إقتحم الشيخ حسن الحسيني الداعيه "البحريني المعروف " عند زيارته لجمهورية "تونس" فلل لدعارة بنية الدعوة إلى الله وذلك عند جولته في بعض المناطق التاريخية وخاصة قلعة المرابطين .
الشيخ حسن الحسيني يروي قصتة فيقولـــ "توجهت إلى قلعة المرابطين في سوسة بتونس، التي بنيت في القرن ٢ الهجري،التي منها فتحت صقلية، في عهد بورقيبة، حوّل القسم الأمامي من القلعة إلي ماخور دعارة! مجموعة فلل،وفيها غرف للبنات،عندما زرت القلعة قال لي المرافق ما رأيك أن تتطلع على ماخور الدعارة أيضًا، فجاءت فكرة الدعوة،وفقني الله لفكرة شراء بعض العطور لإهدائها للدلالين-القوادين-الذي يقفون على ابواب غرف البنات،أكثرت من الاستغفار، وتوجهت لوكر الدعارة!
وقالت "لا تكلمني كواعظ! أنتم أهل الخليج تملكون المال، ولا تشعرون بمعاناتنا،الكلام سهل،بدأت بدعوتها، مما قلته:من الرازق؟ من المعطي؟فأخذت تقول:الله الله.. وهنا حصلت المفاجأة،اجتمعن كل الزانيات، فقلت لهن "الله لا ينسى رزق النملة والنحلة والطير... فكيف بالبشر؟؟قلت للزانيات"نحن نصبر على ألم الجوع،لكنا لا نستطيع الصبر على نار الآخرة!
شاهد الفيديو :
وذكرت لهن عذاب الزنا،قالت الزانيات"نحن مستعدون لترك الحرام!! الله أكبر.. لم أصدق ما أسمع! يا رب اغفر لي تقصيري،قلن"إن توفر الحلال لن نقع ف الحرام! فقلت لهن"هل تعاهدون الله ع ذلك؟ قلن "نعم، وقلت لهن"وأنا سأحمل رسالتكن إلي أهل الخليج، وسنخرجكن من هذا الوكر، فاتصلوا بالله،إن أهل الخليج لا يرضون لنساء تونس وبنات تونس الزنا!إنهم يحبون لكم الخير،ولن يبخلوا عليكم،وكيف نرضى لنساء تونس بالزنا، وهي أرض طيبة، وطئها الصحابة وخرجوا لها من المدينة المنورة، قلت"أرض تونس التي جاهد من اجلها ابن الزبير وابن عمر وابن عباس والحسن والحسين.،.وابن جعفر وابن عمرو، لا نغار من أجلها! وتزنى نساؤها!..كيف؟ وهنا حصل ما لم أتوقع ما أن ذكرت للزانيات أسماء الصحابة وجهادهم من أجل تونس حتى انفجرن الزانيات بالبكاء الحار!بل وقف أحد الشباب الذي دخل بعدي بقليل للزنا، إذ به يقف بجنبي ويبكي بكاء الطفل!!!هنا.. لم أستطع أن استوعب ما يجري حولي! وبدأ بكاء الزانيات يرتفع بصورة هستيرية!رفعت يدي وقلت للزانيات" إني داعٍ فأمنوا، فدعوت لهن بالرزق الحلال والحفظ والستر ،وهنا اجتمعن حولي، وقالت احداهنّ:أين أنتم؟أول مرة نسمع هذا الكلام! وقالت أخري:نحن لا نريد الحرام! لكن هذا ما أوصلنا إليه الطاغية زين العابدين بن علي، وقالت "عندي أولاد ولا اجد مالاً، أنقذني من النار! لا أريد الحرام، وفّر لي العمل الحلال،قالت إحدى الزانيات:أنا كل يوم أبكي قبل النوم! وأخاف لو متّ كيف سيكون قدومي على الله،وواصلت قولها: أصيح في الليل يااا الله تب عليّ! ولا يأتيني النوم إلا بالمسكنات! انقذوني،لم أتمالك نفسي، فقد تأثرت! وبكيت! وبكينا جميعًا.. لا أدري لماذا؟ لكني استشعرت رحمة "
