مجلة عالم المعرفة : هل تصدق أن هذه الموديل البريطانية أنضمنت إلى داعش الآن !! شاهد كيف ذلك وكيف أصبح شكلها !

هل تصدق أن هذه الموديل البريطانية أنضمنت إلى داعش الآن !! شاهد كيف ذلك وكيف أصبح شكلها !

 تحدثت صحيفة بريطانية عن موديل بريطانية مثيرة انضمت أخيراً إلى تنظيم داعش، مرتدية زيا يختلف تماما عن ذلك الذي اشتهرت به سابقا، حينما كانت صورها تظهر في وسائل إعلام بريكانية بجسدها شبه عارية.

 وقالت صحيفة "ساندي تايمز" البريطانية، الأحد، إن كيمبيرلي مينرز ( 27 عاما) استخدمت موقع "فيسبوك" للتواصل مع داعشي بريطاني يقاتل في سوريا من أجل تأمين مغادرتها المملكة والمتحدة والانضمام إلى "دولة الخلافة".

وعبرت شرطة مكافحة الإرهاب في البلاد عن اعتقادها أن عارضة السابقة انضمت إلى فرقة العرائس التابعة لتنظيم داعش الإرهابي.

وعرفت مينرز التي تقطن في بلدة برادفورد شمال إنجلترا بإرتدائها الملابس المثيرة عندما كانت عارضة مثيرة، تظهر على صورها على الصحف المثيرة.

وقالت الصحيفة، إن الفتاة البريطانية ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي تحت اسم " عائشة لورين البريطانية"، ونشرت في الحساب صوراً لنسوة يحملن بنادق وأسلحة أخرى.

وجرى التعرف على الفتاة من خلال عينيها الزرقاويين، إذ كانت ترتدي البرقع الذي يفرضه تنظيم داعش في المناطق الخاضعة لسيطرته، وهي صورة متناقضة مع مهنتها السابقة، التي كانت تقتضي ارتداء ملابس داخلية أمام عدسات المصورين.
 تحدثت صحيفة بريطانية عن موديل بريطانية مثيرة انضمت أخيراً إلى تنظيم داعش، مرتدية زيا يختلف تماما عن ذلك الذي اشتهرت به سابقا، حينما كانت صورها تظهر في وسائل إعلام بريكانية بجسدها شبه عارية.

 وقالت صحيفة "ساندي تايمز" البريطانية، الأحد، إن كيمبيرلي مينرز ( 27 عاما) استخدمت موقع "فيسبوك" للتواصل مع داعشي بريطاني يقاتل في سوريا من أجل تأمين مغادرتها المملكة والمتحدة والانضمام إلى "دولة الخلافة".

وعبرت شرطة مكافحة الإرهاب في البلاد عن اعتقادها أن عارضة السابقة انضمت إلى فرقة العرائس التابعة لتنظيم داعش الإرهابي.

وعرفت مينرز التي تقطن في بلدة برادفورد شمال إنجلترا بإرتدائها الملابس المثيرة عندما كانت عارضة مثيرة، تظهر على صورها على الصحف المثيرة.

وقالت الصحيفة، إن الفتاة البريطانية ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي تحت اسم " عائشة لورين البريطانية"، ونشرت في الحساب صوراً لنسوة يحملن بنادق وأسلحة أخرى.

وجرى التعرف على الفتاة من خلال عينيها الزرقاويين، إذ كانت ترتدي البرقع الذي يفرضه تنظيم داعش في المناطق الخاضعة لسيطرته، وهي صورة متناقضة مع مهنتها السابقة، التي كانت تقتضي ارتداء ملابس داخلية أمام عدسات المصورين.