ياسمين هي فتاة يمنية نشأت في أسرة متفتحة ومتعلمة، حيث منحها والدها الثقة والحرية لاختيار مسارها التعليمي. وقد كانت ياسمين حريصة على الحفاظ على ثقة والدها. قررت دراسة الهندسة المدنية في الجامعة لتحقيق حلمها وتلبية آمال والدها.
مع مرور الوقت، التقت ياسمين بشاب في الجامعة وتطورت علاقتهما حتى أصبحا عاشقين. بعد أن أخبرت ياسمين والدها بقصة حبها، نصحها بطلب الشاب لخطبتها بشكل شرعي. لم يتردد الشاب في الموافقة على طلب ياسمين لأنه كان يحبها حقًا.
ومع ذلك، كان الشاب يتردد في مناقشة الموضوع مع والديه لأنهما يعتقدان أن الفتيات اللواتي يدرسن في الجامعة ليسنّ مناسبات للزواج. قرر الشاب إقناع أحد أقاربه بمرافقته لطلب خطبة ياسمين، ونجح في ذلك.
بعد إتمام الخطبة، تطورت علاقة الزوجين المستقبليين إلى حد كبير. ومع ذلك، اكتشفت ياسمين أن الشاب خدعها وأن الرجل الذي جاء لخطبتها لم يكن والده بل خاله. الشاب اعترف لياسمين بأن والديه لم يوافقا على الخطبة.
هذا الكشف كان ضربة قوية لياسمين ووالدها. بعد فترة من التفكير، قررت ياسمين الاتصال بخطيبها وأخبرته أنها ستسامحه إذا كشف الحقيقة لوالديه. لكن الشاب كان متأكدًا من أن عائلته لن تقبل بالزواج. في النهاية، تمكنت ياسمين من إقناع أهلها بالموضوع.
قررت ياسمين والشاب إعطاء فرصة أخرى لجمع المهر وإقناع عائلته. بالرغم من
توظيف الشاب مؤقتا في إحدى الشركات، لم يتمكن من توفير المهر. قررت ياسمين بيع إحدى كليتيها بمبلغ 4000 دولار أمريكي وأعطت المبلغ لخطيبها.
طلبت منه الذهاب إلى والدها لتحديد موعد الزفاف، لكن الشاب لم يذهب واختفى عنها لبعض الشهور. بعد ذلك، قررت ياسمين زيارة منزل الشاب وسألت عنه عندما فتحت فتاة أخرى الباب.
أجابت الفتاة بدهشة: “من أنتِ لتسألين عن زوجي؟” تأثرت ياسمين بشدة وأغشي عليها. علمت ياسمين من الجيران أن الفتاة هي ابنة خالة الشاب وأنها خطبت له منذ السنة الأولى في الجامعة، بناءً على رغبة والدته.
ياسمين هي فتاة يمنية نشأت في أسرة متفتحة ومتعلمة، حيث منحها والدها الثقة والحرية لاختيار مسارها التعليمي. وقد كانت ياسمين حريصة على الحفاظ على ثقة والدها. قررت دراسة الهندسة المدنية في الجامعة لتحقيق حلمها وتلبية آمال والدها.
مع مرور الوقت، التقت ياسمين بشاب في الجامعة وتطورت علاقتهما حتى أصبحا عاشقين. بعد أن أخبرت ياسمين والدها بقصة حبها، نصحها بطلب الشاب لخطبتها بشكل شرعي. لم يتردد الشاب في الموافقة على طلب ياسمين لأنه كان يحبها حقًا.
ومع ذلك، كان الشاب يتردد في مناقشة الموضوع مع والديه لأنهما يعتقدان أن الفتيات اللواتي يدرسن في الجامعة ليسنّ مناسبات للزواج. قرر الشاب إقناع أحد أقاربه بمرافقته لطلب خطبة ياسمين، ونجح في ذلك.
بعد إتمام الخطبة، تطورت علاقة الزوجين المستقبليين إلى حد كبير. ومع ذلك، اكتشفت ياسمين أن الشاب خدعها وأن الرجل الذي جاء لخطبتها لم يكن والده بل خاله. الشاب اعترف لياسمين بأن والديه لم يوافقا على الخطبة.
هذا الكشف كان ضربة قوية لياسمين ووالدها. بعد فترة من التفكير، قررت ياسمين الاتصال بخطيبها وأخبرته أنها ستسامحه إذا كشف الحقيقة لوالديه. لكن الشاب كان متأكدًا من أن عائلته لن تقبل بالزواج. في النهاية، تمكنت ياسمين من إقناع أهلها بالموضوع.
قررت ياسمين والشاب إعطاء فرصة أخرى لجمع المهر وإقناع عائلته. بالرغم من
توظيف الشاب مؤقتا في إحدى الشركات، لم يتمكن من توفير المهر. قررت ياسمين بيع إحدى كليتيها بمبلغ 4000 دولار أمريكي وأعطت المبلغ لخطيبها.
طلبت منه الذهاب إلى والدها لتحديد موعد الزفاف، لكن الشاب لم يذهب واختفى عنها لبعض الشهور. بعد ذلك، قررت ياسمين زيارة منزل الشاب وسألت عنه عندما فتحت فتاة أخرى الباب.
أجابت الفتاة بدهشة: “من أنتِ لتسألين عن زوجي؟” تأثرت ياسمين بشدة وأغشي عليها. علمت ياسمين من الجيران أن الفتاة هي ابنة خالة الشاب وأنها خطبت له منذ السنة الأولى في الجامعة، بناءً على رغبة والدته.