كشفت مصادر طبية تفاصيل اللحظات الأخيرة للإعلامي وائل الإبراشي، أثناء تواجده في أحد المستشفيات.
الإبراشي توفي منذ ساعة متأثرا بـ كورونا
وقالت المصادر، لـ«الوطن»، إن الإبراشي توفي منذ قرابة ساعة، متأثراً بإصابته بفيروس كورونا المستجد، حيث أدت الإصابة لوجود تليفات بالرئة كان يعالج منها.
وأوضحت المصادر، أن الإعلامي الشهير كان متواجدا في تلك المستشفى منذ قرابة 8 أشهر، وأن أمنيته الأخيرة كانت العودة للشاشة مرة أخرى، لكن حالته الصحية كانت «صعبة جداً».
وعانى الإبراشي من تليُّف في الرئة إثر إصابته بالوباء القاتل، أواخر شهر ديسمبر 2020، ما أدى لدخوله المستشفى أكثر من مرة في صراع مع المرض، حتى توفي اليوم.
وأصيب الإعلامى وائل الإبراشى نهاية العام الماضى بفيروس كورونا، لكن مضاعفات الإصابة بالفيروس استمرت معه منذ ذلك الوقت وحتى الآن، وأبعدته عن الشاشة، ثم عاد الإبراشى لاستكمال علاجه فى المنزل فى شهر مارس الماضى بعد استقرار حالته بالمستشفى عقب 3 أشهر من العلاج، ومن وقتها وهو يواصل علاجه.
وائل الإبراشي من مواليد 26 أكتوبر 1963 وهو صحفي وإعلامي مصري ولد في مدينة شربين بمحافظة الدقهلية، وعمل صحفيًّا بجريدة روز اليوسف، وكان يقدم برنامج “التاسعة” عقب نشرة التاسعة الإخبارية على القناة الأولى المصرية التابعة للهيئة الوطنية للإعلام، بعد أن قدم لعام تقريبًا برنامج “كل يوم” خلفًا لعمرو أديب على قناة أون.
كما قدم الإبراشي برنامج “العاشرة مساء” خلفًا للإعلامية منى الشاذلي الذي بُث على قناة دريم، وكان مُقدمًا لبرنامج “الحقيقة” على شاشة قناة دريم2.
66 قضية:
واتُّهم وائل الإبراشي في عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك في 66 قضية نشر آخرها قضية التحريض على عدم تنفيذ قانون الضرائب العقارية، ونال فيها البراءة بعد أيام من ثورة يناير.
وسجل الراحل باسمه أكثر من سبق صحفي، مثل قضية لوسي أرتين، غرق عبّارة السلام، مقتل المجند سليمان خاطر، مذبحة بني مزار، سر عداء مبارك للفريق الشاذلي، معاناة مرضى الإيدز في مصر، أسباب اغتيال السادات، وسلسلة الهاربين في لندن، وتحقيقات اللاجئين في الجولان، تفجير كنيسة القديسين، التعذيب في السجون، مبادلة الجاسوس جبرائيل بـ25 سجينًا مصريًّا.
كشفت مصادر طبية تفاصيل اللحظات الأخيرة للإعلامي وائل الإبراشي، أثناء تواجده في أحد المستشفيات.
الإبراشي توفي منذ ساعة متأثرا بـ كورونا
وقالت المصادر، لـ«الوطن»، إن الإبراشي توفي منذ قرابة ساعة، متأثراً بإصابته بفيروس كورونا المستجد، حيث أدت الإصابة لوجود تليفات بالرئة كان يعالج منها.
وأوضحت المصادر، أن الإعلامي الشهير كان متواجدا في تلك المستشفى منذ قرابة 8 أشهر، وأن أمنيته الأخيرة كانت العودة للشاشة مرة أخرى، لكن حالته الصحية كانت «صعبة جداً».
وعانى الإبراشي من تليُّف في الرئة إثر إصابته بالوباء القاتل، أواخر شهر ديسمبر 2020، ما أدى لدخوله المستشفى أكثر من مرة في صراع مع المرض، حتى توفي اليوم.
وأصيب الإعلامى وائل الإبراشى نهاية العام الماضى بفيروس كورونا، لكن مضاعفات الإصابة بالفيروس استمرت معه منذ ذلك الوقت وحتى الآن، وأبعدته عن الشاشة، ثم عاد الإبراشى لاستكمال علاجه فى المنزل فى شهر مارس الماضى بعد استقرار حالته بالمستشفى عقب 3 أشهر من العلاج، ومن وقتها وهو يواصل علاجه.
وائل الإبراشي من مواليد 26 أكتوبر 1963 وهو صحفي وإعلامي مصري ولد في مدينة شربين بمحافظة الدقهلية، وعمل صحفيًّا بجريدة روز اليوسف، وكان يقدم برنامج “التاسعة” عقب نشرة التاسعة الإخبارية على القناة الأولى المصرية التابعة للهيئة الوطنية للإعلام، بعد أن قدم لعام تقريبًا برنامج “كل يوم” خلفًا لعمرو أديب على قناة أون.
كما قدم الإبراشي برنامج “العاشرة مساء” خلفًا للإعلامية منى الشاذلي الذي بُث على قناة دريم، وكان مُقدمًا لبرنامج “الحقيقة” على شاشة قناة دريم2.
66 قضية:
واتُّهم وائل الإبراشي في عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك في 66 قضية نشر آخرها قضية التحريض على عدم تنفيذ قانون الضرائب العقارية، ونال فيها البراءة بعد أيام من ثورة يناير.
وسجل الراحل باسمه أكثر من سبق صحفي، مثل قضية لوسي أرتين، غرق عبّارة السلام، مقتل المجند سليمان خاطر، مذبحة بني مزار، سر عداء مبارك للفريق الشاذلي، معاناة مرضى الإيدز في مصر، أسباب اغتيال السادات، وسلسلة الهاربين في لندن، وتحقيقات اللاجئين في الجولان، تفجير كنيسة القديسين، التعذيب في السجون، مبادلة الجاسوس جبرائيل بـ25 سجينًا مصريًّا.