مجلة عالم المعرفة : 8 أعراض لسړطان المعدة في مرحلة مبكرة تنبهك لضرورة التوجه إلى الطبيب

8 أعراض لسړطان المعدة في مرحلة مبكرة تنبهك لضرورة التوجه إلى الطبيب

 يعد سړطان المعدة ممېتا، وقد يصيب أي جزء من المعدة أو يمتد إلى المريء أو الأمعاء الدقيقة، ويتجاهل الكثيرون أعراضه، والتي منها ألم المعدة، حيث تتشابه مع أعراض حالات أخرى، لكن هناك أعراض رئيسية ومبكرة يجب أن تكون على دراية بها لسړطان الأمعاء، وتنبه بضرورة التوجه إلى طبيب.


وتقول مؤسسة أبحاث السړطان في المملكة المتحدة أن سړطان المعدة هو السړطان السابع عشر الأكثر شيوعًا فيها، حيث يمثل 2 في المائة من جميع حالات السړطان الجديدة، على الرغم من أنه أقل شيوعًا من السرطانات الأخرى، فلا يزال من المفيد أن تكون على دراية بأعراضه حتى تتمكن من التصرف مبكرًا والحصول على العلاج في وقت أقرب، بحسب موقع express.



وأفادت جامعة ستانفورد للرعاية الصحية بالولايات المتحدة، بأن هناك ثمانية أعراض في مرحلة مبكرة من هذه الحالة، مشيرة إلى من الشائع أن لا يعاني الأشخاص المصاپون بسړطان المعدة في مراحله المبكرة من أي أعراض، والتي تشمل ما يلي:


-فقدان الوزن غير المبرر


– ألم في البطن أو ألم غامض فوق السرة مباشرة


– عسر الهضم


-حړقة من المعدة


-القيء


-الضعف أو التعب


-ډم في القيء أو البراز


-الشعور بالامتلاء بعد الوجبات الصغيرة 


ليست كل هذه الأعراض ناتجة عن سړطان المعدة، فقد يكون بعضها أعراضًا لأمراض أخرى متعلقة بالمعدة، لذا فمن الأفضل أن تخضع للفحص للتأكد من أنها مسألة غير متعلقة بالسړطان بدلاً من تركها، فإذا نما السړطان يمكن أن تتطور أعراض أخرى، وتشمل الأعراض المتقدمة لسړطان المعدة، إذا انتشر إلى الأمعاء الغليظة، ما يلي:


-فقدان الشهية


-فقدان الوزن بشكل كبير


-القيء غير المنضبط


وإذا انتشر السړطان إلى الكبد، فقد تصاب باليرقان وهو اصفرار بشرتك أو عينيك، أو الاستسقاء وهو تضخم المعدة من السوائل، وفيما يتعلق بأسباب الإصابة بسړطان المعدة، هناك خمسة عوامل خطړ ستؤثر على احتمالية إصابتك بهذه الحالة، وهي كما يلي:


-إذا كان عمرك يزيد عن 50 عامًا وإذا كنت رجلاً.


-إذا كان لديك هيليكوباكتر بيلوري، وهي عدوى طويلة الأمد، فإن هذا سيزيد من خطړ إصابتك.


-إذا كنت تعاني من أمراض معدية طويلة الأمد مثل ارتداد الحمض أو التهاب المعدة أو فقر الډم الخبيث.


-ما إذا كان أحد أشقائك أو أحد والديك مصابًا بسړطان المعدة، فسوف يؤثر ذلك على مخاطر إصابتك أيضًا.


وهناك العديد من الإجراءات التي يمكنك اتخاذها لتقليل خطړ الإصابة بسړطان المعدة، بما في ذلك الإقلاع عن الټدخين وفقدان الوزن وتقليل الملح، وإذا كنت تعمل في وظيفة تتعرض فيها لمواد كيميائية ضارة، فحاول ارتداء ملابس واقية. 

 يعد سړطان المعدة ممېتا، وقد يصيب أي جزء من المعدة أو يمتد إلى المريء أو الأمعاء الدقيقة، ويتجاهل الكثيرون أعراضه، والتي منها ألم المعدة، حيث تتشابه مع أعراض حالات أخرى، لكن هناك أعراض رئيسية ومبكرة يجب أن تكون على دراية بها لسړطان الأمعاء، وتنبه بضرورة التوجه إلى طبيب.


وتقول مؤسسة أبحاث السړطان في المملكة المتحدة أن سړطان المعدة هو السړطان السابع عشر الأكثر شيوعًا فيها، حيث يمثل 2 في المائة من جميع حالات السړطان الجديدة، على الرغم من أنه أقل شيوعًا من السرطانات الأخرى، فلا يزال من المفيد أن تكون على دراية بأعراضه حتى تتمكن من التصرف مبكرًا والحصول على العلاج في وقت أقرب، بحسب موقع express.



وأفادت جامعة ستانفورد للرعاية الصحية بالولايات المتحدة، بأن هناك ثمانية أعراض في مرحلة مبكرة من هذه الحالة، مشيرة إلى من الشائع أن لا يعاني الأشخاص المصاپون بسړطان المعدة في مراحله المبكرة من أي أعراض، والتي تشمل ما يلي:


-فقدان الوزن غير المبرر


– ألم في البطن أو ألم غامض فوق السرة مباشرة


– عسر الهضم


-حړقة من المعدة


-القيء


-الضعف أو التعب


-ډم في القيء أو البراز


-الشعور بالامتلاء بعد الوجبات الصغيرة 


ليست كل هذه الأعراض ناتجة عن سړطان المعدة، فقد يكون بعضها أعراضًا لأمراض أخرى متعلقة بالمعدة، لذا فمن الأفضل أن تخضع للفحص للتأكد من أنها مسألة غير متعلقة بالسړطان بدلاً من تركها، فإذا نما السړطان يمكن أن تتطور أعراض أخرى، وتشمل الأعراض المتقدمة لسړطان المعدة، إذا انتشر إلى الأمعاء الغليظة، ما يلي:


-فقدان الشهية


-فقدان الوزن بشكل كبير


-القيء غير المنضبط


وإذا انتشر السړطان إلى الكبد، فقد تصاب باليرقان وهو اصفرار بشرتك أو عينيك، أو الاستسقاء وهو تضخم المعدة من السوائل، وفيما يتعلق بأسباب الإصابة بسړطان المعدة، هناك خمسة عوامل خطړ ستؤثر على احتمالية إصابتك بهذه الحالة، وهي كما يلي:


-إذا كان عمرك يزيد عن 50 عامًا وإذا كنت رجلاً.


-إذا كان لديك هيليكوباكتر بيلوري، وهي عدوى طويلة الأمد، فإن هذا سيزيد من خطړ إصابتك.


-إذا كنت تعاني من أمراض معدية طويلة الأمد مثل ارتداد الحمض أو التهاب المعدة أو فقر الډم الخبيث.


-ما إذا كان أحد أشقائك أو أحد والديك مصابًا بسړطان المعدة، فسوف يؤثر ذلك على مخاطر إصابتك أيضًا.


وهناك العديد من الإجراءات التي يمكنك اتخاذها لتقليل خطړ الإصابة بسړطان المعدة، بما في ذلك الإقلاع عن الټدخين وفقدان الوزن وتقليل الملح، وإذا كنت تعمل في وظيفة تتعرض فيها لمواد كيميائية ضارة، فحاول ارتداء ملابس واقية.