طقوسا غريبة وأحيانا طقوسا محرمة تمارسها بعض الدول حتى الآن ، ربما تكون هذه الطقوس بسيطة كالصلاة الفردية أو الصمت المطبق في الحالات العنيفة والمؤلمة، وربما تكون العكس.
وفي هذا الموضوع سنعرض لكم بعض الطقوس المحرمة التي لازالت تمارس حتى الآن
أكل جثث الموتى
يشتهر الذين يعيشون في مدينة فارانسي بالهند بأكل الموتى، فهم يعتقدون أن أكل الموتى يعطيهم قوة وطاقة تساعدهم على مواجهة الموت الذي يخشونه دائما.
ووفقا للديانة الهندوسية فهناك خمسة أنواع من البشر لا يمكن حرقهم وهم رجال الدين والأطفال والنساء الحوامل أو غير المتزوجات والذين لقوا حتفهم بمرض الجزام أو لدغ ثعبان، ويتم وضع هؤلاء في وضعية الوقوف أسفل نهر الغانج حتى يسحبهم الماء.
ووفقا للديانة الهندوسية فهناك خمسة أنواع من البشر لا يمكن حرقهم وهم رجال الدين والأطفال والنساء الحوامل أو غير المتزوجات والذين لقوا حتفهم بمرض الجزام أو لدغ ثعبان، ويتم وضع هؤلاء في وضعية الوقوف أسفل نهر الغانج حتى يسحبهم الماء.
رقصة الشمس
اشتهر الأمريكيين الأصليين بأداء العديد من الطقوس الغريبة والتي يعبدون فيها مظاهر الطبيعة كالبرق والرياح والشمس تكريما للأرواح، كما كانوا يُقدسون الكواكب والنجوم، خاصة الشمس، ويُقيمون لها الاحتفالات الصاخبة ويؤدون لها الرقصات العنيفة، حتى تُمنح لهم الحياة الطويلة والسعادة!
وفي رقصة الشمس كانوا يقومون بتثبيت شجرة الحياة في الأرض وهي عبارة عن عمود معلق في نهايته حبل ومسيخ، ثم يتحرك هذا السيخ ذهابا وايابا ، حتي يصيب أحد المتعبدين وتظل هذه الرقصة لعدة ساعات قبل أن يتم الانتهاء منها.
وفي رقصة الشمس كانوا يقومون بتثبيت شجرة الحياة في الأرض وهي عبارة عن عمود معلق في نهايته حبل ومسيخ، ثم يتحرك هذا السيخ ذهابا وايابا ، حتي يصيب أحد المتعبدين وتظل هذه الرقصة لعدة ساعات قبل أن يتم الانتهاء منها.
التطبير
يتبع أتباع المذهب الشيعي من المسلمين طقوس غريبة خاصة في شهر رمضان من كل عام، فيقوموا بعمل عرض شنيع يقوموا فيه بجلد أجسادهم بالسوط ويعلقون سلاسل غريبة ويدخلون في حالة نشوي غريبة تفقدهم الاحساس بأي ألم، وذلك لإحياء ذكري سيدنا الحسين حفيد النبي محمد .
القفز
يعتقد أهالي جزيرة أرخبيل في المحيط الهادئ أن القفز من الأبراج الخشبية العالية يزيدهم بركة ونعم من الآلهة لذا شيدوا عدة أبراج خصصوها لهذا الغرض
ويقوم القرويين بالرقص والغناء ويقرعون الطبول ويتطوع |أحدهم للوثب من فوق هذا البرج لينال كرامة الوثب وبالرغم من خطورة هذا الفعل إلا أنهم يتنافسون للحصول على هذا الكرامة.
الفودو
الفودو هو أحد الأديان المتبعة في غرب أفريقيا، ومن طقوسه أخذ الشخص المعنى إلي الغابة ليتواصل مع الروح الأرضية، ويتم عمل بعض الطقوس التي تفقده الوعي ويظل علي هذه الحالة لمدة ثلاثة أيام دون طعام أو شراب وبعد انتهاء المدة يعاد إلى وعيه بواسطة بعض الطقوس الأخري.
