مجلة عالم المعرفة : النيابة المصرية تعلن سبب وفاة حبيبة الشماع ربنا يرحمها

النيابة المصرية تعلن سبب وفاة حبيبة الشماع ربنا يرحمها

 انا لله وانا اليه راجعون 

  رحيل بنتنا حبيبة الشماع  من مدينتى الشهيرة بحاډث سائق اوبر الاخير بطريق السويس


التفاصيل  

رحيل حبيبة الشماع المعروفة إعلاميًا بـ«فتاة اوبر» منذ قليل، عقب تدهور حالتها الصحية بشكل كبير في الآونة الأخيرة، نتيجة مضاعفات الحاډث الذي تعرضت له.



قال محامي حبيبة الشماع إنها قضت الفترة الأخيرة في العناية المركزة وكانت حالتها تسوء يومًا بعد يوم، وكان يتم علاجها داخل مستشفى المركز الطبي العالمي بالقاهرة الجديدة.

على الفور، أخطرت إدارة مستشفى المركز الطبي العالمي بالقاهرة الجديدة، النيابة العامة، لإنهاء إجراءات وتصاريح ډفن الفتاة حبية الشماع.

تسلمت النيابة العامة المصرية التقارير المبدائي عن سبب وفاة حبيبة الشماع المعروفة إعلاميا بـ"فتاة أوبر" بعد وفاتها اليوم.

وكشف التقرير الطبي الأولي، أن الفتاة تعرضت لهبوط حاد في الدورة الدموية تسبب في توقف عضلة القلب، ولم تنجح محاولات إنعاشها بالأجهزة المختصة.


وتوفيت حبيبة الشماع المعروفة إعلاميا بـ" فتاة أوبر"، بعد تدهور حالتها الصحية على إثر قفزها من السيارة بعد محاولة سائق أوبر خطفها، بحسب رواية أسرتها.


التحقيقات كشفت أن الفتاة عانت من حالة إغماء ونزيف نتيجة قفزها من السيارة خوفا من خطفها على يد السائق، بعد أن قام برش بعض العطر داخل السيارة خلال قيادته بسرعة كبيرة على طريق السويس، ما بث الرعب في نفس الفتاة ودفعها للقفز من السيارة.


النيابة العامة قررت تفريغ كاميرات المراقبة، وإجراء تحليل مخدرات للسائق المتهم، والذي سبق اتهامه من قبل في قضية مخدرات.


محامي المتهم كشف أن السائق لم يكن ينوي خطف الفتاة، لكنها عانت من حالة توجس ورعب غير حقيقي، وأن المتهم يعمل منذ سنوات في شركة " أوبر" بدون أي شكوى، وخلال رشه العطر لم يغلق أبواب السيارة، وهو سبب واضح لعدم وجود نية لخطف الفتاة.



سبق أن كشفت وزارة الداخلية، في وقت سابق، تفاصيل واقعة قفز حبيبة الشماع من سيارة على طريق السويس بـ القاهرة، ناحية مدينة الشروق، أثناء سيرها.


ذكرت الوزارة أنه ورد بلاغ لقسم شرطة الشروق بمديرية أمن القاهرة من مستشفى يفيد باستقبال فتاة، مقيمة بدائرة قسم شرطة التجمع الأول، لديها إصابات بچروح في منطقة الرأس واضطراب بدرجة الوعي «لا يمكن استجوابها».


وقال أحد شهود الواقعة إنه أثناء سيره على طريق السويس، شاهد الفتاة المصاپة تقفز من باب السيارة الخلفي التي كانت تستقلها أثناء سيرها، فتوقف لمساعدتها وأبلغته أنها كانت تستقل السيارة المشار إليها «تابعة لتطبيق نقل ذكي»، ولدى محاولة قائد السيارة «معاكستها» قفزت من السيارة خشيةا، وتم نقلها إلى المستشفى.


وتمكنت أجهزة الأمن من تحديد مكان السائق وألقت القبض عليه، حيث تبيّن أن له معلومات جنائية ويقيم في نطاق محافظة الجيزة، وبمواجهته أقر بأنه أثناء قيادة السيارة أغلق النوافذ لرش معطر، إلا أنه تفاجأ بالمدعوة حبيبة تقفز خارج السيارة، وأنه قرّر مواصلة السير خوفًا من تعرضه للمساءلة، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.


أكد محمد أمين المحامي دفاع حبيبة الشماع، المعروفة إعلاميا بفتاة الشروق، أن اللحظات الأخيرة في حياة حبيبة شهدت تدهور شديد في حالتها الصحية.


وقال "أمين" الخميس، إن حالة حبيبة الصحية شهدت تطورات مفاجئة، حيث تعرضت لنزيف حاد المخ، كما تعرضت لنزيف دماء في العين.

كانت حبيبة الشماع قفزت من سيارة سائق أوبر بعدما خشيت تعرضها للتحرش والاختطاف.

وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهم وإحالته للمحكمة المختصة التي أصدرت قرارًا بتجديد حبسه 15 يومًا.

 انا لله وانا اليه راجعون 

  رحيل بنتنا حبيبة الشماع  من مدينتى الشهيرة بحاډث سائق اوبر الاخير بطريق السويس


التفاصيل  

رحيل حبيبة الشماع المعروفة إعلاميًا بـ«فتاة اوبر» منذ قليل، عقب تدهور حالتها الصحية بشكل كبير في الآونة الأخيرة، نتيجة مضاعفات الحاډث الذي تعرضت له.



قال محامي حبيبة الشماع إنها قضت الفترة الأخيرة في العناية المركزة وكانت حالتها تسوء يومًا بعد يوم، وكان يتم علاجها داخل مستشفى المركز الطبي العالمي بالقاهرة الجديدة.

على الفور، أخطرت إدارة مستشفى المركز الطبي العالمي بالقاهرة الجديدة، النيابة العامة، لإنهاء إجراءات وتصاريح ډفن الفتاة حبية الشماع.

تسلمت النيابة العامة المصرية التقارير المبدائي عن سبب وفاة حبيبة الشماع المعروفة إعلاميا بـ"فتاة أوبر" بعد وفاتها اليوم.

وكشف التقرير الطبي الأولي، أن الفتاة تعرضت لهبوط حاد في الدورة الدموية تسبب في توقف عضلة القلب، ولم تنجح محاولات إنعاشها بالأجهزة المختصة.


وتوفيت حبيبة الشماع المعروفة إعلاميا بـ" فتاة أوبر"، بعد تدهور حالتها الصحية على إثر قفزها من السيارة بعد محاولة سائق أوبر خطفها، بحسب رواية أسرتها.


التحقيقات كشفت أن الفتاة عانت من حالة إغماء ونزيف نتيجة قفزها من السيارة خوفا من خطفها على يد السائق، بعد أن قام برش بعض العطر داخل السيارة خلال قيادته بسرعة كبيرة على طريق السويس، ما بث الرعب في نفس الفتاة ودفعها للقفز من السيارة.


النيابة العامة قررت تفريغ كاميرات المراقبة، وإجراء تحليل مخدرات للسائق المتهم، والذي سبق اتهامه من قبل في قضية مخدرات.


محامي المتهم كشف أن السائق لم يكن ينوي خطف الفتاة، لكنها عانت من حالة توجس ورعب غير حقيقي، وأن المتهم يعمل منذ سنوات في شركة " أوبر" بدون أي شكوى، وخلال رشه العطر لم يغلق أبواب السيارة، وهو سبب واضح لعدم وجود نية لخطف الفتاة.



سبق أن كشفت وزارة الداخلية، في وقت سابق، تفاصيل واقعة قفز حبيبة الشماع من سيارة على طريق السويس بـ القاهرة، ناحية مدينة الشروق، أثناء سيرها.


ذكرت الوزارة أنه ورد بلاغ لقسم شرطة الشروق بمديرية أمن القاهرة من مستشفى يفيد باستقبال فتاة، مقيمة بدائرة قسم شرطة التجمع الأول، لديها إصابات بچروح في منطقة الرأس واضطراب بدرجة الوعي «لا يمكن استجوابها».


وقال أحد شهود الواقعة إنه أثناء سيره على طريق السويس، شاهد الفتاة المصاپة تقفز من باب السيارة الخلفي التي كانت تستقلها أثناء سيرها، فتوقف لمساعدتها وأبلغته أنها كانت تستقل السيارة المشار إليها «تابعة لتطبيق نقل ذكي»، ولدى محاولة قائد السيارة «معاكستها» قفزت من السيارة خشيةا، وتم نقلها إلى المستشفى.


وتمكنت أجهزة الأمن من تحديد مكان السائق وألقت القبض عليه، حيث تبيّن أن له معلومات جنائية ويقيم في نطاق محافظة الجيزة، وبمواجهته أقر بأنه أثناء قيادة السيارة أغلق النوافذ لرش معطر، إلا أنه تفاجأ بالمدعوة حبيبة تقفز خارج السيارة، وأنه قرّر مواصلة السير خوفًا من تعرضه للمساءلة، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.


أكد محمد أمين المحامي دفاع حبيبة الشماع، المعروفة إعلاميا بفتاة الشروق، أن اللحظات الأخيرة في حياة حبيبة شهدت تدهور شديد في حالتها الصحية.


وقال "أمين" الخميس، إن حالة حبيبة الصحية شهدت تطورات مفاجئة، حيث تعرضت لنزيف حاد المخ، كما تعرضت لنزيف دماء في العين.

كانت حبيبة الشماع قفزت من سيارة سائق أوبر بعدما خشيت تعرضها للتحرش والاختطاف.

وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهم وإحالته للمحكمة المختصة التي أصدرت قرارًا بتجديد حبسه 15 يومًا.