وذكرت لهن عذاب الزنا،قالت الزانيات"نحن مستعدون لترك الحرام!! الله أكبر.. لم أصدق ما أسمع! يا رب اغفر لي تقصيري،قلن"إن توفر الحلال لن نقع ف الحرام! فقلت لهن"هل تعاهدون الله ع ذلك؟ قلن "نعم، وقلت لهن"وأنا سأحمل رسالتكن إلي أهل الخليج، وسنخرجكن من هذا الوكر، فاتصلوا بالله،إن أهل الخليج لا يرضون لنساء تونس وبنات تونس الزنا!إنهم يحبون لكم الخير،ولن يبخلوا عليكم،وكيف نرضى لنساء تونس بالزنا، وهي أرض طيبة، وطئها الصحابة وخرجوا لها من المدينة المنورة، قلت"أرض تونس التي جاهد من اجلها ابن الزبير وابن عمر وابن عباس والحسن والحسين.،.وابن جعفر وابن عمرو، لا نغار من أجلها! وتزنى نساؤها!..كيف؟ وهنا حصل ما لم أتوقع ما أن ذكرت للزانيات أسماء الصحابة وجهادهم من أجل تونس حتى انفجرن الزانيات بالبكاء الحار!بل وقف أحد الشباب الذي دخل بعدي بقليل للزنا، إذ به يقف بجنبي ويبكي بكاء الطفل!!!هنا.. لم أستطع أن استوعب ما يجري حولي! وبدأ بكاء الزانيات يرتفع بصورة هستيرية!رفعت يدي وقلت للزانيات" إني داعٍ فأمنوا، فدعوت لهن بالرزق الحلال والحفظ والستر ،وهنا اجتمعن حولي، وقالت احداهنّ:أين أنتم؟أول مرة نسمع هذا الكلام! وقالت أخري:نحن لا نريد الحرام! لكن هذا ما أوصلنا إليه الطاغية زين العابدين بن علي، وقالت "عندي أولاد ولا اجد مالاً، أنقذني من النار! لا أريد الحرام، وفّر لي العمل الحلال،قالت إحدى الزانيات:أنا كل يوم أبكي قبل النوم! وأخاف لو متّ كيف سيكون قدومي على الله،وواصلت قولها: أصيح في الليل يااا الله تب عليّ! ولا يأتيني النوم إلا بالمسكنات! انقذوني،لم أتمالك نفسي، فقد تأثرت! وبكيت! وبكينا جميعًا.. لا أدري لماذا؟ لكني استشعرت رحمة "
إقتحم الشيخ حسن الحسيني الداعيه "البحريني المعروف " عند زيارته لجمهورية "تونس" فلل لدعارة بنية الدعوة إلى الله وذلك عند جولته في بعض المناطق التاريخية وخاصة قلعة المرابطين .
الشيخ حسن الحسيني يروي قصتة فيقولـــ "توجهت إلى قلعة المرابطين في سوسة بتونس، التي بنيت في القرن ٢ الهجري،التي منها فتحت صقلية، في عهد بورقيبة، حوّل القسم الأمامي من القلعة إلي ماخور دعارة! مجموعة فلل،وفيها غرف للبنات،عندما زرت القلعة قال لي المرافق ما رأيك أن تتطلع على ماخور الدعارة أيضًا، فجاءت فكرة الدعوة،وفقني الله لفكرة شراء بعض العطور لإهدائها للدلالين-القوادين-الذي يقفون على ابواب غرف البنات،أكثرت من الاستغفار، وتوجهت لوكر الدعارة!
وقالت "لا تكلمني كواعظ! أنتم أهل الخليج تملكون المال، ولا تشعرون بمعاناتنا،الكلام سهل،بدأت بدعوتها، مما قلته:من الرازق؟ من المعطي؟فأخذت تقول:الله الله.. وهنا حصلت المفاجأة،اجتمعن كل الزانيات، فقلت لهن "الله لا ينسى رزق النملة والنحلة والطير... فكيف بالبشر؟؟قلت للزانيات"نحن نصبر على ألم الجوع،لكنا لا نستطيع الصبر على نار الآخرة!
