حقق مقطع فيديو لمحادثة بالصوت والصورة بين مراهق سعودي وفتاة أجنبية نحو نصف مليون مشاهدة خلال ساعات من نشرها على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، إضافة إلى آلاف المشاركات والإعجابات.
ونال الفيديو استحسان المستخدمين والمشاهدين لما فيه من حس طرافة من قبل أبطاله، في مشهد بدا سوريالياً بعض الشيء بين الفتى العربي الأسمر بالشعر المنكش والأسنان الأمامية المكسورة، والفتاة الغربية الشقراء والجميلة، بخاصة لغة الإنكليزية الضعيفة لدى الفتى، والتي عوّضت عنها بقوة خفة دمه.
ولم يتضح ما اذا كانت المحادثة حقيقية أم مركبة، إلّا أنها على الرغم من ذلك تستحق المشاهدة.
ونال الفيديو استحسان المستخدمين والمشاهدين لما فيه من حس طرافة من قبل أبطاله، في مشهد بدا سوريالياً بعض الشيء بين الفتى العربي الأسمر بالشعر المنكش والأسنان الأمامية المكسورة، والفتاة الغربية الشقراء والجميلة، بخاصة لغة الإنكليزية الضعيفة لدى الفتى، والتي عوّضت عنها بقوة خفة دمه.
ولم يتضح ما اذا كانت المحادثة حقيقية أم مركبة، إلّا أنها على الرغم من ذلك تستحق المشاهدة.
حقق مقطع فيديو لمحادثة بالصوت والصورة بين مراهق سعودي وفتاة أجنبية نحو نصف مليون مشاهدة خلال ساعات من نشرها على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، إضافة إلى آلاف المشاركات والإعجابات.
ونال الفيديو استحسان المستخدمين والمشاهدين لما فيه من حس طرافة من قبل أبطاله، في مشهد بدا سوريالياً بعض الشيء بين الفتى العربي الأسمر بالشعر المنكش والأسنان الأمامية المكسورة، والفتاة الغربية الشقراء والجميلة، بخاصة لغة الإنكليزية الضعيفة لدى الفتى، والتي عوّضت عنها بقوة خفة دمه.
ولم يتضح ما اذا كانت المحادثة حقيقية أم مركبة، إلّا أنها على الرغم من ذلك تستحق المشاهدة.
ونال الفيديو استحسان المستخدمين والمشاهدين لما فيه من حس طرافة من قبل أبطاله، في مشهد بدا سوريالياً بعض الشيء بين الفتى العربي الأسمر بالشعر المنكش والأسنان الأمامية المكسورة، والفتاة الغربية الشقراء والجميلة، بخاصة لغة الإنكليزية الضعيفة لدى الفتى، والتي عوّضت عنها بقوة خفة دمه.
ولم يتضح ما اذا كانت المحادثة حقيقية أم مركبة، إلّا أنها على الرغم من ذلك تستحق المشاهدة.