أعدمت "داعش" يوم الإثنين الماضي 7 من مقاتليها عن طريق إلقائهم بالماء المغلي كعقاب لهم بعد هروبهم من معركة في العراق بولاية صلاح الدين.
وفي الشهر الماضي، أعدمت داعش 19 مقاتل بعد أن هربوا من معركة ضد القوات العراقية في الفلوجة، بحسب ما قال مصدر لأحد المراسلين الأمريكيين.
وقال المصدر: "جاء ذلك بعد صدور الحكم ضدهم من قبل محكمة داعش"، لكن هذه المرة بدلاً من إحراقهم كان المحكومين هدف لمطلقي الرصاص حيث أطلق النار عليهم إلى أن فارقوا الحياة، بحسب ما ترجمت شاشة نبوز من مصدرها الديلي ميل.
وهذه لم تكن المرة الأولى التي تقوم فيها داعش باستخدام الماء المغلي كأداة تعذيب.
وفي ذات السياق، تقول المراهقة الإيزيدية التي تبلغ من العمر 17 عاماً، أنها كانت كل يوم تختار بين الموت والموت، حيث كانت تتعرض للتعذيب الجسدي والجنسي من قبل مقاتلي داعش.
وقالت الفتاة بحسب ما ترجمت شاشة نيوز، أنها كانت تتعرض للإغتصاب الجماعي، الجلد، وحتى أنهم كانوا يلقون بالماء المغلي بين قدميها في حال لم تكن تستجيب لمطالبهم الجنسية.
وكانت الفتاة قد خطفت قبل سنة تقريباً في الشهر الثامن من العام 2015، برفقة عدد من النساء الأخريات اللواتي كنَّ مكبلات وعاريات وسجينات في أحد الفنادق في الموصل بالعراق.
وانتقلت الفتاة إلى عاصمة داعش وهي الرقة، وبيعت لرجل يطلق على نفسه اسم Russiyah، وقام هذا الرجل بشراء شقيقة لها تبلغ من العمر 10 سنوات وطفلة أخرى في غضون 10 دقيقة.
وتقول الفتاة أن Russiyah كان كل صباح يجردهن من ملابسهن ليختار أي فتاة منهن يريد أن يمارس معها الجنس، وبعد أن يختار واحدة من الفتيات الثلاثة يعطي حراسه الفتاتين الأخرتين ليفعلوا بهنّ ما يشاؤون، بحسب ما ترجمت شاشة نيوز.
لم تكن الفتيات قادرات على الرفض، وعندما رفضت إحداهن ذلك أحضر الحارس الماء المغلي وقام بإحراقها.
شاهدوا الفيديو:
وفي الشهر الماضي، أعدمت داعش 19 مقاتل بعد أن هربوا من معركة ضد القوات العراقية في الفلوجة، بحسب ما قال مصدر لأحد المراسلين الأمريكيين.
وقال المصدر: "جاء ذلك بعد صدور الحكم ضدهم من قبل محكمة داعش"، لكن هذه المرة بدلاً من إحراقهم كان المحكومين هدف لمطلقي الرصاص حيث أطلق النار عليهم إلى أن فارقوا الحياة، بحسب ما ترجمت شاشة نبوز من مصدرها الديلي ميل.
وهذه لم تكن المرة الأولى التي تقوم فيها داعش باستخدام الماء المغلي كأداة تعذيب.
وفي ذات السياق، تقول المراهقة الإيزيدية التي تبلغ من العمر 17 عاماً، أنها كانت كل يوم تختار بين الموت والموت، حيث كانت تتعرض للتعذيب الجسدي والجنسي من قبل مقاتلي داعش.
وقالت الفتاة بحسب ما ترجمت شاشة نيوز، أنها كانت تتعرض للإغتصاب الجماعي، الجلد، وحتى أنهم كانوا يلقون بالماء المغلي بين قدميها في حال لم تكن تستجيب لمطالبهم الجنسية.
وكانت الفتاة قد خطفت قبل سنة تقريباً في الشهر الثامن من العام 2015، برفقة عدد من النساء الأخريات اللواتي كنَّ مكبلات وعاريات وسجينات في أحد الفنادق في الموصل بالعراق.
وانتقلت الفتاة إلى عاصمة داعش وهي الرقة، وبيعت لرجل يطلق على نفسه اسم Russiyah، وقام هذا الرجل بشراء شقيقة لها تبلغ من العمر 10 سنوات وطفلة أخرى في غضون 10 دقيقة.
وتقول الفتاة أن Russiyah كان كل صباح يجردهن من ملابسهن ليختار أي فتاة منهن يريد أن يمارس معها الجنس، وبعد أن يختار واحدة من الفتيات الثلاثة يعطي حراسه الفتاتين الأخرتين ليفعلوا بهنّ ما يشاؤون، بحسب ما ترجمت شاشة نيوز.
لم تكن الفتيات قادرات على الرفض، وعندما رفضت إحداهن ذلك أحضر الحارس الماء المغلي وقام بإحراقها.
