لسوء حظها أنّ زوجها شك في سلوكها في ذلك اليوم على وجه التحديد فقرر أن يراقبها، وعندما خرجت من المنزل لحق بها إلى الفندق، حيث كان موعدها مع عشيقها السري . وعندما طرق باب غرفة الفندق، فتحت باب الغرفة....لا حول و لا قوة الا بالله...
أخطر ما يهدد العلاقة الزوجية خيانة أحد الشريكين للآخر، عدا عن كونها فعل مرفوض لدى أغلب المجتمعات، وتصرف يؤدي إلى نتائج غير محمودة العواقب على الصعيد الشخصي والاجتماعي.
ولعل الغريب في ملف الخيانة أنها قد تنشأ مع أشخاص مجهولين أي لا يعرف أحدهما الآخر بل يتعارفان مصادفة عن طريق إحدى وسائل الاتصال ثم يتفقان على اللقاء، ثم تقع الصدمة كالصاعقة على الرأس، كما حدث في الصين، حيث حددت زوجة موعداً سريًّا مع رجل لا تعرفه، والكارثة كانت بالنسبة لها ولأسرتها أنّ الموعد الغرامي الغامض كان مع حماها، أي والد زوجها.
ففي تفاصيل القصة أنّ ليلى ذهبت إلى موعدها الغرامي في مقاطعة هيلونغ جيانغ شمال شرقي الصين لمقابلة رجل تعرفت إليه على الإنترنت.
ولم تكن الزوجة البالغة من العمر 28 عامًا تعرف الكثير عن عشيق الإنترنت الغامض قبل أن تحدد معه موعد اللقاء السري لأنهما استخدما أسماء مستعارة. ولسوء حظها أنّ زوجها (وانغ جاي) شك في سلوكها في ذلك اليوم على وجه التحديد فقرر أن يراقبها، وعندما خرجت من المنزل لحق بها إلى الفندق، حيث كان موعدها مع عشيقها السري واسمه (وانغ باي). وعندما طرقت باب غرفة الفندق فتح باب الغرفة، فهاجم الزوج الغاضب زوجته وعشيقها.
فيما صرح والد الزوج البالغ من العمر (57 عاماً) بأنه تفاجأ عندما عرف أنّ فتاته المنتظرة هي زوجة ابنه. وقال:” لقد اتفقنا على اللقاء في موعد عاطفي، لكن عندما فتحت باب الغرفة في الفندق… لا أعرف إن كانت هي أكثر دهشة ومفاجأة مني”، وأضاف قائلاً أنها استدارت هاربة في الممر باتجاه زوجها الذي كان يلاحقها.
الجدير بالذكر أنّ الشرطة قامت بحجز الزوج الغاضب لمدة 5 أيام بعدما انهال عليها باللكمات، ففقدت اثنين من أسنانها، بينما تسبب بإصابات بالرأس لوالده نقل على أثرها إلى المستشفى.
لا حول و لا قوة الا بالله
أخطر ما يهدد العلاقة الزوجية خيانة أحد الشريكين للآخر، عدا عن كونها فعل مرفوض لدى أغلب المجتمعات، وتصرف يؤدي إلى نتائج غير محمودة العواقب على الصعيد الشخصي والاجتماعي.
ولعل الغريب في ملف الخيانة أنها قد تنشأ مع أشخاص مجهولين أي لا يعرف أحدهما الآخر بل يتعارفان مصادفة عن طريق إحدى وسائل الاتصال ثم يتفقان على اللقاء، ثم تقع الصدمة كالصاعقة على الرأس، كما حدث في الصين، حيث حددت زوجة موعداً سريًّا مع رجل لا تعرفه، والكارثة كانت بالنسبة لها ولأسرتها أنّ الموعد الغرامي الغامض كان مع حماها، أي والد زوجها.
ففي تفاصيل القصة أنّ ليلى ذهبت إلى موعدها الغرامي في مقاطعة هيلونغ جيانغ شمال شرقي الصين لمقابلة رجل تعرفت إليه على الإنترنت.
ولم تكن الزوجة البالغة من العمر 28 عامًا تعرف الكثير عن عشيق الإنترنت الغامض قبل أن تحدد معه موعد اللقاء السري لأنهما استخدما أسماء مستعارة. ولسوء حظها أنّ زوجها (وانغ جاي) شك في سلوكها في ذلك اليوم على وجه التحديد فقرر أن يراقبها، وعندما خرجت من المنزل لحق بها إلى الفندق، حيث كان موعدها مع عشيقها السري واسمه (وانغ باي). وعندما طرقت باب غرفة الفندق فتح باب الغرفة، فهاجم الزوج الغاضب زوجته وعشيقها.
فيما صرح والد الزوج البالغ من العمر (57 عاماً) بأنه تفاجأ عندما عرف أنّ فتاته المنتظرة هي زوجة ابنه. وقال:” لقد اتفقنا على اللقاء في موعد عاطفي، لكن عندما فتحت باب الغرفة في الفندق… لا أعرف إن كانت هي أكثر دهشة ومفاجأة مني”، وأضاف قائلاً أنها استدارت هاربة في الممر باتجاه زوجها الذي كان يلاحقها.
الجدير بالذكر أنّ الشرطة قامت بحجز الزوج الغاضب لمدة 5 أيام بعدما انهال عليها باللكمات، ففقدت اثنين من أسنانها، بينما تسبب بإصابات بالرأس لوالده نقل على أثرها إلى المستشفى.
