حاول سجين أمريكي متورط بقتل 4 أشخاص أن يحتال على القاضي ويتهرب من عقوبة الإعدام، من خلال حفر 666 كلمة على وجهه ورقبته بشعل معكوس.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، صرح القاتل نيكو جانكس (28 عاماً) بأنه كان يقوم بتلك الأمور تحت أوامر الإله، ويحاول الأطباء النفسيون الوقوف على ما إذا كان مصاباُ بانفصام حقيقي أم يدعي ذلك للتهرب من الإعدام.
ومن المقرر أن يتم عرضه أمام لجنة من 3 قضاة في يوليو (تموز) القادم لتحديد تورطه في مقتل 4 أشخاص، وبعد الاطلاع على نتائح الفحص النفسي، غير أنه لا شك تمكن القاتل من مراوغة المحكمة بسلوكه الغريب ليؤخر حكم الإعدام أطول فترة ممكنة.
الفُصام أو السكيتسوفرينيا هو اضطراب عقلي يتمثل في تعطّل عمليات التفكير وضعف الاستجابات الانفعالية.
على الرغم من أن اشتقاق المصطلح من جذور إغريقي هو skhizein(σχίζειν، “يقسم”) و phrēn, phren-(φρήν, φρεν-؛ “عقل”)، إلا أن السكيتسوفرينيا لا تدل على “انقسام العقل” كما أنها ليست مثل اضطراب انفصال الهوية —وهو ما يعرف أيضاً بـ “تعدد الشخصية الفصامي” أو ” الشخصية الفصامية”—وهي حالات غالباً ما يتم الخلط بينها في الإدراك العام.
يظهر غالباً على شكل هلاوس سمعية أو بارانويدي أو وهام غريب أو كلام وتفكير مضطرب، ويصاحبه اختلال في الوظائف الاجتماعية والمهنية.
يبدأ ظهور الأعراض في مرحلة الشباب ثم تنتشر على مدار عمر المريض بنسبة تتراوح من 0.3-0.7%. يعتمد التشخيص على ملاحظة سلوك المريض والخبرات التي يذكرها. تتمثل العوامل الهامة المؤثرة في الوراثيات والبيئة الأولية والبيولوجيا العصبية والآليات النفسية والاجتماعية؛ كما يبدو أن بعض العقاقير المنشطة والموصوفة طبياً قد تسبب ظهور الأعراض أو زيادة حدتها. تركز الأبحاث الحالية على دور البيولوجيا العصبية مع أنه لم يتم اكتشاف أي سبب عضوي منفصل. أثار تعدد مجموعات الأعراض الظاهرة الجدل حول ما إذا كان التشخيص يتمثل في اضطراب مفرد أو عدة متلازمات منفصلة.
يتمثل العلاج الرئيسي في مضاد الذهان وهو دواء يعمل بشكل أساسي على تثبيط نشاط مستقبل الدوبامين (وأحياناً السيروتونين). كما يُعتبر العلاج النفسي وإعادة التأهيل المهني والاجتماعي من طرق العلاج الهامة. قد يلزم الإيداع الجبري بالمستشفى بالنسبة للحالات الأكثر خطورة—التي تمثل تهديداً لسلامة المريض أو الآخرين—وإن كانت مدة الإقامة بالمستشفى أقصر وأقل تكراراً عما كانت عليه.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، صرح القاتل نيكو جانكس (28 عاماً) بأنه كان يقوم بتلك الأمور تحت أوامر الإله، ويحاول الأطباء النفسيون الوقوف على ما إذا كان مصاباُ بانفصام حقيقي أم يدعي ذلك للتهرب من الإعدام.
ومن المقرر أن يتم عرضه أمام لجنة من 3 قضاة في يوليو (تموز) القادم لتحديد تورطه في مقتل 4 أشخاص، وبعد الاطلاع على نتائح الفحص النفسي، غير أنه لا شك تمكن القاتل من مراوغة المحكمة بسلوكه الغريب ليؤخر حكم الإعدام أطول فترة ممكنة.
الفُصام أو السكيتسوفرينيا هو اضطراب عقلي يتمثل في تعطّل عمليات التفكير وضعف الاستجابات الانفعالية.
