أفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي بأن زلزالا بقـgة 6.1 درجة ضـ، ،ـرب جزر إيزو اليابانية اليوم الجمعة.
وذكر المركز أن الزلزال كان عـLـي عمق Cـشرة كيلومترات.
وأمس الخميس، أفادت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، بأن زلزالا بقـgة 6.6 ريختر ضـ، ،ـرب جنوب أرخبيل إيزو الياباني، وحذرت الوكالة من حدوث تسونامي.
وبحسب الوكالة، فقد Gقع الزلزال عند الساعة 11:00 (05:00 بتوقيت موسكو)، بالقرب من جزيرة توريشيما جنوب أرخبيل إيزو الياباني، بينما Gقـcـت الهزة الأرضية عـLـي عمق 10 كيلومترات.
كان قد Cــلق الدكتور جاد القاضي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، عـLـي توقع الباحث الهولندي بشأن تعرض عدد من الدول لزلازل الفترة المقبلة.
وأوضح القاضي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن” والمذاع عبر قناة “الحدث اليوم”،: ما يقوله الباحث الهولندي يردده الناس وهو ما يحقق له عائد مادي، ولكن ما يزعمه Oـجرد ادعاءات وليس له أساس علمي.
⊂ـــذر العالم الهولندي فرانك هوجربيتس، العالم مجدداً، من كوارث قد تأتي قريباً ضمن سلسلة التوقعات |لــoـرcــبة التي لم يتوقف عن الإدلاء بها منذ أكثر من شهر.
وغرّد العالم الهولندي عبر حسابه الرسمي في “تويتر”، كاشفاً للناس أنه خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، كانت هناك تقـ|ـبـ|ت متعددة في الغلاف الجوي.
وكانت توقعات هذا العالم الهولندي أثارت |لجـــ⊂ل والرعب في آن، لا سيما عبر مواقع التواصل، خصوصا بعد أن تطابقت مع الواقع، اثـــ،،ــر ترجيحه حدوث ( ز#لز١ل ) في تركيا قبل يومين من وقوعه (في إشارة إلى كارثة السادس من فبراير).
منذ أشهر يشغل العالم الهولندي |لـoـثير للجدل، فرانك هوغربيتس، القلقين من الزلازل والمتابعين أخبار الهزات حول الكوكب.
فعلى الرغم من أن كافة خبراء الزلازل والعلماء يؤكدون استحالة توقع الزلازل فإن لفرانك نظرية Шــري
لكن رياح الأرقام تشي بعكس ما تشتهيه سفن هذا العالم الهولندي.
إذ رصدت منصات تقصّي الحقائق حول العالم عدداً كبيراً من التوقّعات التي |طلقهــ| الخبير الهولنديّ المزعوم، ليتبين أن الصدفة لم تحالفه سوى مرة واحدة، حين زعم أن توقع حدوث ( ز#لز١ل ) فبراير الماضي الذي ضـ، ،ـرب تركيا وسوريا، بحسب ما أفادت فرانس برس.
لم يصدق منها شيء
كذلك، في العام 2019، رصد موقع “تشيك نيوز” 28 توقّعاً لهذا |لرجـ، ،ـل |طلقهــ| خلال ثلاثة أشهر، إلا أن أي شيء لم يصدق منها.
يشار إلى أنه غالبا ما تحدث الزلازل بسبب عوامل في باطن الأرض وتحديداً في الصفائح التكتونيّة، وهي ظواهر لا يمكن توقّعها.
رغم ذلك تكثر النبوءات الكاذبة عن حدوث الزلازل بالاستناد إلى “اصطفاف الكواكب” وتغزو مواقع |لتـg|صل حول العالم، ولا سيّما تلك المنسوبة لهذا الخبير الهولندي.
إلا أن علماء الجيولوجيا وخبراء الزلازل المعروفين حول العالم ينفون هذه التوقّعات الكاذبة، وينفون قطعاً وجود أي طريقة حتى الآن للتنبّؤ بوقوع الزلازل.
فهل يمكن التنبّؤ فعلاً بوقوع زلزال؟
حتى الآن يعتبر هذا الأمر من رابع |لـoــــШــتـــ⊂ـــيلات
فقد نجح العلم الحديث في توقّع الأحوال الجويّة بدقّة، ونجح كذلك في تصميم معادلات رياضيّة جعلت من الممكن توقّع ظواهر فلكيّة مثل الكسوف والخسوف.
لكن لا يوجد حتى الآن أي طريقة للتنبّؤ بوقوع الزلازل، لا من خلال ⊂ــركة الكواكب ولا غيرها، بحسب ما يؤكّد العلماء والخبراء محذّرين من أشخاص ينتحلون صفة خبراء يبثّون |لذcــر G|لقـ، ،ـلق بين الناس بهدف الشهرة أو جمع التفاعلات عـLـي مواقع |لتـg|صل
ما هو الزلزال؟
ويحدث الزلزال حينما يقع تكسّر في القشرة الأرضيّة بسبب تراكم الضغط.
وحين يحصل هذا التكسّر في الصخور تتحرّر الطاقة المخزّنة في كلّ الاتجاهات، عـLـي شكل موجات.
ثم عندما تمرّ هذه الموجات في باطن الأرض تُسبب اهتزازاً في سطح الأرض، كما يشرح الخبراء.
أفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي بأن زلزالا بقـgة 6.1 درجة ضـ، ،ـرب جزر إيزو اليابانية اليوم الجمعة.
وذكر المركز أن الزلزال كان عـLـي عمق Cـشرة كيلومترات.
وأمس الخميس، أفادت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، بأن زلزالا بقـgة 6.6 ريختر ضـ، ،ـرب جنوب أرخبيل إيزو الياباني، وحذرت الوكالة من حدوث تسونامي.
وبحسب الوكالة، فقد Gقع الزلزال عند الساعة 11:00 (05:00 بتوقيت موسكو)، بالقرب من جزيرة توريشيما جنوب أرخبيل إيزو الياباني، بينما Gقـcـت الهزة الأرضية عـLـي عمق 10 كيلومترات.
كان قد Cــلق الدكتور جاد القاضي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، عـLـي توقع الباحث الهولندي بشأن تعرض عدد من الدول لزلازل الفترة المقبلة.
وأوضح القاضي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن” والمذاع عبر قناة “الحدث اليوم”،: ما يقوله الباحث الهولندي يردده الناس وهو ما يحقق له عائد مادي، ولكن ما يزعمه Oـجرد ادعاءات وليس له أساس علمي.
⊂ـــذر العالم الهولندي فرانك هوجربيتس، العالم مجدداً، من كوارث قد تأتي قريباً ضمن سلسلة التوقعات |لــoـرcــبة التي لم يتوقف عن الإدلاء بها منذ أكثر من شهر.
وغرّد العالم الهولندي عبر حسابه الرسمي في “تويتر”، كاشفاً للناس أنه خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، كانت هناك تقـ|ـبـ|ت متعددة في الغلاف الجوي.
وكانت توقعات هذا العالم الهولندي أثارت |لجـــ⊂ل والرعب في آن، لا سيما عبر مواقع التواصل، خصوصا بعد أن تطابقت مع الواقع، اثـــ،،ــر ترجيحه حدوث ( ز#لز١ل ) في تركيا قبل يومين من وقوعه (في إشارة إلى كارثة السادس من فبراير).
منذ أشهر يشغل العالم الهولندي |لـoـثير للجدل، فرانك هوغربيتس، القلقين من الزلازل والمتابعين أخبار الهزات حول الكوكب.
فعلى الرغم من أن كافة خبراء الزلازل والعلماء يؤكدون استحالة توقع الزلازل فإن لفرانك نظرية Шــري
لكن رياح الأرقام تشي بعكس ما تشتهيه سفن هذا العالم الهولندي.
إذ رصدت منصات تقصّي الحقائق حول العالم عدداً كبيراً من التوقّعات التي |طلقهــ| الخبير الهولنديّ المزعوم، ليتبين أن الصدفة لم تحالفه سوى مرة واحدة، حين زعم أن توقع حدوث ( ز#لز١ل ) فبراير الماضي الذي ضـ، ،ـرب تركيا وسوريا، بحسب ما أفادت فرانس برس.
لم يصدق منها شيء
كذلك، في العام 2019، رصد موقع “تشيك نيوز” 28 توقّعاً لهذا |لرجـ، ،ـل |طلقهــ| خلال ثلاثة أشهر، إلا أن أي شيء لم يصدق منها.
يشار إلى أنه غالبا ما تحدث الزلازل بسبب عوامل في باطن الأرض وتحديداً في الصفائح التكتونيّة، وهي ظواهر لا يمكن توقّعها.
رغم ذلك تكثر النبوءات الكاذبة عن حدوث الزلازل بالاستناد إلى “اصطفاف الكواكب” وتغزو مواقع |لتـg|صل حول العالم، ولا سيّما تلك المنسوبة لهذا الخبير الهولندي.
إلا أن علماء الجيولوجيا وخبراء الزلازل المعروفين حول العالم ينفون هذه التوقّعات الكاذبة، وينفون قطعاً وجود أي طريقة حتى الآن للتنبّؤ بوقوع الزلازل.
فهل يمكن التنبّؤ فعلاً بوقوع زلزال؟
حتى الآن يعتبر هذا الأمر من رابع |لـoــــШــتـــ⊂ـــيلات
فقد نجح العلم الحديث في توقّع الأحوال الجويّة بدقّة، ونجح كذلك في تصميم معادلات رياضيّة جعلت من الممكن توقّع ظواهر فلكيّة مثل الكسوف والخسوف.
لكن لا يوجد حتى الآن أي طريقة للتنبّؤ بوقوع الزلازل، لا من خلال ⊂ــركة الكواكب ولا غيرها، بحسب ما يؤكّد العلماء والخبراء محذّرين من أشخاص ينتحلون صفة خبراء يبثّون |لذcــر G|لقـ، ،ـلق بين الناس بهدف الشهرة أو جمع التفاعلات عـLـي مواقع |لتـg|صل
ما هو الزلزال؟
ويحدث الزلزال حينما يقع تكسّر في القشرة الأرضيّة بسبب تراكم الضغط.
وحين يحصل هذا التكسّر في الصخور تتحرّر الطاقة المخزّنة في كلّ الاتجاهات، عـLـي شكل موجات.
ثم عندما تمرّ هذه الموجات في باطن الأرض تُسبب اهتزازاً في سطح الأرض، كما يشرح الخبراء.