مجلة عالم المعرفة : العالم الهولندي يحذّر من زلزال مدمّر في هذا التوقيت

العالم الهولندي يحذّر من زلزال مدمّر في هذا التوقيت

 لا يزال عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس يثير الجدل بتوقعاته الغريبة، رغم تأكيدات الكثير من العلماء باستحالة توقع مكان وزمان وقوع الزلازل.وأثار فرانك هوغربيتس الجدل من قبل بعد وقوع زلزال تركيا وسوريا في فبراير (شباط) الماضي، وعاد إلى الواجهة مجدداً مع الزلزال المدمّر الذي ضرب المغرب يوم السبت الماضي.



وأشار في فيديو جديد على موقع يوتيوب إلى توقعات مثيرة أيضاً، باحتمال وقوع زلزال كبير يمكن أن تصل قوته إلى 7 درجات على مقياس ريختر، علماً بأن زلزال المغرب الذي ضرب مراكش وأسفر عن سقوط 3 آلاف قتيل على الأقل كان بنفس القوة تقريباً.


وقال إن ظاهرة اقتران الكواكب يمكن أن تُنذر بوقوع زلزال قوي في الفترة من 14 سبتمبر (أيلول) إلى يوم 20 من الشهر ذاته، وخاصة في المنطقة الواقعة قبالة سواحل البرتغال وإسبانيا على وجه الخصوص.

وتابع: “في يوم 14 سبتمبر (أيلول) سيكون هناك اقتران لكواكب عطارد والشمس والمريخ، مع اكتمال القمر يوم 15 من الشهر نفسه، وهو ما يعرف باسم القمم القمرية، مع حدوث اقترانات قمرية مع كوكب نبتون”.


وأردف قائلاً: “سيكون هناك ارتفاع في النشاط الزلزالي يومي 15 و16 سبتمبر (أيلول)، مع اقتران الشمس والمريخ وعطارد”.

وقال إن الأمر الأكثر خطورة، من وجهة نظره، سيكون يوم 19 سبتمبر (أيلول)، حيث ستحدث ذروة قمرية وذروة كوكبية في آن واحد، ما يمكن أن يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات في الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر (أيلول)”.

 لا يزال عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس يثير الجدل بتوقعاته الغريبة، رغم تأكيدات الكثير من العلماء باستحالة توقع مكان وزمان وقوع الزلازل.وأثار فرانك هوغربيتس الجدل من قبل بعد وقوع زلزال تركيا وسوريا في فبراير (شباط) الماضي، وعاد إلى الواجهة مجدداً مع الزلزال المدمّر الذي ضرب المغرب يوم السبت الماضي.



وأشار في فيديو جديد على موقع يوتيوب إلى توقعات مثيرة أيضاً، باحتمال وقوع زلزال كبير يمكن أن تصل قوته إلى 7 درجات على مقياس ريختر، علماً بأن زلزال المغرب الذي ضرب مراكش وأسفر عن سقوط 3 آلاف قتيل على الأقل كان بنفس القوة تقريباً.


وقال إن ظاهرة اقتران الكواكب يمكن أن تُنذر بوقوع زلزال قوي في الفترة من 14 سبتمبر (أيلول) إلى يوم 20 من الشهر ذاته، وخاصة في المنطقة الواقعة قبالة سواحل البرتغال وإسبانيا على وجه الخصوص.

وتابع: “في يوم 14 سبتمبر (أيلول) سيكون هناك اقتران لكواكب عطارد والشمس والمريخ، مع اكتمال القمر يوم 15 من الشهر نفسه، وهو ما يعرف باسم القمم القمرية، مع حدوث اقترانات قمرية مع كوكب نبتون”.


وأردف قائلاً: “سيكون هناك ارتفاع في النشاط الزلزالي يومي 15 و16 سبتمبر (أيلول)، مع اقتران الشمس والمريخ وعطارد”.

وقال إن الأمر الأكثر خطورة، من وجهة نظره، سيكون يوم 19 سبتمبر (أيلول)، حيث ستحدث ذروة قمرية وذروة كوكبية في آن واحد، ما يمكن أن يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات في الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر (أيلول)”.