مجلة عالم المعرفة : سواد الرقبة: تعرف على الأسباب وطرق العلاج

سواد الرقبة: تعرف على الأسباب وطرق العلاج

 سواد الرقبة: ماذا يقصد به؟

تغير لون الرقبة لدرجة لونية داكنة أقرب إلى اللون الأسود، ولا يخلو الأمر من ظهور تغيرات محتملة قد ترافق هذا المرض، ألا وهي:


سواد في مناطق أخرى في الجسم، مثل: الإبطين.

زيادة سماكة الجلد.

حكة مزعجة.

ملمس مخملي غريب للبشرة.

أسباب سواد الرقبة 

يوجد عدة أسباب محتملة وراء الإصابة بهذا المرض، بعضها عابر وبعضها قد يكون خطيرًا، وهذه أهمها:



1. التهاب الجلد الناتج عن إهمال النظافة 

يُصاب المريض بهذه الحالة المرضية من التهاب الجلد عندما تبدأ الخلايا الميتة، والزيوت، والعرق بالتراكم على سطح الجلد، والرقبة تحديدًا هي أحد الأماكن التي عادةً ما يتم إهمال تنظيفها ونسيانها.


2. الشواك الأسود

هذه الحالة الجلدية الغريبة غالبًا ما تظهر على المصاب فجأة ودون مقدمات، لكنها ليست حالة معدية بطبيعتها كما أنها لا تُشكل أي خطورة على الصحة، حيث تزداد فرص الإصابة بالشواك الأسود عند مرضى السكري والأشخاص المصابين بالسمنة، وفي حالات نادرة فقط قد تكون الإصابة دلالة على الإصابة بمرض خطير في الكبد أو المعدة.


 


 3. النخالة المبرقشة 

النخالة المبرقشة هي حالة ناتجة عن الإصابة بنوع من أنواع الفطريات أو الخمائر، ورغم أن هذه الفطريات تتواجد بشكل طبيعي على سطح البشرة إلا أن تراكمها وتكاثرها بإفراط قد يُسبب النخالة المبرقشة والإصابة بسواد في الرقبة والصدر والذراعين.


4. عسر التقرن 

يتسبب مرض عسر التقرن بتصبغات في الجلد وظهور بقع سوداء في البشرة أو حتى ظهور الرقبة بمظهر متسخ، كما قد تتسبب هذه الحالة كذلك بظهور بقع بيضاء في داخل الفم.


5. أسباب أخرى

وتشمل أبرز الأسباب الأخرى ما يأتي:


الإصابة بالتهاب الجلد الرمادي.

الإصابة بالحزاز المسطح التصبغي.

ارتفاع مستويات الأنسولين في الدم.

تشخيص سواد الرقبة 

عادةً يتم تشخيص السواد في الرقبة بمجرد النظر إلى رقبة المصاب، لكن قد يحتاج المرض طبيبًا جلديًا أو أطباء من تخصصات أخرى لمعرفة السبب الحقيقي وراء الإصابة، حيث يتم تشخيص الأسباب عبر إجراء فحوصات دم وبعض الفحوصات الجلدية الخاصة.


علاج سواد الرقبة 

يوجد عدة خيارات علاجية متاحة من الممكن اتباعها، إليك أهمها:


1. علاج سواد الرقبة طبيًا

يتم العلاج عبر علاج المسبب الرئيس الذي يقف وراءه، وهذه بعض الخيارات:


استخدام كريمات موضعية لعلاج الفطريات أو البكتيريا.

فرك البشرة بالماء والصابون وبقوة إذا ما كان سبب الإصابة هو الإصابة بالتهاب الجلد الناتج عن إهمال النظافة.

السيطرة على مستويات السكر في الدم بالأدوية والعلاجات.

استعمال كريمات ومراهم تفتيح البشرة.

علاجات الليزر المخصصة لمقاومة التصبغات الجلدية.

2. علاج سواد الرقبة بطرق طبيعية

قد تساعد الطرق الطبيعية والنصائح البسيطة الآتية كذلك في مكافحة الإصابة بشكل فعال:


استعمال واقي الشمس المناسب وبانتظام.

عدم إهمال تقشير وتنظيف البشرة للتخلص من خلايا الجلد الميتة.