على الرغم من أن اشتقاق المصطلح من جذور إغريقي هو skhizein(σχίζειν، “يقسم”) و phrēn, phren-(φρήν, φρεν-؛ “عقل”)، إلا أن السكيتسوفرينيا لا تدل على “انقسام العقل” كما أنها ليست مثل اضطراب انفصال الهوية —وهو ما يعرف أيضاً بـ “تعدد الشخصية الفصامي” أو ” الشخصية الفصامية”—وهي حالات غالباً ما يتم الخلط بينها في الإدراك العام.
يظهر غالباً على شكل هلاوس سمعية أو بارانويدي أو وهام غريب أو كلام وتفكير مضطرب، ويصاحبه اختلال في الوظائف الاجتماعية والمهنية.
يبدأ ظهور الأعراض في مرحلة الشباب ثم تنتشر على مدار عمر المريض بنسبة تتراوح من 0.3-0.7%. يعتمد التشخيص على ملاحظة سلوك المريض والخبرات التي يذكرها. تتمثل العوامل الهامة المؤثرة في الوراثيات والبيئة الأولية والبيولوجيا العصبية والآليات النفسية والاجتماعية؛ كما يبدو أن بعض العقاقير المنشطة والموصوفة طبياً قد تسبب ظهور الأعراض أو زيادة حدتها. تركز الأبحاث الحالية على دور البيولوجيا العصبية مع أنه لم يتم اكتشاف أي سبب عضوي منفصل. أثار تعدد مجموعات الأعراض الظاهرة الجدل حول ما إذا كان التشخيص يتمثل في اضطراب مفرد أو عدة متلازمات منفصلة.
يتمثل العلاج الرئيسي في مضاد الذهان وهو دواء يعمل بشكل أساسي على تثبيط نشاط مستقبل الدوبامين (وأحياناً السيروتونين). كما يُعتبر العلاج النفسي وإعادة التأهيل المهني والاجتماعي من طرق العلاج الهامة. قد يلزم الإيداع الجبري بالمستشفى بالنسبة للحالات الأكثر خطورة—التي تمثل تهديداً لسلامة المريض أو الآخرين—وإن كانت مدة الإقامة بالمستشفى أقصر وأقل تكراراً عما كانت عليه.
حاول سجين أمريكي متورط بقتل 4 أشخاص أن يحتال على القاضي ويتهرب من عقوبة الإعدام، من خلال حفر 666 كلمة على وجهه ورقبته بشعل معكوس.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، صرح القاتل نيكو جانكس (28 عاماً) بأنه كان يقوم بتلك الأمور تحت أوامر الإله، ويحاول الأطباء النفسيون الوقوف على ما إذا كان مصاباُ بانفصام حقيقي أم يدعي ذلك للتهرب من الإعدام.
ومن المقرر أن يتم عرضه أمام لجنة من 3 قضاة في يوليو (تموز) القادم لتحديد تورطه في مقتل 4 أشخاص، وبعد الاطلاع على نتائح الفحص النفسي، غير أنه لا شك تمكن القاتل من مراوغة المحكمة بسلوكه الغريب ليؤخر حكم الإعدام أطول فترة ممكنة.
الفُصام أو السكيتسوفرينيا هو اضطراب عقلي يتمثل في تعطّل عمليات التفكير وضعف الاستجابات الانفعالية.
على الرغم من أن اشتقاق المصطلح من جذور إغريقي هو skhizein(σχίζειν، “يقسم”) و phrēn, phren-(φρήν, φρεν-؛ “عقل”)، إلا أن السكيتسوفرينيا لا تدل على “انقسام العقل” كما أنها ليست مثل اضطراب انفصال الهوية —وهو ما يعرف أيضاً بـ “تعدد الشخصية الفصامي” أو ” الشخصية الفصامية”—وهي حالات غالباً ما يتم الخلط بينها في الإدراك العام.
يظهر غالباً على شكل هلاوس سمعية أو بارانويدي أو وهام غريب أو كلام وتفكير مضطرب، ويصاحبه اختلال في الوظائف الاجتماعية والمهنية.
