مجلة عالم المعرفة : “بالصور” هذا ما وجدوه داخل بئر زمزم.. حاولوا يكتشفوا ما بداخله فوجدوا مفاجآت عجيبة

“بالصور” هذا ما وجدوه داخل بئر زمزم.. حاولوا يكتشفوا ما بداخله فوجدوا مفاجآت عجيبة

 “صدفة كشفت سر من أسرار بئر زمزم.. وضعوا البوصلة داخل البئر وحدث أمر عجيب.. وجدوا أشياء مدهشة في قاع البئر عقلك لم يتخيلها.. غواص مصري دخل التاريخ بعد أن اكتشف منبع البئر”.. 


في البداية عليك أن تعلم أن بئر زمزم موجود قبل 2000 سنة قبل الميلاد، مياهه مباركة فيها شفاء من الأمراض، لأنها مفيدة لجهاز المناعة الذى يحارب كل الأمراض، فماء زمزم في عدة أحاديث من سيرة النبي محمد صلي الله عليه وسلم تقول، إن البئر نبع من الأرض ووجد بعد أن نبشه جبريل عليه السلام بجناحه لنبي الله إسماعيل وأمه هاجر عليهما السلام، كان سيدنا إسماعيل عليه السلام وقتها رضيعا يبكي.


حدث هذا عندما أمر الله عز وجل نبيه إبراهيم بترك هاجر وإسماعيل عليهما السلام في صحراء وادى قفر التى لا زرع بها ولا ماء لمشيئته، ولما اشتد العطش والجوع علي سيدنا إسماعيل ضرب سيدنا جبريل الأرض فظهرت الماء وتفجر بئر زمزم، أما هاجر عليها السلام في ذلك الوقت هرولت نحو الماء لتجميعه بالرمال، وكانت تقول وهي تجمع الرمل حول الماء “زم زم زم زم” ومعناها باللغة السيريانية تجميع الماء.




سنة 1978 المملكة العربية السعودية قررت عمل توسعها للحرم المكي، وبالفعل بدأوا الحفر، وفجأة انفجر الماء من تحت الأرض، وقرر المهندس القائم علي أعمال الحفر “يحيي كوشك” وقف الحفر حتى يعرفوا سبب خروج الماء من هذا المكان، لأن الأمر كان محرجا ومقلقا في نفس الوقت للمهندس، الذى خاف أن يذكره التاريخ بالرجل الذي أفسد بئر زمزم.



اتضح لـ”كوشك” أن هذه ماء زمزم، فاستغل الفرصة لمعرفة مصدر الماء واستعان بالغواصين من ميناء جدة، وأحدهم كان مصريا اسمه محمد يونس والثاني باكستاني، “وكلفهما بالمهمة التاريخية ولكن حصدث ما لا يتخيله عقل، ظاهرة غريبة لاحظها الغواص المصري محمد يونس عندما جهزوا عدتهما ونزلا البئر ومعهما البوصلة التي توجههم ناحية منبع المياه”.

“البئر كانت عمقة وقتها، ونزلوا 19 مترا وعرضه متر ونصصف، الغريب أن البوصلة فقدت اتجاهاتها، حالة غريبة كأنك واقف في قلب مثلث برمودا هنا افتكر الغواصان أن البوصلة تعطلت وقررا استبدالها بأخرى، وعندما نزلا بالبوصلة الجديدة حدث نفس الشىء، نزل الغواصان إلى القاع، ووجدا أواني فخارية وعملات عثمانية وبريطانيه قديمة وحبال وسبح وأحجار صغيرة منقوش عليها أسماء أشخاص وقرون حيوانات كان يستخدمها السح@رة والد@جالون في أعمال السحر وأزايز كوكاكولا وبرادات شاي”


اكتشف الغواصان أن عمق البئر الحقيقي 30 مترا، وأن هذا الفرق مخلفات تم تنظيفها كليا من البئر بواسطة الغواصين المصرى والباكستانى اللذان تعرضا للمoت بسبب جرعة أكسجين ملوثة. 


بالصور.. ماذا وجد العلماء في بئر زمزم؟

يقع بئر زمزم في الحرم المكي على بعد 20 مترا من الكعبة المشرفة، ويضخ هذا البئر 18 ليترا في الثانية الواحدة، ويبلغ عمقه 30 مترا.


وقد نزل فريق من العلماء إلى بئر زمزم لتحديد منابع الماء، لكن البوصلة تعطلت ولم تعمل، من ثم تم تغييرها لعدة مرات إلا أنها لم تعمل كذلك، ولم يتمكنوا من تحديد اتجاهات المنابع.



بعد ذلك أحضروا كاميرات فيديو حتى يتعرفوا على ما حال دون ذلك، فكانت المفاجأة، حيث وجدوا أشياء كثيرة سقطت في البئر، واستخدم الغطاسون أنابيب الأكسجين فوجدوا أوان نادرة، وعملات لم يتمكنوا من معرفة تاريخها، بالإضافة إلى قطع من الرخام، وأخرى كان يكتب عليها الأسماء ثم ترمى في البئر.


ويقول أحد المشرفين على عملية التنقيب داخل البئر، إن كل 50 سم كانت ترجعهم 50 سنة للوراء، ولكنهم في الأخير وجدوا البئر عموديا وفي النهاية يأخذ ميلا باتجاه الكعبة، وهذا الجزء كله عبارة عن نقر في الصخر، وأصبح هذا العمق الصخري كخزان ماء يتجمع فيه ماء زمزم.