شاهد الفيديو :
وذكرت لهن عذاب الزنا،قالت الزانيات"نحن مستعدون لترك الحرام!! الله أكبر.. لم أصدق ما أسمع! يا رب اغفر لي تقصيري،قلن"إن توفر الحلال لن نقع ف الحرام! فقلت لهن"هل تعاهدون الله ع ذلك؟ قلن "نعم، وقلت لهن"وأنا سأحمل رسالتكن إلي أهل الخليج، وسنخرجكن من هذا الوكر، فاتصلوا بالله،إن أهل الخليج لا يرضون لنساء تونس وبنات تونس الزنا!إنهم يحبون لكم الخير،ولن يبخلوا عليكم،وكيف نرضى لنساء تونس بالزنا، وهي أرض طيبة، وطئها الصحابة وخرجوا لها من المدينة المنورة، قلت"أرض تونس التي جاهد من اجلها ابن الزبير وابن عمر وابن عباس والحسن والحسين.،.وابن جعفر وابن عمرو، لا نغار من أجلها! وتزنى نساؤها!..كيف؟ وهنا حصل ما لم أتوقع ما أن ذكرت للزانيات أسماء الصحابة وجهادهم من أجل تونس حتى انفجرن الزانيات بالبكاء الحار!بل وقف أحد الشباب الذي دخل بعدي بقليل للزنا، إذ به يقف بجنبي ويبكي بكاء الطفل!!!هنا.. لم أستطع أن استوعب ما يجري حولي! وبدأ بكاء الزانيات يرتفع بصورة هستيرية!رفعت يدي وقلت للزانيات" إني داعٍ فأمنوا، فدعوت لهن بالرزق الحلال والحفظ والستر ،وهنا اجتمعن حولي، وقالت احداهنّ:أين أنتم؟أول مرة نسمع هذا الكلام! وقالت أخري:نحن لا نريد الحرام! لكن هذا ما أوصلنا إليه الطاغية زين العابدين بن علي، وقالت "عندي أولاد ولا اجد مالاً، أنقذني من النار! لا أريد الحرام، وفّر لي العمل الحلال،قالت إحدى الزانيات:أنا كل يوم أبكي قبل النوم! وأخاف لو متّ كيف سيكون قدومي على الله،وواصلت قولها: أصيح في الليل يااا الله تب عليّ! ولا يأتيني النوم إلا بالمسكنات! انقذوني،لم أتمالك نفسي، فقد تأثرت! وبكيت! وبكينا جميعًا.. لا أدري لماذا؟ لكني استشعرت رحمة "
وذكرت لهن عذاب الزنا،قالت الزانيات"نحن مستعدون لترك الحرام!! الله أكبر.. لم أصدق ما أسمع! يا رب اغفر لي تقصيري،قلن"إن توفر الحلال لن نقع ف الحرام! فقلت لهن"هل تعاهدون الله ع ذلك؟ قلن "نعم، وقلت لهن"وأنا سأحمل رسالتكن إلي أهل الخليج، وسنخرجكن من هذا الوكر، فاتصلوا بالله،إن أهل الخليج لا يرضون لنساء تونس وبنات تونس الزنا!إنهم يحبون لكم الخير،ولن يبخلوا عليكم،وكيف نرضى لنساء تونس بالزنا، وهي أرض طيبة، وطئها الصحابة وخرجوا لها من المدينة المنورة، قلت"أرض تونس التي جاهد من اجلها ابن الزبير وابن عمر وابن عباس والحسن والحسين.،.وابن جعفر وابن عمرو، لا نغار من أجلها! وتزنى نساؤها!..كيف؟ وهنا حصل ما لم أتوقع ما أن ذكرت للزانيات أسماء الصحابة وجهادهم من أجل تونس حتى انفجرن الزانيات بالبكاء الحار!بل وقف أحد الشباب الذي دخل بعدي بقليل للزنا، إذ به يقف بجنبي ويبكي بكاء الطفل!!!هنا.. لم أستطع أن استوعب ما يجري حولي! وبدأ بكاء الزانيات يرتفع بصورة هستيرية!رفعت يدي وقلت للزانيات" إني داعٍ فأمنوا، فدعوت لهن بالرزق الحلال والحفظ والستر ،وهنا اجتمعن حولي، وقالت احداهنّ:أين أنتم؟أول مرة نسمع هذا الكلام! وقالت أخري:نحن لا نريد الحرام! لكن هذا ما أوصلنا إليه الطاغية زين العابدين بن علي، وقالت "عندي أولاد ولا اجد مالاً، أنقذني من النار! لا أريد الحرام، وفّر لي العمل الحلال،قالت إحدى الزانيات:أنا كل يوم أبكي قبل النوم! وأخاف لو متّ كيف سيكون قدومي على الله،وواصلت قولها: أصيح في الليل يااا الله تب عليّ! ولا يأتيني النوم إلا بالمسكنات! انقذوني،لم أتمالك نفسي، فقد تأثرت! وبكيت! وبكينا جميعًا.. لا أدري لماذا؟ لكني استشعرت رحمة "