اتباع حمية غذائية صحية غنية بالخضراوات والفواكه.

 سواد الرقبة: ماذا يقصد به؟

تغير لون الرقبة لدرجة لونية داكنة أقرب إلى اللون الأسود، ولا يخلو الأمر من ظهور تغيرات محتملة قد ترافق هذا المرض، ألا وهي:


سواد في مناطق أخرى في الجسم، مثل: الإبطين.

زيادة سماكة الجلد.

حكة مزعجة.

ملمس مخملي غريب للبشرة.

أسباب سواد الرقبة 

يوجد عدة أسباب محتملة وراء الإصابة بهذا المرض، بعضها عابر وبعضها قد يكون خطيرًا، وهذه أهمها:



1. التهاب الجلد الناتج عن إهمال النظافة 

يُصاب المريض بهذه الحالة المرضية من التهاب الجلد عندما تبدأ الخلايا الميتة، والزيوت، والعرق بالتراكم على سطح الجلد، والرقبة تحديدًا هي أحد الأماكن التي عادةً ما يتم إهمال تنظيفها ونسيانها.


2. الشواك الأسود

هذه الحالة الجلدية الغريبة غالبًا ما تظهر على المصاب فجأة ودون مقدمات، لكنها ليست حالة معدية بطبيعتها كما أنها لا تُشكل أي خطورة على الصحة، حيث تزداد فرص الإصابة بالشواك الأسود عند مرضى السكري والأشخاص المصابين بالسمنة، وفي حالات نادرة فقط قد تكون الإصابة دلالة على الإصابة بمرض خطير في الكبد أو المعدة.


 


 3. النخالة المبرقشة 

النخالة المبرقشة هي حالة ناتجة عن الإصابة بنوع من أنواع الفطريات أو الخمائر، ورغم أن هذه الفطريات تتواجد بشكل طبيعي على سطح البشرة إلا أن تراكمها وتكاثرها بإفراط قد يُسبب النخالة المبرقشة والإصابة بسواد في الرقبة والصدر والذراعين.


4. عسر التقرن 

يتسبب مرض عسر التقرن بتصبغات في الجلد وظهور بقع سوداء في البشرة أو حتى ظهور الرقبة بمظهر متسخ، كما قد تتسبب هذه الحالة كذلك بظهور بقع بيضاء في داخل الفم.


5. أسباب أخرى

وتشمل أبرز الأسباب الأخرى ما يأتي:


الإصابة بالتهاب الجلد الرمادي.

الإصابة بالحزاز المسطح التصبغي.

ارتفاع مستويات الأنسولين في الدم.

تشخيص سواد الرقبة 

عادةً يتم تشخيص السواد في الرقبة بمجرد النظر إلى رقبة المصاب، لكن قد يحتاج المرض طبيبًا جلديًا أو أطباء من تخصصات أخرى لمعرفة السبب الحقيقي وراء الإصابة، حيث يتم تشخيص الأسباب عبر إجراء فحوصات دم وبعض الفحوصات الجلدية الخاصة.


علاج سواد الرقبة 

يوجد عدة خيارات علاجية متاحة من الممكن اتباعها، إليك أهمها:


1. علاج سواد الرقبة طبيًا

يتم العلاج عبر علاج المسبب الرئيس الذي يقف وراءه، وهذه بعض الخيارات:


استخدام كريمات موضعية لعلاج الفطريات أو البكتيريا.

فرك البشرة بالماء والصابون وبقوة إذا ما كان سبب الإصابة هو الإصابة بالتهاب الجلد الناتج عن إهمال النظافة.

السيطرة على مستويات السكر في الدم بالأدوية والعلاجات.

استعمال كريمات ومراهم تفتيح البشرة.

علاجات الليزر المخصصة لمقاومة التصبغات الجلدية.

2. علاج سواد الرقبة بطرق طبيعية

قد تساعد الطرق الطبيعية والنصائح البسيطة الآتية كذلك في مكافحة الإصابة بشكل فعال:


استعمال واقي الشمس المناسب وبانتظام.

عدم إهمال تقشير وتنظيف البشرة للتخلص من خلايا الجلد الميتة.

اتباع حمية غذائية صحية غنية بالخضراوات والفواكه.