الشيء الغريب هو أنه بعد نزول الغطاسين إلى البئر وأخذهم عينات من ماء زمزم من داخل المصادر التي تأتي من اتجاه الكعبة للتحليل، تبين أن هذه العينة لا يوجد فيها أي نوع من الميكروبات الموجودة في المياه العادية.

 “صدفة كشفت سر من أسرار بئر زمزم.. وضعوا البوصلة داخل البئر وحدث أمر عجيب.. وجدوا أشياء مدهشة في قاع البئر عقلك لم يتخيلها.. غواص مصري دخل التاريخ بعد أن اكتشف منبع البئر”.. 


في البداية عليك أن تعلم أن بئر زمزم موجود قبل 2000 سنة قبل الميلاد، مياهه مباركة فيها شفاء من الأمراض، لأنها مفيدة لجهاز المناعة الذى يحارب كل الأمراض، فماء زمزم في عدة أحاديث من سيرة النبي محمد صلي الله عليه وسلم تقول، إن البئر نبع من الأرض ووجد بعد أن نبشه جبريل عليه السلام بجناحه لنبي الله إسماعيل وأمه هاجر عليهما السلام، كان سيدنا إسماعيل عليه السلام وقتها رضيعا يبكي.


حدث هذا عندما أمر الله عز وجل نبيه إبراهيم بترك هاجر وإسماعيل عليهما السلام في صحراء وادى قفر التى لا زرع بها ولا ماء لمشيئته، ولما اشتد العطش والجوع علي سيدنا إسماعيل ضرب سيدنا جبريل الأرض فظهرت الماء وتفجر بئر زمزم، أما هاجر عليها السلام في ذلك الوقت هرولت نحو الماء لتجميعه بالرمال، وكانت تقول وهي تجمع الرمل حول الماء “زم زم زم زم” ومعناها باللغة السيريانية تجميع الماء.




سنة 1978 المملكة العربية السعودية قررت عمل توسعها للحرم المكي، وبالفعل بدأوا الحفر، وفجأة انفجر الماء من تحت الأرض، وقرر المهندس القائم علي أعمال الحفر “يحيي كوشك” وقف الحفر حتى يعرفوا سبب خروج الماء من هذا المكان، لأن الأمر كان محرجا ومقلقا في نفس الوقت للمهندس، الذى خاف أن يذكره التاريخ بالرجل الذي أفسد بئر زمزم.



اتضح لـ”كوشك” أن هذه ماء زمزم، فاستغل الفرصة لمعرفة مصدر الماء واستعان بالغواصين من ميناء جدة، وأحدهم كان مصريا اسمه محمد يونس والثاني باكستاني، “وكلفهما بالمهمة التاريخية ولكن حصدث ما لا يتخيله عقل، ظاهرة غريبة لاحظها الغواص المصري محمد يونس عندما جهزوا عدتهما ونزلا البئر ومعهما البوصلة التي توجههم ناحية منبع المياه”.

“البئر كانت عمقة وقتها، ونزلوا 19 مترا وعرضه متر ونصصف، الغريب أن البوصلة فقدت اتجاهاتها، حالة غريبة كأنك واقف في قلب مثلث برمودا هنا افتكر الغواصان أن البوصلة تعطلت وقررا استبدالها بأخرى، وعندما نزلا بالبوصلة الجديدة حدث نفس الشىء، نزل الغواصان إلى القاع، ووجدا أواني فخارية وعملات عثمانية وبريطانيه قديمة وحبال وسبح وأحجار صغيرة منقوش عليها أسماء أشخاص وقرون حيوانات كان يستخدمها السح@رة والد@جالون في أعمال السحر وأزايز كوكاكولا وبرادات شاي”


اكتشف الغواصان أن عمق البئر الحقيقي 30 مترا، وأن هذا الفرق مخلفات تم تنظيفها كليا من البئر بواسطة الغواصين المصرى والباكستانى اللذان تعرضا للمoت بسبب جرعة أكسجين ملوثة. 


بالصور.. ماذا وجد العلماء في بئر زمزم؟

يقع بئر زمزم في الحرم المكي على بعد 20 مترا من الكعبة المشرفة، ويضخ هذا البئر 18 ليترا في الثانية الواحدة، ويبلغ عمقه 30 مترا.


وقد نزل فريق من العلماء إلى بئر زمزم لتحديد منابع الماء، لكن البوصلة تعطلت ولم تعمل، من ثم تم تغييرها لعدة مرات إلا أنها لم تعمل كذلك، ولم يتمكنوا من تحديد اتجاهات المنابع.



بعد ذلك أحضروا كاميرات فيديو حتى يتعرفوا على ما حال دون ذلك، فكانت المفاجأة، حيث وجدوا أشياء كثيرة سقطت في البئر، واستخدم الغطاسون أنابيب الأكسجين فوجدوا أوان نادرة، وعملات لم يتمكنوا من معرفة تاريخها، بالإضافة إلى قطع من الرخام، وأخرى كان يكتب عليها الأسماء ثم ترمى في البئر.


ويقول أحد المشرفين على عملية التنقيب داخل البئر، إن كل 50 سم كانت ترجعهم 50 سنة للوراء، ولكنهم في الأخير وجدوا البئر عموديا وفي النهاية يأخذ ميلا باتجاه الكعبة، وهذا الجزء كله عبارة عن نقر في الصخر، وأصبح هذا العمق الصخري كخزان ماء يتجمع فيه ماء زمزم.


الشيء الغريب هو أنه بعد نزول الغطاسين إلى البئر وأخذهم عينات من ماء زمزم من داخل المصادر التي تأتي من اتجاه الكعبة للتحليل، تبين أن هذه العينة لا يوجد فيها أي نوع من الميكروبات الموجودة في المياه العادية.