الدفن السماوي
يمارس البوذيين في التبت طقوسا غريبة ومقدسة ، ويعتقدون أن الروح بعد الموت تنتقل الى عالم آخر لذا لا داعي للحفاظ علي الجسد بعد الموت ولذلك يقومون بترك جثث الموتى في أماكن مرتفعة جدا لتأكلها النسور من أجل التخلص من الجسد في أسرع وقت ممكن.
المشي على الجمر/النار
يقيم أهالي ماليزيا مهرجان الآله التسعة في بينانغ، حيث يقوم المشاركين به بالمشي علي الجمر حافين، معتقدين أن النار تحررهم من قوى الشر التي بداخلهم كما أنها تدل على قوة الرجل.
الرقص مع الأموات
فاماديهانا هو مهرجان تقليدي يقام في مدغشقر، ويقوم المشاركين به بالرقص مع الموتي معتقدين أن الرقص مع الجثث يسرع من تحللها كما أنه يوصل الروح إلى الآخرة بشكل أسرع، وتتم هذه الطقوس ما بين سنتين الي سبع سنوات.
ضرب الشيش
المهرجان النباتي السنوي في فوكيت بتايلاند، يستضيف هذا المهرجان الطقوس الأكثر تطرفا حيث يشارك به من لديهم قوي خارقة، ويقوموا خلال المهرجان بدفع الرماح والسكاكين والسيوف والسنانير وحتى البنادق من خلال وجوههم، معتقدين أن الالة تدخل أجسادهم من خلال هذه الحركات وتحميهم من الشر وتجلب لهم الحظ السعيد وللمجتمع.
مناسك الموت
قبيلة يانومامي في الأمازون هي واحدة من أكثر القبائل بدائية حول العالم، والموت ليس ظاهرة طبيعية من وجهة نظرهم، لذا يقوموا بإحراق جثث الموتى وخلط الرماد الناتج مع الموز، ومن ثم يقوموا بتوزيع الخليط على أعضاء القبيلة حتى تظل روح المتوفي بينهم.
طقوسا غريبة وأحيانا طقوسا محرمة تمارسها بعض الدول حتى الآن ، ربما تكون هذه الطقوس بسيطة كالصلاة الفردية أو الصمت المطبق في الحالات العنيفة والمؤلمة، وربما تكون العكس.
وفي هذا الموضوع سنعرض لكم بعض الطقوس المحرمة التي لازالت تمارس حتى الآن
أكل جثث الموتى
يشتهر الذين يعيشون في مدينة فارانسي بالهند بأكل الموتى، فهم يعتقدون أن أكل الموتى يعطيهم قوة وطاقة تساعدهم على مواجهة الموت الذي يخشونه دائما.
ووفقا للديانة الهندوسية فهناك خمسة أنواع من البشر لا يمكن حرقهم وهم رجال الدين والأطفال والنساء الحوامل أو غير المتزوجات والذين لقوا حتفهم بمرض الجزام أو لدغ ثعبان، ويتم وضع هؤلاء في وضعية الوقوف أسفل نهر الغانج حتى يسحبهم الماء.
ووفقا للديانة الهندوسية فهناك خمسة أنواع من البشر لا يمكن حرقهم وهم رجال الدين والأطفال والنساء الحوامل أو غير المتزوجات والذين لقوا حتفهم بمرض الجزام أو لدغ ثعبان، ويتم وضع هؤلاء في وضعية الوقوف أسفل نهر الغانج حتى يسحبهم الماء.
رقصة الشمس
اشتهر الأمريكيين الأصليين بأداء العديد من الطقوس الغريبة والتي يعبدون فيها مظاهر الطبيعة كالبرق والرياح والشمس تكريما للأرواح، كما كانوا يُقدسون الكواكب والنجوم، خاصة الشمس، ويُقيمون لها الاحتفالات الصاخبة ويؤدون لها الرقصات العنيفة، حتى تُمنح لهم الحياة الطويلة والسعادة!
