قال رسام الكاريكاتير، إسلام جاويش، إنه يشكر كل من وقف معه في «محنته»، موضحًا أنه بعد إخلاء سبيله من النيابة العامة ذهب لمعرض الكتاب لحضور توقيع كتابه.
أضاف، «جاويش»، في مداخلة لبرنامج «مانشيت» على قناة «أون تي في لايف»، مساء الاثنين،: «والله ما عارف أنا أتقبض عليه ليه، وكان جايين يقبضوا على حد معين، ولكن خدوني أنا مكانه، ومكنتش أنا المقصود»، مؤكدًا أن «المعاملة كانت جيدة، ومحدش في النيابة والقسم قصروا معايا، وأشكر كل الناس اللي وقفت جنبي».
وقال إن «مباحث المصنفات داهموا المكان، وسألوا على المحتوى الإخباري لصفحة ورقة، وأخذوا بطاقتي، وذهبت معهم، وأجهزتي كلها مرخصة»، وتابع: «روحت القسم معهم، واتقال لي إني أسيء لرموز الدولة، ومرضتش أمضي على أقوالي، لأنه نسب إلى أني مدير شبكة، وأرسم رسومات بها إسقاطات ضد رموز الدولة، ومكنش معايا محامي».
قال رسام الكاريكاتير، إسلام جاويش، إنه يشكر كل من وقف معه في «محنته»، موضحًا أنه بعد إخلاء سبيله من النيابة العامة ذهب لمعرض الكتاب لحضور توقيع كتابه.
أضاف، «جاويش»، في مداخلة لبرنامج «مانشيت» على قناة «أون تي في لايف»، مساء الاثنين،: «والله ما عارف أنا أتقبض عليه ليه، وكان جايين يقبضوا على حد معين، ولكن خدوني أنا مكانه، ومكنتش أنا المقصود»، مؤكدًا أن «المعاملة كانت جيدة، ومحدش في النيابة والقسم قصروا معايا، وأشكر كل الناس اللي وقفت جنبي».
وقال إن «مباحث المصنفات داهموا المكان، وسألوا على المحتوى الإخباري لصفحة ورقة، وأخذوا بطاقتي، وذهبت معهم، وأجهزتي كلها مرخصة»، وتابع: «روحت القسم معهم، واتقال لي إني أسيء لرموز الدولة، ومرضتش أمضي على أقوالي، لأنه نسب إلى أني مدير شبكة، وأرسم رسومات بها إسقاطات ضد رموز الدولة، ومكنش معايا محامي».