردة أكدت النبأ.
المصدر: وكالات