خرج إسماعيل أوزدمير، والد الشيف التركي الشهير بوراك، عن صمته متهماً نجله باستغلال جمهوره عبر مواقع التواصل الاجتماعي بغرض كسب تعاطفهم على وقع أزمته الأخيرة.
وقال أوزدمير “بوراك ظهار وهو يجلس أمام محله ويبكي”، وتساءل عن سبب بكائه، مجدداً اتهامه لنجله، “بوراك يرغب في إخبار متابعيه عن تعرضه للظلم من جانبِ والده”.
كما لفت إلى أن بإمكانه الظهور مثلما فعل بوراك أمام الناس: “وأظهر بمقطع مصور حزني وأقول إن بوراك ظلمني والمتابعين في هذه الحالة سيقولون انظروا كم أن نجلي ظالم”.
ومنذ بدء الأزمة، نفى والد بوراك بأكثر من مقابلة، الاتهامات الموجهة إليه من جانب بوراك، حول بيع حقوق ملكية اسمه دون معرفته مقابل 41 مليون دولار أمريكي لرجل أعمال أجنبي.
وكشف إسماعيل أن بوراك يكذب على الجمهور بقصة إفلاسه وهو لديه أموال في البنك تجعله يفتتح 100 مطعم ويعيش حياة الرفاهية هو ووالدته في أمريكا.
وقال إسماعيل إن ابنه يملك سيارات بملايين الدولارات، وساعات باهظة الثمن تقدر الواحدة منها بـ 150 ألف دولار، فضلا عن وجود ألعاب داخل فيلته بقيمة مليوني دولار تقريبا.
وعن رفضه المساعدات التي قدمها ابنه لمتضرري الزلزال قال الشيف إسماعيل إنه صاحب هذه المساعدات وليس بوراك.
ووصف إسماعيل ما فعله ابنه به بـ "قتلني وبكى وسبقني واشتكى"، مشيراً إلى أن الشهرة أعمته عن والده.
وظهر الشيف العالمي في فيديو يوضح فيه لمتابعيه أنّه رفع دعوى قضائية ضد والده، بتهمة الاحتيال عليه سرا فيما يخص مطاعمه الشهيرة، مؤكدا أنه سيواصل مسيرته المهنية في عالم الطهي بمفرده.
كما بيّن في مقطع تداولته منصات التواصل، أنه لم يعد يمتلك أي مطعم باسمه بعد الآن، باستثناء مطعم واحد بإسطنبول، قائلا: “أرجو ألا تنخدعوا باللصوص الذين يستغلون اسمي وصورتي”.
وعزا الخلاف بينه وبين والده إلى خلافات في العمل تتعلق ببيعه حقوق اسمه إلى رجل أعمال أجنبي دون علمه.
وخلافات الطاهي الشهير مع والده ليست الأولى من نوعها، لعل آخرها معارضة أبيه لذهابه إلى المناطق المتضررة من زلزال تركيا العنيف.
خرج إسماعيل أوزدمير، والد الشيف التركي الشهير بوراك، عن صمته متهماً نجله باستغلال جمهوره عبر مواقع التواصل الاجتماعي بغرض كسب تعاطفهم على وقع أزمته الأخيرة.
وقال أوزدمير “بوراك ظهار وهو يجلس أمام محله ويبكي”، وتساءل عن سبب بكائه، مجدداً اتهامه لنجله، “بوراك يرغب في إخبار متابعيه عن تعرضه للظلم من جانبِ والده”.
كما لفت إلى أن بإمكانه الظهور مثلما فعل بوراك أمام الناس: “وأظهر بمقطع مصور حزني وأقول إن بوراك ظلمني والمتابعين في هذه الحالة سيقولون انظروا كم أن نجلي ظالم”.
ومنذ بدء الأزمة، نفى والد بوراك بأكثر من مقابلة، الاتهامات الموجهة إليه من جانب بوراك، حول بيع حقوق ملكية اسمه دون معرفته مقابل 41 مليون دولار أمريكي لرجل أعمال أجنبي.
وكشف إسماعيل أن بوراك يكذب على الجمهور بقصة إفلاسه وهو لديه أموال في البنك تجعله يفتتح 100 مطعم ويعيش حياة الرفاهية هو ووالدته في أمريكا.
وقال إسماعيل إن ابنه يملك سيارات بملايين الدولارات، وساعات باهظة الثمن تقدر الواحدة منها بـ 150 ألف دولار، فضلا عن وجود ألعاب داخل فيلته بقيمة مليوني دولار تقريبا.
وعن رفضه المساعدات التي قدمها ابنه لمتضرري الزلزال قال الشيف إسماعيل إنه صاحب هذه المساعدات وليس بوراك.
ووصف إسماعيل ما فعله ابنه به بـ "قتلني وبكى وسبقني واشتكى"، مشيراً إلى أن الشهرة أعمته عن والده.
وظهر الشيف العالمي في فيديو يوضح فيه لمتابعيه أنّه رفع دعوى قضائية ضد والده، بتهمة الاحتيال عليه سرا فيما يخص مطاعمه الشهيرة، مؤكدا أنه سيواصل مسيرته المهنية في عالم الطهي بمفرده.
كما بيّن في مقطع تداولته منصات التواصل، أنه لم يعد يمتلك أي مطعم باسمه بعد الآن، باستثناء مطعم واحد بإسطنبول، قائلا: “أرجو ألا تنخدعوا باللصوص الذين يستغلون اسمي وصورتي”.
وعزا الخلاف بينه وبين والده إلى خلافات في العمل تتعلق ببيعه حقوق اسمه إلى رجل أعمال أجنبي دون علمه.
وخلافات الطاهي الشهير مع والده ليست الأولى من نوعها، لعل آخرها معارضة أبيه لذهابه إلى المناطق المتضررة من زلزال تركيا العنيف.