شاهدوا الفيديو:
أعدمت "داعش" يوم الإثنين الماضي 7 من مقاتليها عن طريق إلقائهم بالماء المغلي كعقاب لهم بعد هروبهم من معركة في العراق بولاية صلاح الدين.
وفي الشهر الماضي، أعدمت داعش 19 مقاتل بعد أن هربوا من معركة ضد القوات العراقية في الفلوجة، بحسب ما قال مصدر لأحد المراسلين الأمريكيين.
وقال المصدر: "جاء ذلك بعد صدور الحكم ضدهم من قبل محكمة داعش"، لكن هذه المرة بدلاً من إحراقهم كان المحكومين هدف لمطلقي الرصاص حيث أطلق النار عليهم إلى أن فارقوا الحياة، بحسب ما ترجمت شاشة نبوز من مصدرها الديلي ميل.
وهذه لم تكن المرة الأولى التي تقوم فيها داعش باستخدام الماء المغلي كأداة تعذيب.
وفي ذات السياق، تقول المراهقة الإيزيدية التي تبلغ من العمر 17 عاماً، أنها كانت كل يوم تختار بين الموت والموت، حيث كانت تتعرض للتعذيب الجسدي والجنسي من قبل مقاتلي داعش.
وقالت الفتاة بحسب ما ترجمت شاشة نيوز، أنها كانت تتعرض للإغتصاب الجماعي، الجلد، وحتى أنهم كانوا يلقون بالماء المغلي بين قدميها في حال لم تكن تستجيب لمطالبهم الجنسية.
وكانت الفتاة قد خطفت قبل سنة تقريباً في الشهر الثامن من العام 2015، برفقة عدد من النساء الأخريات اللواتي كنَّ مكبلات وعاريات وسجينات في أحد الفنادق في الموصل بالعراق.
وانتقلت الفتاة إلى عاصمة داعش وهي الرقة، وبيعت لرجل يطلق على نفسه اسم Russiyah، وقام هذا الرجل بشراء شقيقة لها تبلغ من العمر 10 سنوات وطفلة أخرى في غضون 10 دقيقة.
وتقول الفتاة أن Russiyah كان كل صباح يجردهن من ملابسهن ليختار أي فتاة منهن يريد أن يمارس معها الجنس، وبعد أن يختار واحدة من الفتيات الثلاثة يعطي حراسه الفتاتين الأخرتين ليفعلوا بهنّ ما يشاؤون، بحسب ما ترجمت شاشة نيوز.
لم تكن الفتيات قادرات على الرفض، وعندما رفضت إحداهن ذلك أحضر الحارس الماء المغلي وقام بإحراقها.
شاهدوا الفيديو:
وفي الشهر الماضي، أعدمت داعش 19 مقاتل بعد أن هربوا من معركة ضد القوات العراقية في الفلوجة، بحسب ما قال مصدر لأحد المراسلين الأمريكيين.
وقال المصدر: "جاء ذلك بعد صدور الحكم ضدهم من قبل محكمة داعش"، لكن هذه المرة بدلاً من إحراقهم كان المحكومين هدف لمطلقي الرصاص حيث أطلق النار عليهم إلى أن فارقوا الحياة، بحسب ما ترجمت شاشة نبوز من مصدرها الديلي ميل.
وهذه لم تكن المرة الأولى التي تقوم فيها داعش باستخدام الماء المغلي كأداة تعذيب.
وفي ذات السياق، تقول المراهقة الإيزيدية التي تبلغ من العمر 17 عاماً، أنها كانت كل يوم تختار بين الموت والموت، حيث كانت تتعرض للتعذيب الجسدي والجنسي من قبل مقاتلي داعش.
وقالت الفتاة بحسب ما ترجمت شاشة نيوز، أنها كانت تتعرض للإغتصاب الجماعي، الجلد، وحتى أنهم كانوا يلقون بالماء المغلي بين قدميها في حال لم تكن تستجيب لمطالبهم الجنسية.
وكانت الفتاة قد خطفت قبل سنة تقريباً في الشهر الثامن من العام 2015، برفقة عدد من النساء الأخريات اللواتي كنَّ مكبلات وعاريات وسجينات في أحد الفنادق في الموصل بالعراق.
وانتقلت الفتاة إلى عاصمة داعش وهي الرقة، وبيعت لرجل يطلق على نفسه اسم Russiyah، وقام هذا الرجل بشراء شقيقة لها تبلغ من العمر 10 سنوات وطفلة أخرى في غضون 10 دقيقة.
وتقول الفتاة أن Russiyah كان كل صباح يجردهن من ملابسهن ليختار أي فتاة منهن يريد أن يمارس معها الجنس، وبعد أن يختار واحدة من الفتيات الثلاثة يعطي حراسه الفتاتين الأخرتين ليفعلوا بهنّ ما يشاؤون، بحسب ما ترجمت شاشة نيوز.
لم تكن الفتيات قادرات على الرفض، وعندما رفضت إحداهن ذلك أحضر الحارس الماء المغلي وقام بإحراقها.
شاهدوا الفيديو: