رغم صورته الحديدية والقاسية كحاكم بقبضة من حديد لكوريا الشمالية، إلا أن “كيم جونغ اون” لم يستطيع أن يكبت ابتسامته العريضة عندما وجد نفسه محاطا بعشرات النساء المنضويات في أحد ألوية جيشه النظامي.
وكشفت سلسلة صور تناقلتها وكالات الأنباء كيف أن الحاضرين في إحدى فعاليات الاستعراضات العسكرية العديدة، التي تجريها الدولة النووية، كانوا في منتهى الجدية أمام عدسات الكاميرا.
وبعد انتهاء جلسة الصور شوهد كيم جونغ، في لقطة نادرة، محاطا بعشرات النساء والابتسامة العريضة مرسومة على وجهه بعد انتهاء المراسيم.
وكما لو كان كيم نجما سينمائيا، عج صراخ النساء المكان وهن يمسكن بيديه يمنة ويسرى، كما شوهدت عدوى الضحكات وقد انتقلت إلى كبار مساعديه وضباطه الذين لم يمانعوا رغبة
الجنديات الجامحة بتحية قائدهن السياسي والعسكري.
رغم صورته الحديدية والقاسية كحاكم بقبضة من حديد لكوريا الشمالية، إلا أن “كيم جونغ اون” لم يستطيع أن يكبت ابتسامته العريضة عندما وجد نفسه محاطا بعشرات النساء المنضويات في أحد ألوية جيشه النظامي.
وكشفت سلسلة صور تناقلتها وكالات الأنباء كيف أن الحاضرين في إحدى فعاليات الاستعراضات العسكرية العديدة، التي تجريها الدولة النووية، كانوا في منتهى الجدية أمام عدسات الكاميرا.
وبعد انتهاء جلسة الصور شوهد كيم جونغ، في لقطة نادرة، محاطا بعشرات النساء والابتسامة العريضة مرسومة على وجهه بعد انتهاء المراسيم.
وكما لو كان كيم نجما سينمائيا، عج صراخ النساء المكان وهن يمسكن بيديه يمنة ويسرى، كما شوهدت عدوى الضحكات وقد انتقلت إلى كبار مساعديه وضباطه الذين لم يمانعوا رغبة
الجنديات الجامحة بتحية قائدهن السياسي والعسكري.