فى يوم من الايام تعرفت على زميله لي، وقعت في حبها، ونظرا كوني متزوج فضلت أخفي حبي بقلبي والابتعاد عنها، ولاحظت انها تبادلني نفس الشعور والإحساس.
وذات مرة قالت لي انت تحبني ولماذا تخفي الأمر، قلت لها يا زميلتي انا متزوج وغير قادر على فتح بيتين، قالت لي لا عليك انا ميسورة
الحال ، حيث املك عمارات ولي رصيد في البنك، وطالما انك تحبني ما رايك نتزوج ونعيش في بيتي ولن اطلب منك شيء
وأما راتبك أنفقه على زوجتك ولن أطلب منه شيء، وأخبرتني أنها تجاوزت الاربعين وتتمنى ان تنجب ولد يرث اموالها قبل فوات الأوان
وان لا تذهب أموالها لزوجات اشقائها، وقالت فكر بالأمر وخذ الوقت الكافي ولا تستعجل.
ذهبت إلى بيتي وانا لا أدري ماذا أفعل هل اتزوجها ام انسى الموضوع ،؟؟ قلت سأنسى موضوعها ، لاني متزوج.
بدأ الشيطان يأخذ شيء في داخلي يقول لي لا انت تحبها ومغرم فيها لماذا تريد الهروب بالاضافه لذلك انها ثريه وسوف لا تكلفك شيء
وبالنسبه لزوجتي لن أقول لها سأخفي الأمر عنها، وهنا قررت أن اتزوجها لاني لو تزوجتها لن ارتكب أثم والشرع حلل الزواج لي من ثانيه وفعلا تم كتب الكتاب.
وأثناء كتب الكتاب طلبوا مني مبلغ كبير كونها الزوجه الثانيه، قامت ودفعت المبلغ، وقالت لي لا عليك انا سوف اتكفل في اي مبلغ،
وبالإضافة دفعت 5 الألف دينار قالت لي اشتري لي ذهب والبسني اياه في حفل الزفاف، فأخذت المبلغ واشتريت الذهب.
وفي يوم الزفاف قالت سنذهب ونسافر ونقضي شهر العسل خذ مبلغ واعطيه لزوجتك وقل لها انك تريد السفر مع اصدقاءك كم يوم للتنزه، قلت لها سأقول لها ولكن لا أريد مال قالت لي بل خذه لأنها عندما ترى
مال ستنسى سفرك وغيبتك أما عندما لا تعطيها المال ستبدأ بأزعاجنا والأتصال علينا وانا في الواقع لا أريد الازعاج من أحد وأريد الاستمتاع بالرحلة.
والذي أزعجني هو علم بعض اقاربي بزواجي من زميلتي وأخذوا بتهديدي باعلام زوجتي الاولى بالأمر، وذهبت غاضب ولا أدرى ماذا أفعل وأخذت أشكو أمري لزوجتي الثانيه وقلت لها لو علمت بالأمر
سوف تترك الأطفال وتطلب الطلاق، ولا اريد ان اقع في مشاكل انا بغنى عنها، قالت لي لا عليك سوف احل الموضوع بنفسي المهم أن لا أراك غاضب ومزاجك سيء.
أخذت مبلغ من المال واعطتيهم للاقارب، بعد أن أخذت عهد منهم أن لا يخبروا زوجتي الاولى، واخذوا مبلغ فرحين وذهبوا.
قلت لها انك تعملين كثيرأ من اجلي، ولماذا تقومي بصرف كل هذه الاموال
.
قالت لي سأعمل كل شيء من أجل أن لا أراك حزين ومهموم، وبالواقع الحمد لله املك أموال كثيره ساصرف منها والى من اترك كل هذه الأموال.
فذهبت إلى زوجتي الاولى لإعطائها المال واخبرها بالسفر ، وفجأه لست ادري ماذا حصل لي أصبحت خائف من دخول البيت وكأني أرتكبت جريمه ولا استطيع النظر لزوجتي لاعطيها المال واخبرتها برغبتي بالسفر.
لي صديق قدم لي نصيحه أن أخبر زوجتي بالزواج من غيرها أفضل من أن تعرف من غيري وانا رفضت خوفا من ان تطلب طلاق أو تترك
الأطفال وتذهب، هل يجب أن أخبرها بالأمر ام اخفي عنها؟ هل لو جلبت لها هديه غالية الثمن ترضى بالأمر وقد تنسى موضوع الطلاق أو أضع لها رصيد في البنك واخبرها او ماذا أفعل؟
فى يوم من الايام تعرفت على زميله لي، وقعت في حبها، ونظرا كوني متزوج فضلت أخفي حبي بقلبي والابتعاد عنها، ولاحظت انها تبادلني نفس الشعور والإحساس.
