مجلة عالم المعرفة : أم تلاحظ ان ابنتها الصغيرة ترسم رسومات فى غرفتها غريبة وبعدها اكتشفت السر الخطير ..!

أم تلاحظ ان ابنتها الصغيرة ترسم رسومات فى غرفتها غريبة وبعدها اكتشفت السر الخطير ..!

 

تعد تربية الأبناء من أكثر المهام الصعبة التي يقوم بها الآباء والأمهات، وذلك نظراً لما يحتاجه الأبناء من عناية شديدة ومراقبة و حرص بقدر الإمكان من الآباء والأمهات،


وأيضاً يجب معرفة نوعية الأشياء التي يستخدمها الأبناء، مثل نوعية الألعاب و هواياتهم المفضلة لأن هذه الأشياء تساعد الأهل بشكل كبير على معرفة انطباعهم والطريقة التي يفكرون بها،

ومن خلال هذا المقال سوف نعرض عليكم إحدى القصص كمثال لتوعية الآباء و الأمهات كي يحرصوا على مراقبة أبنائهم وماحصل مع هذه البنت المسكينه تابعونا….





تلك الأم البرازيلية والأب الذي يبغ من العمر 56 عاما، لاحظ أن ابنتهما التي تبلغ من العمر خمس سنوات، لا تريد الخروج من البيت مطلقا، وأنها ترفض أن تذهب معهم للذهاب إلي دروس الكاهن الذي تعودا الذهاب إليهم، وقال أن ابنته لا تعرف التعبير عن ما تشعر به، وظلت تقوم بالرسم على طوال اليوم، ولكن لم يعرفا الأم والأب تمييز تلك الصور، ومن هنا بدأ الوالدين يشعران بالقلق حيال ابنتهما وعرضت الأم على والد الطفلة أن يصطحبها إلي طبيب نفسي، عسي يستطيع أن يفسر تصرف ابنتهما وتلك الرسومات.

الذي شك بأن تلك الطفلة قد تكون تعرضت إلي الاعتداء الجنسي، وبعد ذلك الحديث طلب منهما الطبيب البحث في غرفتها للعثور على دليل يؤكد حديثه. رجعا إلي البيت وظل يبحثان على وجود دليل يؤكد تعرض ابنتهما للاعتداء الجنسي، وبالفعل عثرت الأم على رسومات تؤكد على المراحل التي تعرضت لها الطفلة أثناء الاعتداء، واختصرت الطفلة صورة يخرج رجل على طفلة ويظهر على ملامح الطفلة الخوف والرعب.

والصورة الأخرى الرجل فوق الطفلة على السرير. والصدمة الكبيرة أن بعد إبلاغ الأب للشرطة تبين أن الذي قام بالاعتداء على الطفلة هو الكاهن الذي ترفض الطفلة الذهاب إليه مع والديها


أخبر الطبيب الأسرة أن من المحتمل تعرض الطفلة  للاعتدااء الجنسـ،ـي، وطلب منهم أن يبحثوا جيداً في غرفة الطفلة وأدواتها عسى أن يجدوا شيئاً يبين حقيقة الأمر، وبالفعل وجدت الأم رُسُوم توضح الطريقة التي تم بها الاعتدااء على الطفلة، ومن أكثر الرُّسُوم التي أكدت هذا الأمر وجود رجل بجانب طفلة على السرير ويبدو على ملامح الطفلة الرعب و الخوف، وبعد ذلك قامت الأسرة بإبلاغ الشرطة على الفور، وقامت الشرطة بالتحقيق في هذه القضية والمفاجأة أنها توصلت إلى أن الشخص الذي ارتكب هذه الجريمة هو الكاهن الذي كانت تذهب إليه الطفلة باستمرار.

 

تعد تربية الأبناء من أكثر المهام الصعبة التي يقوم بها الآباء والأمهات، وذلك نظراً لما يحتاجه الأبناء من عناية شديدة ومراقبة و حرص بقدر الإمكان من الآباء والأمهات،


وأيضاً يجب معرفة نوعية الأشياء التي يستخدمها الأبناء، مثل نوعية الألعاب و هواياتهم المفضلة لأن هذه الأشياء تساعد الأهل بشكل كبير على معرفة انطباعهم والطريقة التي يفكرون بها،

ومن خلال هذا المقال سوف نعرض عليكم إحدى القصص كمثال لتوعية الآباء و الأمهات كي يحرصوا على مراقبة أبنائهم وماحصل مع هذه البنت المسكينه تابعونا….





تلك الأم البرازيلية والأب الذي يبغ من العمر 56 عاما، لاحظ أن ابنتهما التي تبلغ من العمر خمس سنوات، لا تريد الخروج من البيت مطلقا، وأنها ترفض أن تذهب معهم للذهاب إلي دروس الكاهن الذي تعودا الذهاب إليهم، وقال أن ابنته لا تعرف التعبير عن ما تشعر به، وظلت تقوم بالرسم على طوال اليوم، ولكن لم يعرفا الأم والأب تمييز تلك الصور، ومن هنا بدأ الوالدين يشعران بالقلق حيال ابنتهما وعرضت الأم على والد الطفلة أن يصطحبها إلي طبيب نفسي، عسي يستطيع أن يفسر تصرف ابنتهما وتلك الرسومات.

الذي شك بأن تلك الطفلة قد تكون تعرضت إلي الاعتداء الجنسي، وبعد ذلك الحديث طلب منهما الطبيب البحث في غرفتها للعثور على دليل يؤكد حديثه. رجعا إلي البيت وظل يبحثان على وجود دليل يؤكد تعرض ابنتهما للاعتداء الجنسي، وبالفعل عثرت الأم على رسومات تؤكد على المراحل التي تعرضت لها الطفلة أثناء الاعتداء، واختصرت الطفلة صورة يخرج رجل على طفلة ويظهر على ملامح الطفلة الخوف والرعب.

والصورة الأخرى الرجل فوق الطفلة على السرير. والصدمة الكبيرة أن بعد إبلاغ الأب للشرطة تبين أن الذي قام بالاعتداء على الطفلة هو الكاهن الذي ترفض الطفلة الذهاب إليه مع والديها


أخبر الطبيب الأسرة أن من المحتمل تعرض الطفلة  للاعتدااء الجنسـ،ـي، وطلب منهم أن يبحثوا جيداً في غرفة الطفلة وأدواتها عسى أن يجدوا شيئاً يبين حقيقة الأمر، وبالفعل وجدت الأم رُسُوم توضح الطريقة التي تم بها الاعتدااء على الطفلة، ومن أكثر الرُّسُوم التي أكدت هذا الأمر وجود رجل بجانب طفلة على السرير ويبدو على ملامح الطفلة الرعب و الخوف، وبعد ذلك قامت الأسرة بإبلاغ الشرطة على الفور، وقامت الشرطة بالتحقيق في هذه القضية والمفاجأة أنها توصلت إلى أن الشخص الذي ارتكب هذه الجريمة هو الكاهن الذي كانت تذهب إليه الطفلة باستمرار.