رفعت عائلة مراهقة دعوى قضائية بعد تعرّض ابنتهم من ذوي الاحتياجات الخاصة للعنف والضرب من قبل موظفي أمن المطار مما جعلها تنزف وتصاب برضوض قوية.
وبحسب ما أفادت صحيفة هافينغتون بوست، فإن هانا كوهين "18 عاماً"، وهي صماء ومشلولة ومصابة بعمى نصفي، كانت عائدة الى منزلها بعد تلقيها علاجاً إثر إصابتها بورم دماغي، من ممفيس، تينيسي نحو تشاتانوغا- الولايات المتحدة عندما انطلق إنذار الأمن في نقطة تفتيش تابعة للمطار.
وقال محاميا الفتاة "كيلي بيرسون" ويليام هاردويك إنّ رجال الأمن لم يعرفوا أن هانا ارتبكت عند سماع صوت الإنذار بسبب مرضها ولهذا السبب لم تكن قادرة على التعاون معهم.
ويذكر أنه ألقي القبض على هانا إلا أن جميع التهم بحقها قد أسقطت لاحقاً.
وتطالب الدعوى المرفوعة من قبل الأهل بمئة ألف دولار أميركي كتعويضٍ عن الأضرار التي تشمل الألم، النفقات الطبية والإصابة الشخصية والعاطفية والحرج الذي تعرّضت له الفتاة.
المصدر: metro.co.uk
وبحسب ما أفادت صحيفة هافينغتون بوست، فإن هانا كوهين "18 عاماً"، وهي صماء ومشلولة ومصابة بعمى نصفي، كانت عائدة الى منزلها بعد تلقيها علاجاً إثر إصابتها بورم دماغي، من ممفيس، تينيسي نحو تشاتانوغا- الولايات المتحدة عندما انطلق إنذار الأمن في نقطة تفتيش تابعة للمطار.
وقال محاميا الفتاة "كيلي بيرسون" ويليام هاردويك إنّ رجال الأمن لم يعرفوا أن هانا ارتبكت عند سماع صوت الإنذار بسبب مرضها ولهذا السبب لم تكن قادرة على التعاون معهم.
ويذكر أنه ألقي القبض على هانا إلا أن جميع التهم بحقها قد أسقطت لاحقاً.
وتطالب الدعوى المرفوعة من قبل الأهل بمئة ألف دولار أميركي كتعويضٍ عن الأضرار التي تشمل الألم، النفقات الطبية والإصابة الشخصية والعاطفية والحرج الذي تعرّضت له الفتاة.
المصدر: metro.co.uk
رفعت عائلة مراهقة دعوى قضائية بعد تعرّض ابنتهم من ذوي الاحتياجات الخاصة للعنف والضرب من قبل موظفي أمن المطار مما جعلها تنزف وتصاب برضوض قوية.
وبحسب ما أفادت صحيفة هافينغتون بوست، فإن هانا كوهين "18 عاماً"، وهي صماء ومشلولة ومصابة بعمى نصفي، كانت عائدة الى منزلها بعد تلقيها علاجاً إثر إصابتها بورم دماغي، من ممفيس، تينيسي نحو تشاتانوغا- الولايات المتحدة عندما انطلق إنذار الأمن في نقطة تفتيش تابعة للمطار.
وقال محاميا الفتاة "كيلي بيرسون" ويليام هاردويك إنّ رجال الأمن لم يعرفوا أن هانا ارتبكت عند سماع صوت الإنذار بسبب مرضها ولهذا السبب لم تكن قادرة على التعاون معهم.
ويذكر أنه ألقي القبض على هانا إلا أن جميع التهم بحقها قد أسقطت لاحقاً.
وتطالب الدعوى المرفوعة من قبل الأهل بمئة ألف دولار أميركي كتعويضٍ عن الأضرار التي تشمل الألم، النفقات الطبية والإصابة الشخصية والعاطفية والحرج الذي تعرّضت له الفتاة.
المصدر: metro.co.uk
وبحسب ما أفادت صحيفة هافينغتون بوست، فإن هانا كوهين "18 عاماً"، وهي صماء ومشلولة ومصابة بعمى نصفي، كانت عائدة الى منزلها بعد تلقيها علاجاً إثر إصابتها بورم دماغي، من ممفيس، تينيسي نحو تشاتانوغا- الولايات المتحدة عندما انطلق إنذار الأمن في نقطة تفتيش تابعة للمطار.
وقال محاميا الفتاة "كيلي بيرسون" ويليام هاردويك إنّ رجال الأمن لم يعرفوا أن هانا ارتبكت عند سماع صوت الإنذار بسبب مرضها ولهذا السبب لم تكن قادرة على التعاون معهم.
ويذكر أنه ألقي القبض على هانا إلا أن جميع التهم بحقها قد أسقطت لاحقاً.
وتطالب الدعوى المرفوعة من قبل الأهل بمئة ألف دولار أميركي كتعويضٍ عن الأضرار التي تشمل الألم، النفقات الطبية والإصابة الشخصية والعاطفية والحرج الذي تعرّضت له الفتاة.
المصدر: metro.co.uk