مجلة عالم المعرفة : عنتيل الجيش الإسـ ـــرائيلي: صور ألف مقطع خـ ـارج لـ 30 مجندة.. ويواجه 45 تهمة

عنتيل الجيش الإسـ ـــرائيلي: صور ألف مقطع خـ ـارج لـ 30 مجندة.. ويواجه 45 تهمة

 تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي تفاصيل قضية «روم أبيرجيل» المعروف بالضابط المتـ ـحرش في الجيش الإسـ ـرائيلي، وذلك بعد صدور الحـ ـكم عليه صباح اليوم بالسجن لمدة عام ونصف بتهمة تصوير مقاطع خارجة لمجندات على مدار اكثر من عامين.



وبحسب ما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، فإن الضابط روم أبيرجيل تم إتهامه في ما يقارب من حوالي 45 تهمة أهمها: التحـ ـرش الجنـ ـسي بعد أن كانت التهم ما يقارب من حوالي 81 تهمة ولكن تم تخفيضها بسبب اعترافه بأنه يشعر بالذنب، وذلك بعد تصوير ما يقارب من حوالي 30 مجندة وكان بحوزته ما يقارب من حوالي 1000 صورة وفيديو.



واعتذر الضابط للضـ ـحايا، مؤكدا أنه لم يشاركها مع أي أحد على الإطلاق، وكانت قد طالبت النيابة العسكرية بسـ ـجنه لمدة ثلاث سنوات لإن تلك التهم تسئ للجيش الاسرا ئيلي، ولكن تم خفضها لعام ونصف بالاضافة إلى تجريده من رتبته الحالية إلى رتبة أقل.



وكانت النيابة العسكرية الإسرائيلية وجهت في البداية 81 تهمة، لكن جرى تخفيض العدد مع إقرار الضابط بالذنب؛ وفق سكاي نيوز عربية.


وأضاف الموقع أنه جرى التعرف على نحو 30 مجندة وقعت ضحية لتصرفات الضابط.


وفي المحكمة اعتذر الضابط إلى ضحاياه وقال إنه لم يسع إلى نشر الصور على آخرين، علمًا بأن المحققين وجدوا أكثر من 1000 صورة وفيديو على أجهزته الخاصة.


وإلى جانب السجن أمرت القيادة العسكرية الإسرائيلية بنزع الرتبة الحالية وهي ملازم، وإنزاله إلى رتبة أقل.


وقال الموقع الإخباري: إن النيابة العسكرية طالبت في البداية بالسجن لمدة 3 أعوام، لكن جرى تخفيض الحكم لاحقًا.


وترى النيابة العسكرية أن أمر الردع في مثل هكذا قضايا صار مطلوبًا، بعد تكرار جرائم "شوهت" صورة الجيش، العام الماضي.




 تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي تفاصيل قضية «روم أبيرجيل» المعروف بالضابط المتـ ـحرش في الجيش الإسـ ـرائيلي، وذلك بعد صدور الحـ ـكم عليه صباح اليوم بالسجن لمدة عام ونصف بتهمة تصوير مقاطع خارجة لمجندات على مدار اكثر من عامين.



وبحسب ما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، فإن الضابط روم أبيرجيل تم إتهامه في ما يقارب من حوالي 45 تهمة أهمها: التحـ ـرش الجنـ ـسي بعد أن كانت التهم ما يقارب من حوالي 81 تهمة ولكن تم تخفيضها بسبب اعترافه بأنه يشعر بالذنب، وذلك بعد تصوير ما يقارب من حوالي 30 مجندة وكان بحوزته ما يقارب من حوالي 1000 صورة وفيديو.



واعتذر الضابط للضـ ـحايا، مؤكدا أنه لم يشاركها مع أي أحد على الإطلاق، وكانت قد طالبت النيابة العسكرية بسـ ـجنه لمدة ثلاث سنوات لإن تلك التهم تسئ للجيش الاسرا ئيلي، ولكن تم خفضها لعام ونصف بالاضافة إلى تجريده من رتبته الحالية إلى رتبة أقل.



وكانت النيابة العسكرية الإسرائيلية وجهت في البداية 81 تهمة، لكن جرى تخفيض العدد مع إقرار الضابط بالذنب؛ وفق سكاي نيوز عربية.


وأضاف الموقع أنه جرى التعرف على نحو 30 مجندة وقعت ضحية لتصرفات الضابط.


وفي المحكمة اعتذر الضابط إلى ضحاياه وقال إنه لم يسع إلى نشر الصور على آخرين، علمًا بأن المحققين وجدوا أكثر من 1000 صورة وفيديو على أجهزته الخاصة.


وإلى جانب السجن أمرت القيادة العسكرية الإسرائيلية بنزع الرتبة الحالية وهي ملازم، وإنزاله إلى رتبة أقل.


وقال الموقع الإخباري: إن النيابة العسكرية طالبت في البداية بالسجن لمدة 3 أعوام، لكن جرى تخفيض الحكم لاحقًا.


وترى النيابة العسكرية أن أمر الردع في مثل هكذا قضايا صار مطلوبًا، بعد تكرار جرائم "شوهت" صورة الجيش، العام الماضي.