وذات مرة قالت لي انت تحبني ولماذا تخفي الأمر، قلت لها يا زميلتي انا متزوج وغير قادر على فتح بيتين، قالت لي لا عليك انا ميسورة
الحال ، حيث املك عمارات ولي رصيد في البنك، وطالما انك تحبني ما رايك نتزوج ونعيش في بيتي ولن اطلب منك شيء
وأما راتبك أنفقه على زوجتك ولن أطلب منه شيء، وأخبرتني أنها تجاوزت الاربعين وتتمنى ان تنجب ولد يرث اموالها قبل فوات الأوان
وان لا تذهب أموالها لزوجات اشقائها، وقالت فكر بالأمر وخذ الوقت الكافي ولا تستعجل.
ذهبت إلى بيتي وانا لا أدري ماذا أفعل هل اتزوجها ام انسى الموضوع ،؟؟ قلت سأنسى موضوعها ، لاني متزوج.
بدأ الشيطان يأخذ شيء في داخلي يقول لي لا انت تحبها ومغرم فيها لماذا تريد الهروب بالاضافه لذلك انها ثريه وسوف لا تكلفك شيء
وبالنسبه لزوجتي لن أقول لها سأخفي الأمر عنها، وهنا قررت أن اتزوجها لاني لو تزوجتها لن ارتكب أثم والشرع حلل الزواج لي من ثانيه وفعلا تم كتب الكتاب.
وأثناء كتب الكتاب طلبوا مني مبلغ كبير كونها الزوجه الثانيه، قامت ودفعت المبلغ، وقالت لي لا عليك انا سوف اتكفل في اي مبلغ،
وبالإضافة دفعت 5 الألف دينار قالت لي اشتري لي ذهب والبسني اياه في حفل الزفاف، فأخذت المبلغ واشتريت الذهب.
وفي يوم الزفاف قالت سنذهب ونسافر ونقضي شهر العسل خذ مبلغ واعطيه لزوجتك وقل لها انك تريد السفر مع اصدقاءك كم يوم للتنزه، قلت لها سأقول لها ولكن لا أريد مال قالت لي بل خذه لأنها عندما ترى
مال ستنسى سفرك وغيبتك أما عندما لا تعطيها المال ستبدأ بأزعاجنا والأتصال علينا وانا في الواقع لا أريد الازعاج من أحد وأريد الاستمتاع بالرحلة.
والذي أزعجني هو علم بعض اقاربي بزواجي من زميلتي وأخذوا بتهديدي باعلام زوجتي الاولى بالأمر، وذهبت غاضب ولا أدرى ماذا أفعل وأخذت أشكو أمري لزوجتي الثانيه وقلت لها لو علمت بالأمر
سوف تترك الأطفال وتطلب الطلاق، ولا اريد ان اقع في مشاكل انا بغنى عنها، قالت لي لا عليك سوف احل الموضوع بنفسي المهم أن لا أراك غاضب ومزاجك سيء.
أخذت مبلغ من المال واعطتيهم للاقارب، بعد أن أخذت عهد منهم أن لا يخبروا زوجتي الاولى، واخذوا مبلغ فرحين وذهبوا.
قلت لها انك تعملين كثيرأ من اجلي، ولماذا تقومي بصرف كل هذه الاموال
.
قالت لي سأعمل كل شيء من أجل أن لا أراك حزين ومهموم، وبالواقع الحمد لله املك أموال كثيره ساصرف منها والى من اترك كل هذه الأموال.
فذهبت إلى زوجتي الاولى لإعطائها المال واخبرها بالسفر ، وفجأه لست ادري ماذا حصل لي أصبحت خائف من دخول البيت وكأني أرتكبت جريمه ولا استطيع النظر لزوجتي لاعطيها المال واخبرتها برغبتي بالسفر.
لي صديق قدم لي نصيحه أن أخبر زوجتي بالزواج من غيرها أفضل من أن تعرف من غيري وانا رفضت خوفا من ان تطلب طلاق أو تترك
الأطفال وتذهب، هل يجب أن أخبرها بالأمر ام اخفي عنها؟ هل لو جلبت لها هديه غالية الثمن ترضى بالأمر وقد تنسى موضوع الطلاق أو أضع لها رصيد في البنك واخبرها او ماذا أفعل؟