مجلة عالم المعرفة : حقائق جديدة عن ذابحي الطفل الفلسطيني.. ما علاقة داعش؟ معطيات صادمة عن كيفية خطف الطفل وقتله بدم بارد !

حقائق جديدة عن ذابحي الطفل الفلسطيني.. ما علاقة داعش؟ معطيات صادمة عن كيفية خطف الطفل وقتله بدم بارد !

ظهرت مقاطع صوتية جديدة واضحة لما قبل عملية ذبح الطفل الفلسطيني عبد الله العيسى من مخيم اليرموك في سوريا، قبل ايام على يد مجموعة سورية معارضة.


 وخلال التسجيلات سأل أحد العناصر الطفل عن أمنيته، فأشار إلى أنه يريد الموت "قواص" أي بإطلاق النار. لكن وبعد ذلك طلب أحد العناصر سكينا لذبحه، قائلا بصوت ساخر للطفل المستلقي "نحن أسوأ من الدواعش” وسط سخرية وضحكات المجموعة التي أحاطت بالطفل في صندوق السيارة.

الجديد ايضا أن بعض المصادر السورية اشارت لموقع سكاي نيوز أن الطفل كان يعالج في أحد المشافي من مرض فقر الدم، وقبض عليه قتلته وفي يده حقنة وريد كما ظهر في الفيديو.

ويظهر في الشريط مقاتل يقوم بقطع رأس الطفل بسكين صغير على ظهر شاحنة، وإلى جانبه مقاتل آخر يصرخ قائلا "لن نترك أحدا في حندرات"، وهي منطقة في شمال مدينة حلب تشهد معارك بين الفصائل المقاتلة من جهة وقوات النظام من جهة أخرى.


واتهم ناشطون حركة نور الدين الزنكي، المعارضة المتواجدة في مدينة حلب وريفها الشمالي، بارتكاب هذا العمل، بيد أن الحركة سارعت إلى إدانته، مشيرة إلى أنه "خطأ فردي" لا يمثلها.

وأكدت الحركة، في بيان، أنها أوقفت جميع الأشخاص الذين قاموا بهذا بالانتهاك وسلمتهم إلى لجنة قضائية للتحقيق معهم.

وتعليقا على شريط الفيديو، أكد رئيس المرصد السوري رامي عبد الرحمن "أنها إحدى أسوأ عمليات الإعدام التي شاهدتها منذ بدء الثورة في سوريا" قبل خمس سنوات.
ظهرت مقاطع صوتية جديدة واضحة لما قبل عملية ذبح الطفل الفلسطيني عبد الله العيسى من مخيم اليرموك في سوريا، قبل ايام على يد مجموعة سورية معارضة.


 وخلال التسجيلات سأل أحد العناصر الطفل عن أمنيته، فأشار إلى أنه يريد الموت "قواص" أي بإطلاق النار. لكن وبعد ذلك طلب أحد العناصر سكينا لذبحه، قائلا بصوت ساخر للطفل المستلقي "نحن أسوأ من الدواعش” وسط سخرية وضحكات المجموعة التي أحاطت بالطفل في صندوق السيارة.

الجديد ايضا أن بعض المصادر السورية اشارت لموقع سكاي نيوز أن الطفل كان يعالج في أحد المشافي من مرض فقر الدم، وقبض عليه قتلته وفي يده حقنة وريد كما ظهر في الفيديو.

ويظهر في الشريط مقاتل يقوم بقطع رأس الطفل بسكين صغير على ظهر شاحنة، وإلى جانبه مقاتل آخر يصرخ قائلا "لن نترك أحدا في حندرات"، وهي منطقة في شمال مدينة حلب تشهد معارك بين الفصائل المقاتلة من جهة وقوات النظام من جهة أخرى.


واتهم ناشطون حركة نور الدين الزنكي، المعارضة المتواجدة في مدينة حلب وريفها الشمالي، بارتكاب هذا العمل، بيد أن الحركة سارعت إلى إدانته، مشيرة إلى أنه "خطأ فردي" لا يمثلها.

وأكدت الحركة، في بيان، أنها أوقفت جميع الأشخاص الذين قاموا بهذا بالانتهاك وسلمتهم إلى لجنة قضائية للتحقيق معهم.

وتعليقا على شريط الفيديو، أكد رئيس المرصد السوري رامي عبد الرحمن "أنها إحدى أسوأ عمليات الإعدام التي شاهدتها منذ بدء الثورة في سوريا" قبل خمس سنوات.