وفي رقصة الشمس كانوا يقومون بتثبيت شجرة الحياة في الأرض وهي عبارة عن عمود معلق في نهايته حبل ومسيخ، ثم يتحرك هذا السيخ ذهابا وايابا ، حتي يصيب أحد المتعبدين وتظل هذه الرقصة لعدة ساعات قبل أن يتم الانتهاء منها.
وفي رقصة الشمس كانوا يقومون بتثبيت شجرة الحياة في الأرض وهي عبارة عن عمود معلق في نهايته حبل ومسيخ، ثم يتحرك هذا السيخ ذهابا وايابا ، حتي يصيب أحد المتعبدين وتظل هذه الرقصة لعدة ساعات قبل أن يتم الانتهاء منها.
التطبير
يتبع أتباع المذهب الشيعي من المسلمين طقوس غريبة خاصة في شهر رمضان من كل عام، فيقوموا بعمل عرض شنيع يقوموا فيه بجلد أجسادهم بالسوط ويعلقون سلاسل غريبة ويدخلون في حالة نشوي غريبة تفقدهم الاحساس بأي ألم، وذلك لإحياء ذكري سيدنا الحسين حفيد النبي محمد .
القفز
يعتقد أهالي جزيرة أرخبيل في المحيط الهادئ أن القفز من الأبراج الخشبية العالية يزيدهم بركة ونعم من الآلهة لذا شيدوا عدة أبراج خصصوها لهذا الغرض
ويقوم القرويين بالرقص والغناء ويقرعون الطبول ويتطوع |أحدهم للوثب من فوق هذا البرج لينال كرامة الوثب وبالرغم من خطورة هذا الفعل إلا أنهم يتنافسون للحصول على هذا الكرامة.
الفودو
الفودو هو أحد الأديان المتبعة في غرب أفريقيا، ومن طقوسه أخذ الشخص المعنى إلي الغابة ليتواصل مع الروح الأرضية، ويتم عمل بعض الطقوس التي تفقده الوعي ويظل علي هذه الحالة لمدة ثلاثة أيام دون طعام أو شراب وبعد انتهاء المدة يعاد إلى وعيه بواسطة بعض الطقوس الأخري.
الدفن السماوي
يمارس البوذيين في التبت طقوسا غريبة ومقدسة ، ويعتقدون أن الروح بعد الموت تنتقل الى عالم آخر لذا لا داعي للحفاظ علي الجسد بعد الموت ولذلك يقومون بترك جثث الموتى في أماكن مرتفعة جدا لتأكلها النسور من أجل التخلص من الجسد في أسرع وقت ممكن.
المشي على الجمر/النار
يقيم أهالي ماليزيا مهرجان الآله التسعة في بينانغ، حيث يقوم المشاركين به بالمشي علي الجمر حافين، معتقدين أن النار تحررهم من قوى الشر التي بداخلهم كما أنها تدل على قوة الرجل.
الرقص مع الأموات
فاماديهانا هو مهرجان تقليدي يقام في مدغشقر، ويقوم المشاركين به بالرقص مع الموتي معتقدين أن الرقص مع الجثث يسرع من تحللها كما أنه يوصل الروح إلى الآخرة بشكل أسرع، وتتم هذه الطقوس ما بين سنتين الي سبع سنوات.
ضرب الشيش
المهرجان النباتي السنوي في فوكيت بتايلاند، يستضيف هذا المهرجان الطقوس الأكثر تطرفا حيث يشارك به من لديهم قوي خارقة، ويقوموا خلال المهرجان بدفع الرماح والسكاكين والسيوف والسنانير وحتى البنادق من خلال وجوههم، معتقدين أن الالة تدخل أجسادهم من خلال هذه الحركات وتحميهم من الشر وتجلب لهم الحظ السعيد وللمجتمع.
مناسك الموت
قبيلة يانومامي في الأمازون هي واحدة من أكثر القبائل بدائية حول العالم، والموت ليس ظاهرة طبيعية من وجهة نظرهم، لذا يقوموا بإحراق جثث الموتى وخلط الرماد الناتج مع الموز، ومن ثم يقوموا بتوزيع الخليط على أعضاء القبيلة حتى تظل روح المتوفي بينهم.