مجلة عالم المعرفة : اعترافات قا*تل طالبة المنصورة: «كنت متعمد إنهاء حياتها عشان رفضتني»

اعترافات قا*تل طالبة المنصورة: «كنت متعمد إنهاء حياتها عشان رفضتني»

 «ومن الحب ما قتل»، عبارة رددها الناس قديمًا إلا أن واقعة قـــتل طالبة المنصورة برهنت صحتها، إذ سيطرت حالة من الصدمة على المواطنين عقب اعترافات قاتـــل طالبة المنصورة، والتي أدلي بها أمس أمام نيابة أول المنصورة، بعد تحسن حالته الصحية عقب تسديد الطلاب له عدة ضربات عقب ارتكاب واقعة قتل زميلته نيرة أشرف.



تفاصيل اعترافات ق اتل طالبة المنصورة

وأفاد بيان النيابة العامة، الذي صدر أمس، أن اعترافات قاتـــــل طالبة المنصورة، بارتكابه جريمة قتــــل المجني عليها عمدًا مع سبق الإصرار للخلافات التي كانت بينهما ورفضها الارتباط به.


محاكاة مصورة في مسرح الحا دث

وبيَّن في تفصيلات إقراره كيفية تخطيطه لارتكاب الجــــريمة وتنفيذها وأجرى محاكاة مصورة لكيفية ذلك بمسرح الحادث، كما أقر بصحة ظهوره بتسجيلات آلات المراقبة التي رصدت الواقعة.


قا تل طالبة المنصورة

وانتدبت النيابة العامة مصلحة الطب الشرعي؛ لتوقيع الصفة التشريحية على جثمان المجني عليها، بيانًا لما به من إصابات وكيفية حدوثها وسبب الوفاة ومدى جواز تصور حدوثها على نحو ما انتهت إليه التحقيقات، وفحص السكـــين المستخدم بالجـــريمة، وجار سرعة إنجاز التحقيقات والتصرف فيها.


وشهدت مدينة المنصورة صباح أمس، واقعة مؤسفة إذ أقدم طالب على إنهاء حياة زميلته أمام أسوار جامعة المنصورة، وجرى القبض عليه وتشييع جثمــان المجني عليها وسط حالة من الحزن بين أهالي مدينتها في المحلة الكبرى.


وشهدت اللحظات الأخيرة في حياة الطالبة «نيرة»، دقائق من الرعب عاشتها الفتاة قبل تلقي طعـــنة الغدر من صديقها السابق، إذ أحدث المتهم بقتلها مشكلة؛ من أجل الجلوس بجوار المجني عليها، وفقا لما كشفته التحريات الأمنية.




وكانت «نيرة» في طريقها لأداء الامتحان، اليوم، إلا أنها فوجئت بوجود صديقها السابق في نفس السيارة، وبعد افتعاله مشكلة للجلوس بجوارها، أهانته الطالبة، عندما حاول دفع الأجرة لها، لكنها رفضت ووجهت له الإهانة، الأمر الذي دفع الركاب للتدخل وإجباره على الابتعاد عنها.


لحظات الرعب لم تنته عند هذا الحد، إذ حاولت نيرة الهروب من صديقها داخل الجامعة بمجرد النزول من السيارة، خاصة أنه هددها بالذبح بإشارة من يده قبل النزول ثم لحق بها، إلا أنها لم تتمكن من الهروب ليسدد لها طعنتين في صدرها، ثم نحرها من الوريد إلى الوريد بقطع ذبحي بآلة حادة بطول 12 سم في الرقبة مستوية الحواف، وعمق 3 سم، كما أصابها بجروح طعنية في الصدر اخترقت إحداها الشريان التاجي.

 «ومن الحب ما قتل»، عبارة رددها الناس قديمًا إلا أن واقعة قـــتل طالبة المنصورة برهنت صحتها، إذ سيطرت حالة من الصدمة على المواطنين عقب اعترافات قاتـــل طالبة المنصورة، والتي أدلي بها أمس أمام نيابة أول المنصورة، بعد تحسن حالته الصحية عقب تسديد الطلاب له عدة ضربات عقب ارتكاب واقعة قتل زميلته نيرة أشرف.



تفاصيل اعترافات ق اتل طالبة المنصورة

وأفاد بيان النيابة العامة، الذي صدر أمس، أن اعترافات قاتـــــل طالبة المنصورة، بارتكابه جريمة قتــــل المجني عليها عمدًا مع سبق الإصرار للخلافات التي كانت بينهما ورفضها الارتباط به.


محاكاة مصورة في مسرح الحا دث

وبيَّن في تفصيلات إقراره كيفية تخطيطه لارتكاب الجــــريمة وتنفيذها وأجرى محاكاة مصورة لكيفية ذلك بمسرح الحادث، كما أقر بصحة ظهوره بتسجيلات آلات المراقبة التي رصدت الواقعة.


قا تل طالبة المنصورة

وانتدبت النيابة العامة مصلحة الطب الشرعي؛ لتوقيع الصفة التشريحية على جثمان المجني عليها، بيانًا لما به من إصابات وكيفية حدوثها وسبب الوفاة ومدى جواز تصور حدوثها على نحو ما انتهت إليه التحقيقات، وفحص السكـــين المستخدم بالجـــريمة، وجار سرعة إنجاز التحقيقات والتصرف فيها.


وشهدت مدينة المنصورة صباح أمس، واقعة مؤسفة إذ أقدم طالب على إنهاء حياة زميلته أمام أسوار جامعة المنصورة، وجرى القبض عليه وتشييع جثمــان المجني عليها وسط حالة من الحزن بين أهالي مدينتها في المحلة الكبرى.


وشهدت اللحظات الأخيرة في حياة الطالبة «نيرة»، دقائق من الرعب عاشتها الفتاة قبل تلقي طعـــنة الغدر من صديقها السابق، إذ أحدث المتهم بقتلها مشكلة؛ من أجل الجلوس بجوار المجني عليها، وفقا لما كشفته التحريات الأمنية.




وكانت «نيرة» في طريقها لأداء الامتحان، اليوم، إلا أنها فوجئت بوجود صديقها السابق في نفس السيارة، وبعد افتعاله مشكلة للجلوس بجوارها، أهانته الطالبة، عندما حاول دفع الأجرة لها، لكنها رفضت ووجهت له الإهانة، الأمر الذي دفع الركاب للتدخل وإجباره على الابتعاد عنها.


لحظات الرعب لم تنته عند هذا الحد، إذ حاولت نيرة الهروب من صديقها داخل الجامعة بمجرد النزول من السيارة، خاصة أنه هددها بالذبح بإشارة من يده قبل النزول ثم لحق بها، إلا أنها لم تتمكن من الهروب ليسدد لها طعنتين في صدرها، ثم نحرها من الوريد إلى الوريد بقطع ذبحي بآلة حادة بطول 12 سم في الرقبة مستوية الحواف، وعمق 3 سم، كما أصابها بجروح طعنية في الصدر اخترقت إحداها الشريان التاجي.