روت إحدى الناجيات من حادثة إطلاق النار في أورلاندو بأمريكا، وهي أمريكية سوداء، كيف أن المهاجم، عمر متين، كان رحيما مع السود الحاضرين في النادي.
وقالت بايشنس كارتر البالغة من العمر 20 عاما، إنها كانت تحتفل مع أصدقائها في النادي حين فتح متين النار على الحاضرين، غير أنه تعهد بعدم قتل السود لأنهم "عانوا بما فيه الكفاية".
وعندما بدأ إطلاق النار، انبطحت كارتر أرضا وبدأت تزحف سريعا، واختبأت مع عدد من الأصدقاء في إحدى دورات المياه.
وعند وصول متين إلى دورة المياه، فإنه سأل قبل أن يطلق النار عما إذا كان هنالك أشخاص سود في الحمامات، فأجابه أحد الأشخاص بأنهم يختبئون خلف الأبواب ليتوقف متين عن إطلاق النار ويقول لهم: "ليست لدي مشكلة مع السود. هذه المسألة تتعلق بالبلد الذي أنتمي إليه. أنتم السود عانيتم بما فيه الكفاية".
وقالت كارتر إنها سمعت جزءا من المكالمة الهاتفية لمتين مع الشرطة خلال إطلاق النار، وقالت إنه أعلن ولاءه لتنظيم الدولة، وتكلم ببعض الكلمات العربية، وإنه ينفذ هذا الهجوم انتقاما للقصف الأمريكي في بلاده أفغانستان.
وقالت بايشنس كارتر البالغة من العمر 20 عاما، إنها كانت تحتفل مع أصدقائها في النادي حين فتح متين النار على الحاضرين، غير أنه تعهد بعدم قتل السود لأنهم "عانوا بما فيه الكفاية".
وعندما بدأ إطلاق النار، انبطحت كارتر أرضا وبدأت تزحف سريعا، واختبأت مع عدد من الأصدقاء في إحدى دورات المياه.
وعند وصول متين إلى دورة المياه، فإنه سأل قبل أن يطلق النار عما إذا كان هنالك أشخاص سود في الحمامات، فأجابه أحد الأشخاص بأنهم يختبئون خلف الأبواب ليتوقف متين عن إطلاق النار ويقول لهم: "ليست لدي مشكلة مع السود. هذه المسألة تتعلق بالبلد الذي أنتمي إليه. أنتم السود عانيتم بما فيه الكفاية".
وقالت كارتر إنها سمعت جزءا من المكالمة الهاتفية لمتين مع الشرطة خلال إطلاق النار، وقالت إنه أعلن ولاءه لتنظيم الدولة، وتكلم ببعض الكلمات العربية، وإنه ينفذ هذا الهجوم انتقاما للقصف الأمريكي في بلاده أفغانستان.
روت إحدى الناجيات من حادثة إطلاق النار في أورلاندو بأمريكا، وهي أمريكية سوداء، كيف أن المهاجم، عمر متين، كان رحيما مع السود الحاضرين في النادي.
وقالت بايشنس كارتر البالغة من العمر 20 عاما، إنها كانت تحتفل مع أصدقائها في النادي حين فتح متين النار على الحاضرين، غير أنه تعهد بعدم قتل السود لأنهم "عانوا بما فيه الكفاية".
وعندما بدأ إطلاق النار، انبطحت كارتر أرضا وبدأت تزحف سريعا، واختبأت مع عدد من الأصدقاء في إحدى دورات المياه.
وعند وصول متين إلى دورة المياه، فإنه سأل قبل أن يطلق النار عما إذا كان هنالك أشخاص سود في الحمامات، فأجابه أحد الأشخاص بأنهم يختبئون خلف الأبواب ليتوقف متين عن إطلاق النار ويقول لهم: "ليست لدي مشكلة مع السود. هذه المسألة تتعلق بالبلد الذي أنتمي إليه. أنتم السود عانيتم بما فيه الكفاية".
وقالت كارتر إنها سمعت جزءا من المكالمة الهاتفية لمتين مع الشرطة خلال إطلاق النار، وقالت إنه أعلن ولاءه لتنظيم الدولة، وتكلم ببعض الكلمات العربية، وإنه ينفذ هذا الهجوم انتقاما للقصف الأمريكي في بلاده أفغانستان.
وقالت بايشنس كارتر البالغة من العمر 20 عاما، إنها كانت تحتفل مع أصدقائها في النادي حين فتح متين النار على الحاضرين، غير أنه تعهد بعدم قتل السود لأنهم "عانوا بما فيه الكفاية".
وعندما بدأ إطلاق النار، انبطحت كارتر أرضا وبدأت تزحف سريعا، واختبأت مع عدد من الأصدقاء في إحدى دورات المياه.
وعند وصول متين إلى دورة المياه، فإنه سأل قبل أن يطلق النار عما إذا كان هنالك أشخاص سود في الحمامات، فأجابه أحد الأشخاص بأنهم يختبئون خلف الأبواب ليتوقف متين عن إطلاق النار ويقول لهم: "ليست لدي مشكلة مع السود. هذه المسألة تتعلق بالبلد الذي أنتمي إليه. أنتم السود عانيتم بما فيه الكفاية".
وقالت كارتر إنها سمعت جزءا من المكالمة الهاتفية لمتين مع الشرطة خلال إطلاق النار، وقالت إنه أعلن ولاءه لتنظيم الدولة، وتكلم ببعض الكلمات العربية، وإنه ينفذ هذا الهجوم انتقاما للقصف الأمريكي في بلاده أفغانستان.