قال الدكتور محمد المسفر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر، أن الملك سلمان بن عبد العزيز رفض حضور الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح جنازة الملك عبدالله اليوم، مشيرًا إلى أن ملف اليمن كان في حوذة سلمان في فترات سابقة وسوف يعود إلى مكتبة مرة ثانية بعد توليه الحكم.
وأكد المسفر في حديث لبرنامج الرأي الحر على قناة "الحوار"، أن ما حدث في اليمن من سيطرة جماعة "انصار الله" الحوثيون الشيعة، بمثابة تهديد لخاصرة السعودية من قبل إيران.
وشددت جماعة الحوثي قبضتها على مفاصل الحكم في اليمن بعد سيطرتها على مواقع رئاسية وأمنية وعسكرية حساسة في العاصمة صنعاء، بينما سيرت مدينة تعز مسيرة حاشدة رفض المشاركون فيها سيطرة الحوثيين على صنعاء.
واقتحم الحوثيون ألوية الصواريخ ومقار الاستخبارات والأمن السياسي والأمن القومي واستولوا عليها، كما أعلن أمس كلا من الحكومة اليمنية والرئيس هادي استقالتهما من الحكم.
وكانت مواقع يمنية قد أكدت أن السلطات السعودية رفضت طلب تقدم به الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح للقدوم إلى السعودية من أجل تقديم العزاء في خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله.
وأكدت المصادر ذاتها اعتذار السعودية عن عدم استقبال أية وفود أو شخصيات يمنية للمشاركة، وقد أبلغت سفارتها في صنعاء بعدم منح أيةتأشيرات دخول لأراضيها مهما كانت الأسباب والدواعي وأي شخصيات يمنية كانت إلا بعد موافقة الرياض رسميًا.
وفسر الدكتور محمد المسفر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر، هذا المنع قائلا" إن الملك سلمان بن عبد العزيز رفض حضور الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح جنازة الملك عبدالله اليوم، مشيرًا إلى أن ملف اليمن كان في حوذة سلمان في فترات سابقة ، وسوف يعود إلى مكتبة مرة ثانية بعد توليه الحكم.
وأكد المسفر في حديث لبرنامج الرأي الحر على قناة "الحوار"، أن ما حدث في اليمن من سيطرة جماعة "أنصار الله" الحوثيون الشيعة، بمثابة تهديد لخاصرة السعودية من قبل إيران.
بالإضافة إلى ما سبق فقد أدى فقدان النفوذ السعودي على اليمن، حينما تمخض مخطط إماراتي لسحق جماعة الإصلاح الإسلامية عن نتائج عكسية مذهلة، فاتحًا الباب على مصراعيه أمام مليشيات الحوثي المدعومة إيرانيًا.
قال الدكتور محمد المسفر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر، أن الملك سلمان بن عبد العزيز رفض حضور الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح جنازة الملك عبدالله اليوم، مشيرًا إلى أن ملف اليمن كان في حوذة سلمان في فترات سابقة وسوف يعود إلى مكتبة مرة ثانية بعد توليه الحكم.
وأكد المسفر في حديث لبرنامج الرأي الحر على قناة "الحوار"، أن ما حدث في اليمن من سيطرة جماعة "انصار الله" الحوثيون الشيعة، بمثابة تهديد لخاصرة السعودية من قبل إيران.
وشددت جماعة الحوثي قبضتها على مفاصل الحكم في اليمن بعد سيطرتها على مواقع رئاسية وأمنية وعسكرية حساسة في العاصمة صنعاء، بينما سيرت مدينة تعز مسيرة حاشدة رفض المشاركون فيها سيطرة الحوثيين على صنعاء.
واقتحم الحوثيون ألوية الصواريخ ومقار الاستخبارات والأمن السياسي والأمن القومي واستولوا عليها، كما أعلن أمس كلا من الحكومة اليمنية والرئيس هادي استقالتهما من الحكم.
وكانت مواقع يمنية قد أكدت أن السلطات السعودية رفضت طلب تقدم به الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح للقدوم إلى السعودية من أجل تقديم العزاء في خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله.
وأكدت المصادر ذاتها اعتذار السعودية عن عدم استقبال أية وفود أو شخصيات يمنية للمشاركة، وقد أبلغت سفارتها في صنعاء بعدم منح أيةتأشيرات دخول لأراضيها مهما كانت الأسباب والدواعي وأي شخصيات يمنية كانت إلا بعد موافقة الرياض رسميًا.
وفسر الدكتور محمد المسفر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر، هذا المنع قائلا" إن الملك سلمان بن عبد العزيز رفض حضور الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح جنازة الملك عبدالله اليوم، مشيرًا إلى أن ملف اليمن كان في حوذة سلمان في فترات سابقة ، وسوف يعود إلى مكتبة مرة ثانية بعد توليه الحكم.
وأكد المسفر في حديث لبرنامج الرأي الحر على قناة "الحوار"، أن ما حدث في اليمن من سيطرة جماعة "أنصار الله" الحوثيون الشيعة، بمثابة تهديد لخاصرة السعودية من قبل إيران.
بالإضافة إلى ما سبق فقد أدى فقدان النفوذ السعودي على اليمن، حينما تمخض مخطط إماراتي لسحق جماعة الإصلاح الإسلامية عن نتائج عكسية مذهلة، فاتحًا الباب على مصراعيه أمام مليشيات الحوثي المدعومة إيرانيًا.