لغز اليوم من الممكن أن يكون محير للبعض، فنحن نعلم جيدًا أن اللغات واللهجات تختلف عن بعضها البعض في جميع أنحاء الكرة الأرضية، وحتى لو تشابهت بعض الكلمات في بعض اللغات، سيكون من الصعب إيجاد كلمة واحدة تنطف بنفس اللفظ في جميع لغات العالم أي أن جميع سكان العالم بأكمله ينطقون نفس الكلمة لنفس السبب، فما هي هذه الكلمة يا ترى؟
إن الكلمة التي ينطقها جميع سكان الأرض بنفس اللفظ رغم اختلاف اللغات هي كلمة ألو التي تستخدم للرد عـLـي الهاتف والاتصالات، حيث جرت العادة أن تبدأ المكالمة
الهاتفية بكلمة ألو منذ اختراع جهاز الهاتف عام 1876 عـLـي العالم المخترع جراهام بيل، وأصل ومعنى كلمة ألو حيث ترددت الأقاويل أن جراهام بيل عندما قام باختراع الهاتف وأراد تجربته عمليًا، قام بنطق اسم زوجته مارجريت هيلو في أول
مكالمة تلفونية يقوم بإجرائها في التاريخ وذلك رغبة منه بتكريمها بجعل اسمها يتردد عـLـي لسان كل إنسان عـLـي سطح الأرض حتى نهاية العالم، وهناك رواية أخرى تفيد بأن كلمة ألو ما هي إلا تعبير تعجبي أطلقه المتلقي للمكالمة الهاتفية التي اجراها جراهام بيل وقد أعجبه الوقع الصوتي لهذه الكلمة فاستقر عـLـي افتتاح المكالمات الهاتفية بها، وهناك من يقول بأن كلمة ألو هي في الأساس اختصار لكلمة هالو Hello والتي تعني مرحبًا باللغة الإنجليزية وقد تم انتشارها في جميع اللغات الأخرى لسهولة نطقها، أي أنها مجرد كلمة ترحيبية افتتاحية ليس أكثر.
لغز اليوم من الممكن أن يكون محير للبعض، فنحن نعلم جيدًا أن اللغات واللهجات تختلف عن بعضها البعض في جميع أنحاء الكرة الأرضية، وحتى لو تشابهت بعض الكلمات في بعض اللغات، سيكون من الصعب إيجاد كلمة واحدة تنطف بنفس اللفظ في جميع لغات العالم أي أن جميع سكان العالم بأكمله ينطقون نفس الكلمة لنفس السبب، فما هي هذه الكلمة يا ترى؟
إن الكلمة التي ينطقها جميع سكان الأرض بنفس اللفظ رغم اختلاف اللغات هي كلمة ألو التي تستخدم للرد عـLـي الهاتف والاتصالات، حيث جرت العادة أن تبدأ المكالمة
الهاتفية بكلمة ألو منذ اختراع جهاز الهاتف عام 1876 عـLـي العالم المخترع جراهام بيل، وأصل ومعنى كلمة ألو حيث ترددت الأقاويل أن جراهام بيل عندما قام باختراع الهاتف وأراد تجربته عمليًا، قام بنطق اسم زوجته مارجريت هيلو في أول
مكالمة تلفونية يقوم بإجرائها في التاريخ وذلك رغبة منه بتكريمها بجعل اسمها يتردد عـLـي لسان كل إنسان عـLـي سطح الأرض حتى نهاية العالم، وهناك رواية أخرى تفيد بأن كلمة ألو ما هي إلا تعبير تعجبي أطلقه المتلقي للمكالمة الهاتفية التي اجراها جراهام بيل وقد أعجبه الوقع الصوتي لهذه الكلمة فاستقر عـLـي افتتاح المكالمات الهاتفية بها، وهناك من يقول بأن كلمة ألو هي في الأساس اختصار لكلمة هالو Hello والتي تعني مرحبًا باللغة الإنجليزية وقد تم انتشارها في جميع اللغات الأخرى لسهولة نطقها، أي أنها مجرد كلمة ترحيبية افتتاحية ليس أكثر.