يبدأ ظهور الأعراض في مرحلة الشباب ثم تنتشر على مدار عمر المريض بنسبة تتراوح من 0.3-0.7%. يعتمد التشخيص على ملاحظة سلوك المريض والخبرات التي يذكرها. تتمثل العوامل الهامة المؤثرة في الوراثيات والبيئة الأولية والبيولوجيا العصبية والآليات النفسية والاجتماعية؛ كما يبدو أن بعض العقاقير المنشطة والموصوفة طبياً قد تسبب ظهور الأعراض أو زيادة حدتها. تركز الأبحاث الحالية على دور البيولوجيا العصبية مع أنه لم يتم اكتشاف أي سبب عضوي منفصل. أثار تعدد مجموعات الأعراض الظاهرة الجدل حول ما إذا كان التشخيص يتمثل في اضطراب مفرد أو عدة متلازمات منفصلة.
يتمثل العلاج الرئيسي في مضاد الذهان وهو دواء يعمل بشكل أساسي على تثبيط نشاط مستقبل الدوبامين (وأحياناً السيروتونين). كما يُعتبر العلاج النفسي وإعادة التأهيل المهني والاجتماعي من طرق العلاج الهامة. قد يلزم الإيداع الجبري بالمستشفى بالنسبة للحالات الأكثر خطورة—التي تمثل تهديداً لسلامة المريض أو الآخرين—وإن كانت مدة الإقامة بالمستشفى أقصر وأقل تكراراً عما كانت عليه.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، صرح القاتل نيكو جانكس (28 عاماً) بأنه كان يقوم بتلك الأمور تحت أوامر الإله، ويحاول الأطباء النفسيون الوقوف على ما إذا كان مصاباُ بانفصام حقيقي أم يدعي ذلك للتهرب من الإعدام.
ومن المقرر أن يتم عرضه أمام لجنة من 3 قضاة في يوليو (تموز) القادم لتحديد تورطه في مقتل 4 أشخاص، وبعد الاطلاع على نتائح الفحص النفسي، غير أنه لا شك تمكن القاتل من مراوغة المحكمة بسلوكه الغريب ليؤخر حكم الإعدام أطول فترة ممكنة.
الفُصام أو السكيتسوفرينيا هو اضطراب عقلي يتمثل في تعطّل عمليات التفكير وضعف الاستجابات الانفعالية.
على الرغم من أن اشتقاق المصطلح من جذور إغريقي هو skhizein(σχίζειν، “يقسم”) و phrēn, phren-(φρήν, φρεν-؛ “عقل”)، إلا أن السكيتسوفرينيا لا تدل على “انقسام العقل” كما أنها ليست مثل اضطراب انفصال الهوية —وهو ما يعرف أيضاً بـ “تعدد الشخصية الفصامي” أو ” الشخصية الفصامية”—وهي حالات غالباً ما يتم الخلط بينها في الإدراك العام.
يظهر غالباً على شكل هلاوس سمعية أو بارانويدي أو وهام غريب أو كلام وتفكير مضطرب، ويصاحبه اختلال في الوظائف الاجتماعية والمهنية.
يبدأ ظهور الأعراض في مرحلة الشباب ثم تنتشر على مدار عمر المريض بنسبة تتراوح من 0.3-0.7%. يعتمد التشخيص على ملاحظة سلوك المريض والخبرات التي يذكرها. تتمثل العوامل الهامة المؤثرة في الوراثيات والبيئة الأولية والبيولوجيا العصبية والآليات النفسية والاجتماعية؛ كما يبدو أن بعض العقاقير المنشطة والموصوفة طبياً قد تسبب ظهور الأعراض أو زيادة حدتها. تركز الأبحاث الحالية على دور البيولوجيا العصبية مع أنه لم يتم اكتشاف أي سبب عضوي منفصل. أثار تعدد مجموعات الأعراض الظاهرة الجدل حول ما إذا كان التشخيص يتمثل في اضطراب مفرد أو عدة متلازمات منفصلة.
يتمثل العلاج الرئيسي في مضاد الذهان وهو دواء يعمل بشكل أساسي على تثبيط نشاط مستقبل الدوبامين (وأحياناً السيروتونين). كما يُعتبر العلاج النفسي وإعادة التأهيل المهني والاجتماعي من طرق العلاج الهامة. قد يلزم الإيداع الجبري بالمستشفى بالنسبة للحالات الأكثر خطورة—التي تمثل تهديداً لسلامة المريض أو الآخرين—وإن كانت مدة الإقامة بالمستشفى أقصر وأقل تكراراً عما كانت عليه.