لا حول و لا قوة الا بالله
لسوء حظها أنّ زوجها شك في سلوكها في ذلك اليوم على وجه التحديد فقرر أن يراقبها، وعندما خرجت من المنزل لحق بها إلى الفندق، حيث كان موعدها مع عشيقها السري . وعندما طرق باب غرفة الفندق، فتحت باب الغرفة....لا حول و لا قوة الا بالله...
أخطر ما يهدد العلاقة الزوجية خيانة أحد الشريكين للآخر، عدا عن كونها فعل مرفوض لدى أغلب المجتمعات، وتصرف يؤدي إلى نتائج غير محمودة العواقب على الصعيد الشخصي والاجتماعي.
ولعل الغريب في ملف الخيانة أنها قد تنشأ مع أشخاص مجهولين أي لا يعرف أحدهما الآخر بل يتعارفان مصادفة عن طريق إحدى وسائل الاتصال ثم يتفقان على اللقاء، ثم تقع الصدمة كالصاعقة على الرأس، كما حدث في الصين، حيث حددت زوجة موعداً سريًّا مع رجل لا تعرفه، والكارثة كانت بالنسبة لها ولأسرتها أنّ الموعد الغرامي الغامض كان مع حماها، أي والد زوجها.
ففي تفاصيل القصة أنّ ليلى ذهبت إلى موعدها الغرامي في مقاطعة هيلونغ جيانغ شمال شرقي الصين لمقابلة رجل تعرفت إليه على الإنترنت.
ولم تكن الزوجة البالغة من العمر 28 عامًا تعرف الكثير عن عشيق الإنترنت الغامض قبل أن تحدد معه موعد اللقاء السري لأنهما استخدما أسماء مستعارة. ولسوء حظها أنّ زوجها (وانغ جاي) شك في سلوكها في ذلك اليوم على وجه التحديد فقرر أن يراقبها، وعندما خرجت من المنزل لحق بها إلى الفندق، حيث كان موعدها مع عشيقها السري واسمه (وانغ باي). وعندما طرقت باب غرفة الفندق فتح باب الغرفة، فهاجم الزوج الغاضب زوجته وعشيقها.
فيما صرح والد الزوج البالغ من العمر (57 عاماً) بأنه تفاجأ عندما عرف أنّ فتاته المنتظرة هي زوجة ابنه. وقال:” لقد اتفقنا على اللقاء في موعد عاطفي، لكن عندما فتحت باب الغرفة في الفندق… لا أعرف إن كانت هي أكثر دهشة ومفاجأة مني”، وأضاف قائلاً أنها استدارت هاربة في الممر باتجاه زوجها الذي كان يلاحقها.
الجدير بالذكر أنّ الشرطة قامت بحجز الزوج الغاضب لمدة 5 أيام بعدما انهال عليها باللكمات، ففقدت اثنين من أسنانها، بينما تسبب بإصابات بالرأس لوالده نقل على أثرها إلى المستشفى.
لا حول و لا قوة الا بالله
أخطر ما يهدد العلاقة الزوجية خيانة أحد الشريكين للآخر، عدا عن كونها فعل مرفوض لدى أغلب المجتمعات، وتصرف يؤدي إلى نتائج غير محمودة العواقب على الصعيد الشخصي والاجتماعي.
ولعل الغريب في ملف الخيانة أنها قد تنشأ مع أشخاص مجهولين أي لا يعرف أحدهما الآخر بل يتعارفان مصادفة عن طريق إحدى وسائل الاتصال ثم يتفقان على اللقاء، ثم تقع الصدمة كالصاعقة على الرأس، كما حدث في الصين، حيث حددت زوجة موعداً سريًّا مع رجل لا تعرفه، والكارثة كانت بالنسبة لها ولأسرتها أنّ الموعد الغرامي الغامض كان مع حماها، أي والد زوجها.
ففي تفاصيل القصة أنّ ليلى ذهبت إلى موعدها الغرامي في مقاطعة هيلونغ جيانغ شمال شرقي الصين لمقابلة رجل تعرفت إليه على الإنترنت.
ولم تكن الزوجة البالغة من العمر 28 عامًا تعرف الكثير عن عشيق الإنترنت الغامض قبل أن تحدد معه موعد اللقاء السري لأنهما استخدما أسماء مستعارة. ولسوء حظها أنّ زوجها (وانغ جاي) شك في سلوكها في ذلك اليوم على وجه التحديد فقرر أن يراقبها، وعندما خرجت من المنزل لحق بها إلى الفندق، حيث كان موعدها مع عشيقها السري واسمه (وانغ باي). وعندما طرقت باب غرفة الفندق فتح باب الغرفة، فهاجم الزوج الغاضب زوجته وعشيقها.
فيما صرح والد الزوج البالغ من العمر (57 عاماً) بأنه تفاجأ عندما عرف أنّ فتاته المنتظرة هي زوجة ابنه. وقال:” لقد اتفقنا على اللقاء في موعد عاطفي، لكن عندما فتحت باب الغرفة في الفندق… لا أعرف إن كانت هي أكثر دهشة ومفاجأة مني”، وأضاف قائلاً أنها استدارت هاربة في الممر باتجاه زوجها الذي كان يلاحقها.
الجدير بالذكر أنّ الشرطة قامت بحجز الزوج الغاضب لمدة 5 أيام بعدما انهال عليها باللكمات، ففقدت اثنين من أسنانها، بينما تسبب بإصابات بالرأس لوالده نقل على أثرها إلى المستشفى.
لا حول و لا قوة الا بالله